من أقوال الامامان ابن بـــاز وابن عثيمين رحمهما الله تعالى :-
- إن التقوى يحصل بها زيادة الهدى، وزيادة العلم ، وزيادة الحفظ . الشيخ ابن عثيمين .. كتاب العلم
- ذكر الله تعالى يكون بالقلب ويكون باللسان ويكون بهما جميعا وأفضله ما اجتمع عليه القلب واللسان " . ابن عثيمين
- قال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله : ينبغي لنا أن نستشعر ونحن نقول : " اهدنا الصراط المستقيم" أننا ندعو لأنفسنا وللأمة جميعا. تفسير**
سورة الفاتحة
- يقول الشيخ ابن عثيمين رحمه الله : **أذكار الصباح والمساء أشد من سور يأجوج ومأجوج في التحصن لمن قالها بحضور قلب
- قال العلامة ابن باز رحمه الله : " أخوك من نصحك وذكرك ونبهك .. وليس بأخيك من غفل عنك وأعرض عنك وجاملك "
- قال ابن باز : لا ينبغي للإنسان أن يكون فارغا لأن الشيطان يتسلط عليه بخواطر السوء فخير له أن يشغل نفسه بما ينفعه كي لا تشغله نفسه بما يضره .
- قال تعالى: {فلولا أنه كان من المسبحين للبث في بطنه إلى يوم يبعثون} ، قال ابن عثيمين أن الطاعات السابقة تكون سبباً للنجاة من المهلكات اللاحقة
- على العاقل أن يكثر من النوافل ما دام في حال الصحة ؛ لأن جميع النوافل التي يعملها في صحته إذا مرض وعجز عنها كتبت له كاملة . * ابن عثيمين
- قال شيخنا ابن باز رحمه الله : ينبغي على المسلم ألا يقنط من رحمة الله لكثرة معاصيه ولا يأمن من عذابه لكثرة حسناته ولكن يكون بين الخوف والرجاء
- الحياة الطيبة ليست السلامة من الآفات كفقر ومرض،بل أن يكون الإنسان طيب القلب منشرح الصدر مطمئنا بقضاء الله وقدره فهي راحة القلب .. ابن عثيمين
- إعلم أنك إذا عودت نفسك على التهاون اعتادت عليه وإذا عودتها على الحزم والفعل اعتادت عليه - ابن عثيمين -
- قال الإمام ابن عثيمين -رحمه الله- : كلما عظُمت خشيتك لله عظمت "رحمة الله" بك !! .. "فاخش الرحمن يرحمك"
- يروى أن رجلا قال للشيخ ابن باز رحمه الله ياشيخ فلان انتكس قال الشيخ : لعل انتكاسته من أمرين : لم يسأل الله الثبات ولم يشكره على الإستقامة ..
- يقول ابن عثيمين رحمه الله : " الموت لايعني فراق الأحبّة ؛**
الموت يعني فراق العمل الصّالح "
- من آداب الدعاء: أن يخلص الإنسان في
دعائه لله،وأن يعلم أن الله على كل شئ قدير،وأن الأمر بيده،وأنه إذا أراد**
شيئا،قال له:كن،فيكون. ابن عثيمين
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:
(وقت صلاة الضحى)
فإن وقت الضحى يبدأ من طلوع الشمس وارتفاعها قيد رمح، -
ويحصل ذلك بعد خمس عشرة دقيقة تقريباً بعد بزوغها-
إلى أن يقوم قائم الظهيرة، وهو قُبيل زوال الشمس بزمن قليل،
وقدَّره بعض العلماء بعشر دقائق تقريباً قبل دخول وقت الظهر،.
فيمكن أن تؤدى في أي ساعة من هذا الوقت. والأفضل عند شدة الضحى ، إذا اشتد الضحى يكون أفضل ،
قبل الظهر بساعة ونصف ، ساعتين هذا أفضل ما يكون لصلاة الضحى