وفاء زوجه:
زوجه وهبها الله طيب القلب وحب الطاعه لربها ثم لزوجها
اصيب زوجها بالوهن حتى اصبح (مقعدا)لايقوى على خدمة نفسه
كانت تحمله كل صباح وكل عصريه الى مجلسه الخارجي(امام اهل الحي)
وتعرضه خلال ذالك لاشعة الشمس
وبعد الغروب تحمله الى داخل المنزل
مر زمن على فعلها الطيب والوفي
(ميقارب ال 16 عام) نقريبا
رزقت منه بثلاثه (ولدين وبنت)
ومرت السنوات وعافاه الله واشفاه
الزوج من ال عاطف من قحطان والام لااعلم عنها شيئا.
ولاانتمي لها بصلة قرابه ولانسب
ولكن تذكرت قصتها
وكنت احد شهود الله في ارضه
اسال الله ان يغفر لها ويرحمها حية كانت او ميته
وان يرزقها جنة عرضها السموات والارض
وجميع المسلمين
امين