قديم 31-01-2013, 02:03 PM
  المشاركه #1

عضو هوامير المميز

تاريخ التسجيل: May 2012
المشاركات: 1,949
حروف ام حتوف غير متواجد حالياً  

بسم الله الرحمن الرحيم

والصلاة والسلام على اشرف الانبياء والمرسلين نبينا محمد عليه افضل الصلاة واتم التسليم اما بعد
فهذه رساله عن المراء في السنة النبويه المطهرة في التحذير من فتنة النساء.

أحاديث صحيحة في شأن التحذير من فتنة النساء وتوجيهها في إطار النظرة العامة للمرأة:
لا شكَّ أنَّ فتنة المرأة عظيمة، بل هي أعظمُ فتنة؛ كما بيَّن ذلك رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - حيث قال: ((ما تركتُ بعدي فتنةً أضرَّ على الرِّجال من النِّساء))
[170]، قال الحافظ في الفتح: "وفي الحديث أنَّ الفتنة بالنِّساء أشدُّ من الفتنة بغيرهنَّ، ويشهد له قوله - تعالى -: {زُيِّنَ لِلنَّاسِ حُبُّ الشَّهَوَاتِ مِنَ النِّسَاء} [آل عمران: 14]، فجعلهنَّ من حبِّ الشهوات، وبدأ بهنَّ قبلَ بقية الأنواع؛ إشارةً إلى أنهنَّ الأصل في ذلك، ويقع في المشاهدة حبُّ الرجل ولدَه من امرأته التي هي عنده أكثرَ من حبه ولدَه من غيرها... وقد قال بعض الحُكماء: "النِّساء شرٌّ كلُّهن، وأشرُّ ما فيهنَّ عدم الاستغناء عنهنَّ، ومع أنَّها ناقصة العقل والدِّين تحمل الرَّجل على تعاطي ما فيه نقصُ العقل والدِّين، كشغله عن طلب أمور الدِّين، وحمله على التهالُكِ على طلب الدنيا، وذلك أشدُّ الفساد"[171]، وكما أنَّ المرأة أعظم فتنة، فهي أول فتنة بني إسرائيل؛ كما قال - صلَّى الله عليه وسلَّم -: ((واتقوا النِّساء؛ فإنَّ أوَّل فتنة بني إسرائيل كانت في النساء))[172]، ولذلك أُمِرت المرأة بالقرار في بيتها، فقرارُها في بيتها عزيمة شرعيَّة، وخروجها منه رخصة تُقدَّر بقدرها؛ وذلك لئلا تَفتِن أو تُفتَن؛ قال – تعالى -: {وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ} [الأحزاب: 33].

ومَن نظر في القرآن الكريم وجدَ أنَّ البيوت مضافةٌ إلى النِّساء في ثلاث آيات من كتاب الله في قوله - تعالى -: {وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ} [الأحزاب: 33]، وقوله: {وَاذْكُرْنَ مَا يُتْلَى فِي بُيُوتِكُنَّ} [الأحزاب: 34]، وقوله: {لاَ تُخْرِجُوهُنَّ مِن بُيُوتِهِنَّ} [الطلاق: 1]، مع أنَّ البيوت للأزواج أو لأوليائهن، وإنَّما كانت هذه الإضافة - والله أعلم - مراعاةً لاستمرار لزوم النِّساء للبيوت، فهي إضافة إسكان، ولزوم للمسكنة، والتصاق بهنَّ، لا إضافة تمليك.

وعن عمرة قالت: قالت عائشة: "لو أَدركَ رسولُ الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - ما أَحدَث النِّساء لمنعهنَّ، كما مُنِعت نساء بني إسرائيل"، قلت لعمرة: أَوَمُنعْن؟ قالت: نعم"
[173]؛ متفق عليه، وفي رواية: "لو علم النبي - صلَّى الله عليه وسلَّم - ما أَحدَث النِّساء بعدَه لمنعهنَّ من الخروج"؛ قال البخاري: "لمنعهنَّ من المساجد".

وقال شيخ الإسلام ابن تيمية - مبيِّنًا ضرورة الحفاظ على المرأة وعلة ذلك -: "لأنَّ المرأة يجب أن تُصان، وتحفظ بما لا يَجب مثلُه في الرجل؛ ولهذا خُصِّت بالاحتجاب، وترك إبداء الزِّينة، وترك التبرُّج، فيجب في حقِّها الاستتار باللِّباس والبيوت، ما لا يجب في حقِّ الرجل؛ لأنَّ ظهور النِّساء سببُ الفِتنة، والرجال قوَّامون عليهنَّ"
[174]، والنبي - صلَّى الله عليه وسلَّم - يقول: ((المرأةُ عورة، فإذا خرجتِ استشرفها الشيطان))[175]، وفي رواية: ((المرأة عورة، وأقرب ما تكون من ربِّها إذا كانت في قَعْر بيتها، فإذا خرجت استشرفها الشيطان))[176]، وفي رواية أبي طالب عن أحمد: "ظُفر المرأة عورة"، وعندَ ابن أبي شيبة، عن أبي بكر بن عبدالرحمن بن الحارث بن هشام، قال: "كلُّ شيء من المرأة عورةٌ، حتى ظفرها"[177]، ذكر شيخ الإسلام ابن تيمية مسألةَ الظفر، وأنَّها رواية لأحمد، وقال: "هو قول مالك"[178]، ولم يتعقبْها كما فعل في بعضِ المواضع الأخرى، وكأنَّه أقرَّه.
والشواهد على هذا الأصل كثيرةٌ جدًّا، وبناء على هذا الأصل، فإنَّ الشارع جعل للمرأة ضوابطَ وآدابًا وأحكامًا في تصرُّفاتها وسلوكياتها مع الآخرين؛ درءًا للفتنة، وتحقيقًا للفضيلة، وحِفْظًا لها من الرذيلة.

يتمثَّل ذلك المنهج في الأمور الآتية:
- حرَّم الإسلام الخلوةَ بالمرأة، والسَّفر وحدَها: قال - عليه الصلاة والسلام -: ((لا يَخلونَّ رجلٌ بامرأة إلاَّ مع ذي مَحْرم))، فقام رجل، فقال: يا رسول الله، امرأتي خرجتْ حاجَّة، واكتُتِبت في غزوة كذا وكذا، قال: ((ارجعْ فحجَّ مع امرأتك))
[179]، قال الحافظ: "أي: لا يخلو بها بحيثُ تحتجب أشخاصُهما عنهم، بل بحيث لا يسمعون كلامَهما إذا كان بِما يُخافت به، كالشيء الذي تستحي المرأةُ مِن ذِكْره بين الناس"[180]، ويقول النووي: "وأمَّا إذا خلا الأجنبي بالأجنبية من غير ثالثٍ معهما فهو حرامٌ باتِّفاق العلماء، وكذا لو كان معهما مَن لا يُستحْيا منه؛ لصغره كابن سنتين وثلاث ونحو ذلك، فإنَّ وجودَه كالعدم، وكذا لو اجتمع رِجالٌ بامرأة أجنبية فهو حرام، بخلاف ما لو اجتمع رجلٌ بنسوة أجانب، فإنَّ الصحيح جوازُه"[181].
وقال ابن القَيِّم في "الطرق الحكمية": "ولا ريبَ أنَّ تمكين النِّساء من اختلاطهنَّ بالرِّجال أصلُ كلِّ بلية وشرٍّ، وهو من أعظمِ أسباب نزول العقوباتِ العامَّة، كما أنَّه من أسباب فساد أمور العامَّة والخاصَّة، واختلاط الرِّجال بالنِّساء سببٌ لكثرة الفواحش والزِّنا، وهو من أسباب الموت العام والطواعين المتصلة، ولَمَّا اختلط البغايا بعسكر موسى، وفَشَتْ فيهم الفاحشة، أرسل الله عليهم الطاعون، فمات في يوم واحد سبعون ألفًا، والقصَّة مشهورة في كُتب التفاسير، فمِن أعظم أسباب الموْت العام كثرةُ الزِّنا بسبب تمكين النِّساء من اختلاطهنَّ بالرِّجال، والمشي بينهم متبرِّجات متجمِّلات، ولو علم أولياءُ الأمر ما في ذلك مِن فساد الدنيا والرعية قَبلَ الدِّين، لكانوا أشدَّ شيءٍ منعًا لذلك"
[182]، انظر - رحمك الله - هذا كلام ابن القيِّم في زمانه، فماذا لو كان حاضرًا هذا العصر، وشاهد العجبَ العُجاب من أحوال النِّساء؟! فالله المستعان.

- وحذَّر - صلَّى الله عليه وسلَّم - من الدُّخول على النِّساء؛ فقال: ((إيَّاكم والدُّخولَ على النِّساء)) فقال رجل من الأنصار: يا رسول الله، أفرأيتَ الحمو؟ قال: ((الحمو الموت))
[183]، وهذه عبارة بالغةُ الشِّدَّة في التحذير.

- ونهى المرأةَ عن التبرُّج والسُّفور؛ فقال - عليه الصلاة والسلام -: ((صِنفانِ مِن أهل النار لم أرَهما: قومٌ معهم سِياطٌ كأذناب البقر يَضربون بها الناس، ونساءٌ كاسيات عاريات، ممِيلاتٌ مائلات، رؤوسهنَّ كأسنمة البُخت المائلة، لا يدخلنَ الجنة، ولا يجدن رِيحَها، وإنَّ رِيحَها لَيوجدُ من مسيرة كذا وكذا))
[184]، قال النووي: "هذا الحديث من معجزات النبوَّة، فقد وقع هذان الصِّنفان، وهما موجودان، وفيه ذمُّ هذين الصِّنفين، قيل: معناه: كاسيات مِن نعمة الله، عاريات مِن شُكرها، وقيل: معناه: تَستُر بعض بدنِها، وتكشف بعضَه إظهارًا بحالها ونحوه، وقيل: معناه: تلبس ثوبًا رقيقًا يصفُ لونَ بدنها، وأمَّا (مائلات) فقيل: معناه: عن طاعة الله، وما يلزمهن حفظُه، (مميلات)؛ أي: يُعلِّمن غيرهنَّ فِعْلهنَّ المذموم، وقيل: مائلات يمشين متبخترات، مميلات لأكتافهن، وقيل: مائلات يمشطن المشطة المائلة، وهي مشطة البغايا، (مميلات) يمشطن غيرهنَّ تلك المشطة، ومعنى: ((رؤوسهن كأسنمة البخت)) أن يُكبِّرْنها ويعظمنها بلفِّ عمامة أو عصابة، أو نحوهما"[185].

وعن ابن عباس - رضي الله عنهما - قال: "لَعَنَ رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - المتشبِّهين من الرِّجال بالنساء، والمتشبهاتِ من النِّساء بالرِّجال"
[186]، وقال - عليه الصلاة والسلام -: ((إذا خَرجتِ المرأة إلى المسجد، فلْتغتسلْ مِن الطِّيب كما تغتسل من الجنابة))[187]، فإذا كانت المرأة وهي قاصدة العِبادةَ في أطهر البِقاع مأمورةً بالحجاب والسِّتر، وترْك الزِّينة والطِّيب ومخالطة الرِّجال، واجتنابهم في الطُّرقات، فكيف يكون حالُها وهي قاصدة أماكنَ الفِتنة؟!

- وحرَّم الشَّرع مسَّ المرأة الأجنبية ومصافحتَها: قال - صلَّى الله عليه وسلَّم -: ((إنِّي لاَ أصافح النِّساء))
[188].

- وأسقط الشارع الجهادَ عن المرأة، ولم يُوجبْه عليها: بل هو مِن وظائف الرَّجل المختصَّة به، وإنَّما يُباح لها الخروج للجهاد عندَ الحاجة، كالتداوي ونحوه، وَفْق الضوابط الشرعيَّة، قالت عائشة: قلت: يا رسول الله، على النِّساء جهاد؟ قال: ((نعم، عليهنَّ جهادٌ لا قِتالَ فيه؛ الحجُّ والعُمرة))[189]؛ رواه أحمد، وابن ماجه، وأصله في البخاري.

- ونُهيت المرأة عن اتباع الجنائز: قالت أمُّ عطية: "نُهينا عن اتِّباع الجنائز، ولم يُعزمْ علينا"[190]؛ متفق عليه.

- ونُهيت المرأة عن زيارة القبور: فقدْ لَعَن رسول الله زائرات القبور[191].

وكلُّ هذا خوفًا من الوقوع في الفِتنة.


وعن أبي الزُّبير، عن جابر: أنَّ رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - رأى امرأةً، فأتى امرأتَه زينب، وهي تمعس مَنِيئةً لها، فقَضَى حاجته، ثم خَرَج إلى أصحابه فقال: ((إنَّ المرأة تُقبِل في صورة شيطان، وتُدبِر في صورة شيطان، فإذا أبصر أحدُكم امرأةً، فليأتِ أهلَه، فإنَّ ذلك يردُّ ما في نفسِه))[192].


ـــــــــــــــــــــــــ


[170] أخرجه البخاري في كتاب النكاح، باب ما يُتقى من شؤم المرأة (16/41، رقم: 4808)، ومسلم في كتاب الرقاق، باب أكثر أهل الجنة الفقراء، وأكثر أهل النار النساء (13/284، رقم: 4923).
[171] فتح الباري لابن حجر (14/337).

[172] أخرجه مسلم في كتاب الرقاق، باب أكثر أهل الجنة الفقراء، وأكثر أهل النار النساء (13/286، رقم: 7124).
[173] أخرجه البخاري في كتاب صفة الصلاة، باب انتظار الناس قيام الإمام العالم (3/378، رقم: 831)، ومسلم في الصلاة، باب خروج النساء إلى المساجد (2/449، رقم: 1027).
[174] مجموع فتاوى ابن تيمية (3/361).
[175] أخرجه الترمذي في كتاب الرضاع (4/406، رقم: 1173)، وصحَّحه الألباني في صحيح الجامع، حديث رقم: (6690).
[176] أخرجه الطبراني في المعجم الكبير (9/295، رقم: 9481)، وابن أبي شيبة في المصنف (2/277، رقم: 7616)، وابن حبانفي كتاب الحظر والإباحة (23/218، رقم: 5599)، وقال شعيب الأرنؤوط: إسناده صحيح على شرط مسلم.
[177] مصنف ابن أبي شيبة، كتاب النكاح، في الغيرة وما ذكر فيها (3/467، رقم: 17712).
[178] مجموع فتاوى ابن تيمية (5/110).
[179] أخرجه البخاري في كتاب النكاح، باب لا يخلون رجل بامرأة إلاَّ ذو محرم (16/258، رقم: 4935).
[180] فتح الباري لابن حجر (15/44).
[181] شرح النووي على مسلم (5/4).
[182] الطرق الحكمية (ص: 407).
[183] أخرجه البخاري في كتاب النكاح، باب لا يخلون رجل بامرأة إلا ذو محرم (16/257، رقم: 4934)، ومسلم في السلام، باب تحريم الخلوة بالأجنبية (11/146، رقم: 5803).
[184] أخرجه مسلم في اللباس والزينة، باب النساء الكاسيات العاريات (11/59، رقم: 5704).
[185] شرح النووي على مسلم (7/244).
[186] أخرجه البخاري في كتاب اللباس، باب المتشبهين بالنساء والمتشبهات بالرجال (18/239، رقم: 5546).
[187] أخرجه النسائي في كتاب الزينة، اغتسال المرأة من الطِّيب (15/372، رقم: 9423)، وصحَّحه الألباني في صحيح الجامع، حديث رقم: (503).
[188] أخرجه النسائي في كتاب البيعة، امتحان النساء (13/74، رقم: 7804)، وابن ماجه في كتاب الجهاد، باب بيعة النساء (8/412، رقم: 2874)، وأحمد (54/441، رقم: 27006)، وصحَّحه الألباني في صحيح الجامع حديث رقم: (2513).
[189] أخرجه ابن ماجه في المناسك، باب الحج جهاد النساء (8/451، رقم: 2901)، وأحمد (51/315، رقم: 25322)، وصححه الألباني في الإرواء (981).
[190] أخرجه البخاري في كتاب الجنائز، باب اتِّباع النساء الجنائز (5/23، رقم: 1219)، ومسلم في الجنائز، باب نهي النساء عن اتباع الجنائز (5/14، رقم: 2209).
[191] أخرجه الترمذي في أبواب الصلاة، باب ما جاء في كراهية أن يتخذ على القبر مسجدًا (4/213، رقم: 320)، وابن ماجه في كتاب الجنائز، باب ما جاء في النهي عن زيارة النساء القبور (5/50، رقم: 1574) وأحمد (17/137- 2030)، وصححه الألباني في صحيح الجامع حديث رقم: (5109).
[192] أخرجه مسلم في النكاح، باب ندب مَن رأى امرأة فوقعت في نفسه إلى أن يأتي امرأته أو جاريته فيواقعها (7/180، رقم: 3473).

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة معادن100 المرأة في السنه النبويه المطهرة ..

ثانيا ما فيها شئ تخرج المراه من البيت للنزهه والتسلية بشرط تخرج بأدب وترجع بادب


فعلم هُديت.

حروف في الدلالة على الخير فمن دل على خير فله مثل اجر فاعله .

في امان الله إلى رسالة اخرا بإذن الله تعالى

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الموضوع الأصلي : اضغط هنا    ||   المصدر : منتدى هوامير البورصة السعودية


رد مع اقتباس
 
 

قديم 05-02-2013, 09:32 AM
  المشاركه #2

عضو هوامير المميز

تاريخ التسجيل: Aug 2006
المشاركات: 3,589
الحاسه العاشره غير متواجد حالياً  

السلام عليكم ،،، بارك الله فيكم موضوع قيم ...................................


رد مع اقتباس
قديم 03-03-2013, 05:00 PM
  المشاركه #3

عضو هوامير المميز

تاريخ التسجيل: May 2012
المشاركات: 1,949
حروف ام حتوف غير متواجد حالياً  

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الحاسه العاشره مشاهدة المشاركة
السلام عليكم ،،، بارك الله فيكم موضوع قيم ...................................
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

وفيك اخي الكريم

جزاك الله خير



رد مع اقتباس
قديم 15-03-2013, 10:02 AM
  المشاركه #4

عضو هوامير المميز

تاريخ التسجيل: Sep 2011
المشاركات: 7,864
صقر6 غير متواجد حالياً  

بارك الله فيك


رد مع اقتباس
قديم 18-03-2013, 12:56 PM
  المشاركه #5

عضو هوامير المميز

تاريخ التسجيل: May 2012
المشاركات: 1,949
حروف ام حتوف غير متواجد حالياً  

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صقر6 مشاهدة المشاركة
بارك الله فيك
وفيك اخي الكريم




رد مع اقتباس
قديم 16-06-2017, 05:56 PM
  المشاركه #6

عضو هوامير المميز

تاريخ التسجيل: May 2012
المشاركات: 1,949
حروف ام حتوف غير متواجد حالياً  

الرفع للفائدة



رد مع اقتباس
قديم 18-04-2018, 05:30 AM
  المشاركه #7

عضو هوامير المميز

تاريخ التسجيل: Apr 2018
المشاركات: 63
سوسن 1415 غير متواجد حالياً  

يعطيك العافيه🌹🌹🌹


رد مع اقتباس
إضافة رد


الكلمات الدلالية (Tags)
المرأة, المطهرة, النبويه, السنه, في

أدوات الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع



03:17 PM