عندما كنت كبيرا ، كنت ألعب مع الأطفال
والأن الأطفال هم من يلعبون معـــي ....
وحين تشرق الشمس أفرح بيوم جديد
ولا أذهب للمدرسة يوم الجمعة
وتجتمع الطيور على أغصان الشجر .. فأقوم بتحريك الشجرة وتطير كل العصافير
إلا عصفورة واحدة .. لا تتحرك تنظر لي وتبتسم ، ولكني أتركها .
و أذهب للمدرسة يوم السبت وبعض الأيام .. وكبرت وعملت في أحدى الشركات
مسئولاً صغيراً .. إذا أنا الأن صغير .. يحق لي أن العب مع الأطفال !!
وأن أزعج العصافير .. حتى تغيب الشمس .
وجدت شجرة كبيرة جداً ... ولكن العجيب أن ليس لها ضل رغم سطوع الشمس
وفكرت فيها كثيراً .. وقلت المؤكد أنها لا تضلل ولا في الليل العتيم !!!!
أعطني حريتي .. أطلق يديا أنني أعطيت ما استيقيت شيأ
ما هذا الكلام ....... أنه هذيان رغبة النسيان
ستاير النسيان .. نزلت بئى لها زمااان
وإلى يوم جديد .. تشرق فيه الشمس من الشرق وتغيب مع مغربها .
عندما كنت كبيرا ، كنت ألعب مع الأطفال
والأن الأطفال هم من يلعبون معـــي ....
وحين تشرق الشمس أفرح بيوم جديد
ولا أذهب للمدرسة يوم الجمعة
وتجتمع الطيور على أغصان الشجر .. فأقوم بتحريك الشجرة وتطير كل العصافير
إلا عصفورة واحدة .. لا تتحرك تنظر لي وتبتسم ، ولكني أتركها .
و أذهب للمدرسة يوم السبت وبعض الأيام .. وكبرت وعملت في أحدى الشركات
مسئولاً صغيراً .. إذا أنا الأن صغير .. يحق لي أن العب مع الأطفال !!
وأن أزعج العصافير .. حتى تغيب الشمس .
وجدت شجرة كبيرة جداً ... ولكن العجيب أن ليس لها ضل رغم سطوع الشمس
وفكرت فيها كثيراً .. وقلت المؤكد أنها لا تضلل ولا في الليل العتيم !!!!
أعطني حريتي .. أطلق يديا أنني أعطيت ما استيقيت شيأ
ما هذا الكلام ....... أنه هذيان رغبة النسيان
ستاير النسيان .. نزلت بئى لها زمااان
وإلى يوم جديد .. تشرق فيه الشمس من الشرق وتغيب مع مغربها .
مرحبا بك ياصديقي بلال
لماذا تحمل مظلة وتضع اللثام 000 ولا شمس هنا ولامطر !!
في الكهف يشعل السراج 00 وفي الكهف لايهم أأشرقت الشمس أم ظلت خلف برقعها تضئ 00
ولا يضير في الكهوف سكب الغيوم أحمالها 00
أم أنك مازلت تعتقد كغيرك أن الكهوف ملاذ الهاربين من ذاكرة النسيان ؟!!
في انتظار يومك الجديد 000 تشرق فيه الشمس من المشرق وتغيب مع مغربها
سر الخط 00
قال لي شيخ جليل : أكتب يا بني على سطر واترك سطرا
ليعلم ( بضم الياء وتشديد اللام وفتحها ) لك بالخط الأحمر ويكتب في السطر الفارغ إن أخطأت بالأحمر
قلت له : أيها الشيخ الجليل
نحن اليوم لا نترك سطرا بل نترك نصف الصفحة خالية
لتشمع بالشمع الأحمر
فقد بنيت لنا أسوار عالية وعليها شبك شائك مكهرب حتى لا نقفز
فنقبنا في السور نقبا لنرى خطو العسكر
ونضحك من قائدهم
ظن الشمع وظن السور الشائك
يمكن أن يقضي على النصف الأول من صفحتنا
قال الشيخ الجليل : أنت رائع يا ولدي فقد عرفت سر السطر
وسر الخط الأحمر
ضجيج مشبع 00
أسكن في شارع مكتض بالزحام استمتع بصراخ الباعة وأبواق السيارات وشجار المشترين والباعة
وهذيان الشهوات التي تسارع بخطى أصحابها لجميع المعروضات
المحافظ هنا دائما تسيل بالنقود في كل الأوقات
لا يدخل جيبي منها شيئا إلا أنها تشعرني بالارتواء والشبع وكأن رصيدي دوما في ازدياد حتى عجزت عن قراءته
مرة لم أجد في رصيدي هذا شيئا وكنت جائعا إلى درجة الضيق بكل الأشياء
فقصدت الجزار
خرجت من حانوته بما أريد دون أن أدفع أو يسألني قيمة اللحمة
ذهبت بها للبيت احترت كيف أطبخها
جمعت شتات ذاكرتي فاجتمع لي ما ساعدني وجعلها تؤكل
فكانت بحق أجمل طبخة
ليس من عادتي أن أفعل ذلك ولكنها لحظات طارئة في زمن كل شئ فيه
متغير حتى الثابت الذي لا تتصور أن يطرأ عليه تغيير تجده في الممارسة يتغير
بفعل فاعلين
ورصيدي كذلك يصبح صفرا بفعل فاعلين حين يسدون علي طرق الكسب
لأجوع ويشبعون وأتمنى يوما أن أشتري ما أسال لعابي إلا أني أتمرد على لعابي وضجيج أمعائي وتقلصات معدتي لأني لا أجد قيمة ما اشتهيت
فرصيدي قد ابتلعه الحانوتي ويوشك أن يبتلعني
هذا الشارع المكتض يمدني بالحياة ويجعلني لا أجوع فأخرج بسيفي أضرب عنق
الشارب لنهر لنفط أو يضرب عنقي
سيدي ...وصلتني الدعوة ..
ولبيتها بالحضور ...
والقرأة والأعجاب يوميا ...
لم أهمش الصفحة لقصور أو غرور
فقط لم يسعفني حرفي ...
وكان عقيما فكري..
حاولت أن أبدع كما تبدعون ...
لكن فشلت ..
قد يكوووون لي عودة عن قريب
فعذرا من صاحب هذا المتصفح الباذخ الجود
احترمي
ترجل الفارس عن فرسه ورحل ..!
لمن ترك الهيبة !؟
ولمن ترك الصدق!؟
ولمن ترك الكلمة العذبة؟!
رحمه الله 00
الرايات لا تسقط 00 !!
ستبقى البذرة تنبت ، و الزرعة تثمر 00 فالكلمة غيم ومطر
والصفات النبيلة تكتنزها النفوس الكبيرة ، و تولد من رحم الموت 000
سيدي ...وصلتني الدعوة ..
ولبيتها بالحضور ...
والقرأة والأعجاب يوميا ...
لم أهمش الصفحة لقصور أو غرور
فقط لم يسعفني حرفي ...
وكان عقيما فكري..
حاولت أن أبدع كما تبدعون ...
لكن فشلت ..
قد يكوووون لي عودة عن قريب
فعذرا من صاحب هذا المتصفح الباذخ الجود
احترمي
مرحبا بك العنوووود
لم أقصد ربحا
بل كانت الصفحات هناك
رقيقة نسائمها وعذبة مياهها و حلو ثمارها كعنب الطائف ورمان ليه
وارفة ظلالها كبساتين دجلة والفرات
خصبة معانيها كأرض الشام باسمة كصفحات النيل
وأنا أعضق الحسن حيث كان وأمكث في أرضه أتنفس هواءه وأشرب من مائه صفوا وأترك لي فيه أثرا يفوح طيبا
فمرحبا بك هنا لا كماء التحلية
بل كنهر يتدفق يروي وينبت الحياة على جنباته
فإن رأيت هنا ما يستحق أن يروى فرويه 000
بعد يوم طويل بمعاركه الصغيرة
كالاستيقاظ المبكر في يوم إجازة والذهاب سريعا لشراء لوازم الرحلة
وتقسيم المهام بين الأصدقاء
وتحديد المكان بعد اختلاف في الآراء
وبعد الوصول للمكان المحدد والبدء بتجهيزه وانتظار الكسالى من محبي كل شئ جاهز
ثم محاولة إلزام كل بدوره المعد مسبقا بعد النجاح في تجميعهم جميعا في وقت لا بأس به أي قبل الظهر بساعة
ثم إعداد التصبيرة وبدأ الاعداد لوجبة الغداء بالتأكد بأن كل شئ قد أحضر لنبدأ بالذبح والسلخ
وخلال ذلك تشعل النار ويغلى الماء ثم يقسم اللحم ليطبخ نصف ويسلق النصف الآخر و تقطع الطماطم والبصل
ويقدم في هذه الأثناء الشواء
فاللحم بعد ذبحه مباشرة يستطاب شوي أجزاء منه وتمليحها وتبهيرها لتغدو وكأنها كل الأطايب واللذائذ وهي كذلك
وبعد أن يأكل الجميع ويستلذ في أجواء شتوية جميلة
يحلو للبعض إغفاءة
وللبعض الحديث مع شرب فنجان من الشاي على جمر
ويأتي المساء بنسائمه العليلة وتشعل النار ثانية ويلتف الجميع حول ضوئها
ليكون لحلو الكلام وعذب النشيد والقصص والنكات والمقالب سحره
وللمساء تتمة ولحديثه روعة فقد سلمت المهمة لآخر كي يتولى الإشراف
قال : سأعود 00
وحين طال الانتظار ولم تجد الاتصالات والرسائل نفعا
تشاور الجميع فقائل نقاطعه ونتعاهد الآن على ذلك
وقائل نهمله ولا نعيره أي اهتمام حتر يبادر هو ويجمعنا جميعا ويقدم اعتذاره
وقائل بل دعونا نذهب إلى داره الآن فقد يكون قد حدث له مكروه لا قدر الله
وهناك من لم يهتم وبقي على حاله يلهو ويستمتع بوقته
كل أغراض الرحلة معه خاصة ما يتعلق بالشاي والقهوة ولوازمهما
انتهى الأمر على خلاف فلم يحصل توافق وتفرق الجمع فالأجواء تلبدت بالغيوم
عاد صاحبنا للمكان وبقي فيه حتى اليوم التالي
واتصل بالجميع ولم يبدي أي اعتذار إلا أنه أصر أن يحضر الحمع وألا يتأخر أحد
وأظهر أن الأمر خطير
حضر الأغلب ولم يتخلف إلا من كان يلهو طوال الوقت
قال لنا : ماذا لو هاجمك جنود السلطان واعتقلوك هل كنت قادرا على الفرار أو المقاومة
هذا ماحدث لي لقد هاجمني السلطان وجنوده
( نمت )
الشعب والزعيم 00
الكل موافق لايعترض وفي يوم هجم العدو فماتوا جميعا إلا واحدا
أحضره الزعيم إلى مقره المحصن وسأله
كيف نجوت من الموت
فقال : أنا من كان يعارضك دوما وقد أعددت العدة لمثل هذا اليوم فنجوت
قال الزعيم : وماذا صنعت
قال : كنت قد صنعت لي سلاحا وأتقنت استعماله وجهزت مكانا أصوب منه لم يعرفوه وحين اشتبكت معهم ورأوا فتكي بهم انسحبوا
قال الزعيم : ولم لم ينجوا الباقين
قال : أمنوا عدوهم وصوبوا نحوي سهامهم ليرضوك ويأمنوك
قال الزعيم : خذوه فغلوه
قالوا له أتباعه : العدو مازال يتربص وبمثله يتحقق النصر
قال الزعيم : وماذا ترون
قالوا : إجعله قائدا وإذا ما اندحر العدو فاقتله
قال الزعيم أحضروه
فقال له : وليناك قيادة الجند فقد علمنا عزمك وإصرارك
فقال للزعيم : أحضر جميع القادة وأهل الثقة وأعلن فيهم قرارك
فجمعهم وأعلن قراره فباركوه وأيدوه
علم العدو فأعلن على الفور هدنة وانسحب
فاحتل الشعب مقر الحكم وسحل الزعيم واستعاد قراره