ادوغان يضع صورة المجرم أتاتورك خلفه أثناء حديثه عن الانقلاب !!
.
من هو أتاتورك الذي تزين صورته مكتب أردوغان؟
هو من يهود الدونمة الذين استقبلتهم الخلافة العثمانية رحمة بهم بعد طردهم من اوروبا
وهو من اسقط الخلافة العثمانية بالتعاون مع الغرب
وعمل أتاتورك على هدم الإسلام بكل قوة في تركيا،
وقام بعملية بشعة لسلخ الأتراك من هويتهم الإسلامية .
وأعلن العلمانية دينًا جديدًا للبلاد. وحارب الدين الإسلامي بكافة أشكاله
ألغى وزارة الأوقاف والمدارس الدينية.
حول الجوامع إلى متاحف.
منع رحلات الحج والعمرة.
اغلق الجوامع
ألغى الحجاب
من هو أتاتورك قدوة أردوغان !!
هو طاغية العصر، وإمام العلمانيين، وقدوة العملاء والخائنين،
صار مثالاً لكل كاره ومبغض لدين الإسلام،
ونموذجًا يحتذى به في كيفية إختراق الصف المسلم
والتغلغل بداخلة من أجل تفريقه وتمزيقه، وبالجملة
فهو أشر خلق الله في عصره،
ولا يعلم أحد كان نكبة على أمة الإسلام مثلما كان هذا المجرم اللعين،
وفي مرض موته ابتلاه الله بحشرات صغيرة حمراء لا تُرى بالعين
سببت له الحكة والهرش حتى أمام زواره من السفراء والكبراء
حتى ظهرت على وجهه ويكتشف أن السبب وراء ذلك نوع من النمل الأحمر
الذي لا يوجد إلا في الصين !!
سبحان الله -من الصين إلى تركيا- ليذل الله عز وجل به هذا المجرم الهالك،
{وَمَا يَعْلَمُ جُنُودَ رَبِّكَ إِلَّا هُوَ}[المدثر:31]
ويظل على عذابه من سنة 1356هـ حتى سنة 1358هـ
حيث يهلك ويرحل إلى مزبلة التاريخ في 16 شعبان 1358
وهذه صورة له قبل الانقلاب بفترة في مكتبه الرئاسي وخلفه الطاغوت أتاتورك زعيم العلمانيين
اتاتورك خان الامة العربية، وسلم بقاعا واسعة، لايطاليا، وفرنسا، وبريطانيا
مقابل استيلائه على اراض عربية شاسعة
الفرس والترك، لن يهتموا لامر العرب
على العرب ان يعتمدوا على انفسهم، والا فالضياع بالانتظار
مفكرة الإسلام :
وُلد مصطفى كمال في مدينة سلانيك «ضمت لليونان الآن» عام 1298هـ ـ 1881م، ، وتسمى أمه زبيدة، وقد نسبت مصطفى لأحد موظفي الدولة في سلانيك واسمه «علي رضا»، وينتمي مصطفى كمال لأصول صربية، وأجداده من طائفة يهود الدونمة، وهم طائفة من اليهود أظهروا الإسلام وأبطنوا اليهودية من أجل العمل على إسقاط الدولة العثمانية، وإفساد عقائد المسلمين.
الله سبحانه وتعالى اخرج من اصلاب فجرة قريش ومشركيها صحابه يقاتلون في سبيل الله
ابناء قريش تبرؤا من آبائهم المشركين ومن شركهم
ولم يقولوا هم قدوتنا بل قالوا قدوتنا محمد عليه الصلاة والسلام
ولم يعتزوا بهم بل بعضهم قاتل آباه في غزوة بدر وأحد
ابناء الصحابة لم يضعوا صور آبائهم المشركين
ويحكمون بلادهم بالعلمانية كما كان يفعل اتاتورك وتركيا اليوم