logo



أدوات الموضوع
قديم 02-09-2011, 08:57 AM
  المشاركه #1
عضو هوامير المؤسس
تاريخ التسجيل: Jul 2005
المشاركات: 38,169
 



السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هل فكرت يوما في حفظ كتاب الله؟
السنين تمر بسرعه فاصبحت السنه كالشهر والشهر كالسبوع والاسبوع كاليوم
ما الفرق بين السنه الماضية والسنه الحاليه هل استزدت في حفظ كتاب الله؟
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " من قرأ حرفا من كتاب الله فله به حسنة والحسنة بعشر أمثالها لا أقول ألم حرف ولكن ألف حرف ولام حرف وميم حرف " .


قال الله تعالى ( إن هذا القرآن يهدي للتي هي أقوم ويبشر المؤمنين الذين يعملون الصالحات أن لهم أجراً كبيراً ) وقال تعالى ( وإنك لتلقى القرآن من لدن حكيم عليم ) وقال تعالى ( إنا سنلقي عليك قولاً ثقيلاً ) فهو قول الله تعالى ألقاه على رسوله محمد صلى الله عليه وسلم بواسطة جبريل الأمين . قال الله عز وجل ( إن الذين يتلون كتاب الله وأقاموا الصلاة وأنفقوا مما رزقناهم سراً وعلانية يرجون تجارة لن تبور. ليوفيهم أجورهم ويزيدهم من فضله إنه غفور شكور)


اليوم اتيت لكم بمواضيع نقلته من الصحف لعلها تشجعنا في رسم طريق ينير دروبنا
اول مقال
تمكنت سيدة سعودية تبلغ من العمر ( 64 ) عاماً من حفظ كتاب الله ( القرآن الكريم ) كاملاً خلال 5 سنوات فقط عبر السمع .

وكانت السيدة الستينية التي تقطن مدينة الرياض تستمع إلى الآيات الكريمة على شرائط الكاسيت وتقوم بترديدها طوال اليوم حتى تتمكن من حفظها بالرغم من عدم معرفتها لقواعد القراءة والكتابة.

ولم تكتفي السيدة الستينية بحفظ القرآن بل تعمل على تدريس القرآن الكريم لأحفادها الثمانية وذلك عن طريق دروس أسبوعية....

الموضوع الأصلي : اضغط هنا    ||   المصدر :

القسم الإسلامي

 
 
قديم 02-09-2011, 09:02 AM
  المشاركه #2
عضو هوامير المؤسس
تاريخ التسجيل: Jul 2005
المشاركات: 38,169
 



عجوز» أمية تحفظ القرآن وتتأهل إلى «اختبار الخاتمات» بثقة
عمرها 84
الرياض، حوار - منصور الحسين

الموهبة والإبداع لا يقتصران على الصغر ولا ينفرد بهما المتعلمون، ولكن هناك مواهب قد لا يتم اكتشافهم إلا في مرحلة متأخرة، وقد لا يكتشفها المختصون، بل تُكتشف من قبل أصحابها إذا كان لديهم إيمان كامل بما يسعون إلى تحقيقه من انجاز، والموهبة التي نتحدث عنها ليست صغيرة أو شابة ولكنها امرأة تجاوزت 84 عاماً، أمية لا تقرأ ولا تكتب نهائياً، ولكن لإيمانها بأهمية وفضل حفظ القرآن الكريم، والأجر العظيم لمن يحفظه، فهي لم تتكاسل تحت عذر أنها أمية أو كبيرة في السن ويصعب عليها أن تحفظ، لكنها بادرت وانضمت إلى إحدى مدارس تحفيظ القرآن الكريم المسائية في الرياض، وأتمت حفظ القرآن في مدرستها النسائية، بل واجتازت اختبار الخاتمات في المدرسة، وتأهلت إلى الاختبار على مستوى الجمعية الخيرية لتحفيظ القرآن الكريم في منطقة الرياض.

وقد تم إجراء الحوار مع «أم طلال المطيري» حافظة القرآن الكريم بالتنسيق مع الأستاذة «مها العيد» مديرة مركز الإشراف رئيسة لجنة اختبار الخاتمات في معهد الغرب، وفيما يلي نص الحوار:

* كم أخذ منك حفظ كتاب الله؟

- تقريباً عشر سنوات، فقد كنت أهتم بإذاعة القرآن كثيراً، ووجدت فيها الخير والبركة.

* هل وجدتي صعوبة في حفظ القرآن الكريم؟

- لم أجد ولله الحمد أي صعوبة في ذلك، وهذا مصداق قوله الله تعالى: «وَلَقَدْ يَسَّرْنَا الْقُرْآنَ لِلذِّكْرِ فَهَلْ مِن مُّدَّكِرٍ»، وللمعلومية فإن القرآن شفاء للقلوب والأبدان، والحمد لله فمنذ أربع سنوات لم أزر المستشفى.

* ماذا تقولين لمن لم تستطع حفظ القرآن الكريم؟

- لابد من التدبر، وأبشركم أصبحت ما أتجاوز آية إلا أعلم عن ماذا تدور؟، سواء وعيد أو بشارة أو ترغيب، ألم يقل في الآية: «أَمْ عَلَىٰ قُلُوبٍ أَقْفَالُهَا»، وحقيقةً من يسمع بقلبه لابد أن يفهم ويتدبر ويحفظ.

*هل كان للمعلمة دور في حفظك؟

- المعلمة لم تُقصر، وأبدت اهتماماً كبيراً بي، إلا أنها تنشعل بالطالبات، وهذا ما جعلني أراجع وأكرر مع الشريط.

* هل كانت دراستك في مدرسة «البينات» للتحفيظ بشكل متواصل أم متقطع؟

- كانت بشكل متواصل، حيث لم أغب عن المدرسة ولو ليوم واحد.

* هل لأحد دور في مراجعتك؟

- مديرة المدرسة الأستاذة «عابدية عرب».

* لابد أن يكون وراء هذا الحفظ متابعة، من أعانك الزوج أو الأبناء؟

- لا لم يكن هناك أحد يشجعني على الحفظ.

* حياتك بصورة سريعة؟

- كنت أعيش في البراري الشمالية «منطقة حائل» متنقلين من مكان إلى مكان.

* متى تم الاستيطان في المدينة؟

- بعد أزمة الخليج بأربع سنوات.

* هل وجدتِ نفسك في المدينة؟

- لا لم أجدها، بل أرغب في العيشة الأولى، لكن الأبناء لا يرغبون بها، ويطلبون مني الذهاب معهم والجلوس عندهم، لكني أرفض لأن «المسجل» كان جليسي.

* بعد أن حفظتِ كتاب الله هل شجعتِ إحدى بناتك على الحفظ والالتحاق في الدار؟

- للأسف أن بناتي غير متعلقات بحفظ كتاب الله، بل أن أكثر ما يتعلقن به هو الموضات والماركات!.

* ماذا وجدتِ في حفظ كتاب الله؟

- وجدت الراحة والطمأنينة، ووجدت شيئاً لم أجده في الدنيا -عندها فاضت مدامعها-.

* آية أثرت في نفسك؟

- قال تعالى: «يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا قُوا أَنفُسَكُمْ وَأَهْلِيكُمْ نَارًا وَقُودُهَا النَّاسُ وَالْحِجَارَةُ».






قديم 02-09-2011, 09:06 AM
  المشاركه #3
عضو هوامير المؤسس
تاريخ التسجيل: Jul 2005
المشاركات: 38,169
 



ستيني يحصد لقب أكبر حافظ للقرآن في جدة
سبق- جدة:انضم إلى الحلقات منذ 15 عاماً وثابر وتحدى ظروف الحياة بطلب الرزق وكبر السن لكي يحقق الهدف الأسمى وهو حفظ كتاب الله، إنه الشيخ الستيني مالك محمد عبدالله مالك الذي يقول عن بداياته: "عند وجود الرغبة كل المصاعب تهون ولقد سجلت في حلقات مجمع سعيد بن جبير المسائي التابع لجمعية القرآن الكريم بجدة وتحديداً عند أستاذي فرج ثم بسبب الظروف انقطعت ثم عدت وانضممت إلى حلقة الأستاذ عبدالعزيز قايد، وأتممت في العام الماضي حفظ الأجزاء العشرة الأخيرة عندما بذلت قصارى جهدي للحفظ فكانت الدنيا كلها بالنسبة لي حلقة تحفيظ.. المجمع والبيت والعمل والطريق حينما كنت سائقاً لدى إحدى الشركات الكبرى.




وأوضح مالك أنه أصر على ابنه أحمد أن ينضم إلى الحلقات ولكنه وجد نفسه هو من التحق بها وتوّج اجتهاده وحفظه بتخريجه العام الماضي حافظاً لكتاب الله وبتقدير ممتاز ليكون أكبر حافظ للقرآن في جدة.




وكان للشيخ مالك تأثير واضح على أفراد أسرته فبناته الثلاث أصبحن حافظات ومعلمات لكتاب الله وليس هذا فحسب، بل إن أحفاده في يوم تكريمه انضموا إلى حلقات القرآن حتى ينالوا الخيرية ويقتدوا بجدهم.




ويرى أن الصعوبة الوحيدة في حفظ القرآن هي عدم وجود الرغبة متعجباً وطارحاً سؤالاً "من منّا لا يحلم بأن يعيش مع القرآن خصوصاً عندما يتقدم في العمر فيحتاج إلى أنيس وصديق وراحة لا تضاهيها جلسات الأصدقاء ومشاهدة التلفاز؟!".



هذا النشاط الذي يحرج الكثير من الشباب لم يتوقف بعد حفظ القرآن بامتياز، بل امتد إلى المقارئ القرآنية حيث انضم الشيخ مالك إلى حلقات الأستاذ إدريس آدم بمجمع سعيد بن جبير وهو يحضر المقرأة لثلاثة أيام أسبوعياً من أصل يومين فقط وذلك لتعلقه بكتاب الله حيث يقول" الحمدلله الذي جعلني أعيش مع كتاب الله فله الفضل ثم لأسرتي الغالية والشيخ علي بادحدح والشيخ عبدالعزيز قايد والشيخ عبدالله مهيوب وكل من وقف بجانبي وأسأله أن يثبتنا على الخير فكنّا نعمل من غير علم ولكن بعد الحلقات أصبحنا نعمل بعلم مستشهداً بقوله تعالى "قل هل يستوي الذين يعلمون والذين لا يعلمون"، فله الحمد والمنة.




من جهته أكد رئيس الجمعية الخيرية لتحفيظ القرآن الكريم بجدة المهندس عبدالعزيز حنفي أن مركز خدمة المجتمع التابع للجمعية يضم حلقات للكبار وتخرج منها الكهل والسبعيني والستيني والخمسيني وهي في تزايد نظراًَ لإقبال كبار السن عليها ولم نكن نتوقع ذلك ولكن محبة كتاب الله في هذه الأمة تزداد لدى الكبير والصغير.

الله يحفظه ويطول بعمره




قديم 02-09-2011, 09:10 AM
  المشاركه #4
عضو هوامير المميز
تاريخ التسجيل: Jan 2009
المشاركات: 11,103
 



بآرك الله فيك ونفع بعلمك
اسأل الله ان يرزقك خير الدارين
اللهم اجعلنا من حفظت كتابك الكريم
رد: هل فكرت يوما في.........




قديم 02-09-2011, 09:11 AM
  المشاركه #5
عضو هوامير المؤسس
تاريخ التسجيل: Jul 2005
المشاركات: 38,169
 



خمسيني لا يتحدث العربية يحفظ القرانالشيخ محمد عبدالقدوس صديقي معجزة قرآنية أذهلت المهتمين بالشأن القرآني حيث انه أتم حفظ القرآن الكريم في عامين رغم انه ابن الخامسة والخمسين عاما ولا يجيد التحدث باللغة العربية.

بداية القصة حين انضم الشيخ محمد لحلقات شيخه محمد شبير حبيب المعلم بمركز الأخوين المسائي بجمعية القران الكريم بجدة والذي قال :حين جاءني الشيخ محمد أدركت بأنه لن يكون حافظا عاديا وحسب فقد رأيت في عينيه شغفا ورغبة كبيرة في حفظ كتاب الله وانه لا يريد الحفظ وحسب بل التفوق أيضا وقد كان مجدا وأثمر هذا الجد بتتويجه اكبر حافظ لكتاب الله في جدة العام الماضي وبتقدير ممتاز.

وأضاف: لا استغرب هذا فالشيخ لديه 9 من الذكور والإناث جميعهم من أبناء حلقات تحفيظ القرآن وبعضهم سبقه للحفظ تحقيقا لرغبته ورغبة والده –رحمه الله-.

وعن سر حفظه للقرآن وتمكنه من الحفظ في هذه المدة الزمنية القصيرة قال: كنت أصلي على النبي صلى الله عليه وسلم كثيرا ولا أنسى دعاء والدتي –رحمها الله- التي يقارب عمرها الـ100 عام والتي سعدت كثيراً حين أتممت حفظ كتاب الله وأخبرتني بأنها ستموت وهي سعيدة بهذا الخير الذي نلته وقد فارقتني رحمها الله قبل شهرين من الآن فأسأل الله لها واسع المغفرة.

وعن خطته المستقبلية وأمنيته أوضح انه يسعى الآن لنيل الإجازة في القراءات وحلمه أن ينشر ويعلم كتاب الله لكل أبناء المسلمين والذين حثهم على التمسك بكتاب الله وان يعرفوا أنهم يحفظون أعظم كتاب فكلام الله عظيم وشرف للمسلم أن يحفظه.




قديم 02-09-2011, 09:15 AM
  المشاركه #6
عضو هوامير المؤسس
تاريخ التسجيل: Jul 2005
المشاركات: 38,169
 



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الاســــــد
بآرك الله فيك ونفع بعلمك
اسأل الله ان يرزقك خير الدارين
اللهم اجعلنا من حفظت كتابك الكريم
رد: هل فكرت يوما في.........
اللهم امين
بارك الله فيك اخي الاسد ورفع الله قدرك




قديم 02-09-2011, 09:25 AM
  المشاركه #7
عضو هوامير المميز
تاريخ التسجيل: Nov 2009
المشاركات: 2,019
 



جزاك الله خير



قديم 02-09-2011, 10:02 AM
  المشاركه #8
عضو هوامير المؤسس
تاريخ التسجيل: Jul 2005
المشاركات: 38,169
 



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة qwer1223
جزاك الله خير
بارك الله فيك ورفع الله قدرك




قديم 02-09-2011, 07:25 PM
  المشاركه #9
عضو هوامير المؤسس
تاريخ التسجيل: Jul 2005
المشاركات: 38,169
 



يرفع للفائدة



قديم 03-09-2011, 03:03 AM
  المشاركه #10
عضو هوامير المؤسس
تاريخ التسجيل: Jul 2005
المشاركات: 38,169
 



توجيهات لمريد حفظ كتاب الله



خالد بن سليمان الغرير


الحمد لله الذي أنزل على عبده الفرقان ليكون للعالمين نذيرا والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه وسلم
أما بعــد
تمر الأيام تلو الأيام وتمضي الأعوام بعد الأعوام والعبد في مكانه ومكانته لم يزدد علما ولا عملا
والعاقل اللبيب الحصيف ينبغي عليه أن يستثمر أيامه فيما يرضي الله جل وعلى ويعتاد طاعة ربه سبحانه,
وإن من أنفس ما تقضى به الأوقات وتفنى فيه الأعمار هو مدارسة كتاب الله حفظا وتلاوة وتدبرا وعملا
وقد اشتكى نبينا لربه بقول الله وإخباره في سورة الفرقان ( وقال الرسول يا رب إن قومي اتخذوا هذا القرآن مهجورا )
وإنني هنا لألفت نظر المحبين والراغبين لحفظ كتاب الله بعض التوجيهات حول حفظ كتاب الله استخلصتها من تجارب مرت بي من خلال تحفيظ كتاب الله ,




قديم 03-09-2011, 03:05 AM
  المشاركه #11
عضو هوامير المؤسس
تاريخ التسجيل: Jul 2005
المشاركات: 38,169
 



ولعلي أن ألخصها على شكل نقاط :
1:- استحضر النية الخالصة عند نية البدء بحفظ القرآن وليكن مقصدك وجه الله تعالى وأنك مريد لثواب الله ورضوانه واستحضر حديث أبي هريرة في الصحيحين أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( أول من تسعر بهم النار ثلاثة وذكر منهم الرجل تعلم القرآن ليقال قارئ ) نسأل الله العافية والسلامة




قديم 03-09-2011, 03:07 AM
  المشاركه #12
عضو هوامير المؤسس
تاريخ التسجيل: Jul 2005
المشاركات: 38,169
 



2 :- احرص على أن تلتحق بحلقة تحفيظ فيد الله مع الجماعة وإن الشيطان مع الواحد وهو من الاثنين أبعد كما ذكر نبينا وإن الذئب ليأكل القاصية من الغنم ,فلا تقل سأحفظ وحدي ولدي همة ونشاط فالهمة يعقبها الفتور والنشاط يعقبه الكسل والمؤمن قوي بإخوانه ضعيف بنفسه ,
فإن لم تتيسر لك حلقة أو منعتك ظروفك من الارتباط بحلقة فلا أقل من أن ترتبط بشخص ما يعينك ويسائلك عن حفظك فإما يكون أخا لك في الله أو ثلاثة أو أربعة تتعاونون على حفظ كتاب الله ومدارسته أو إمام مسجد حيكم بالنسبة للرجال بحيث تتفق معه على أن يسمع لك بناءا على برنامج تضعه معه حسب فراغه ومشاغله
وبالنسبة للأخوات فيمكنها أن تتفق مع معلمتها في المدرسة أو رائدة النشاط أو القائمة على المصلى في وقت الفسحة أو زميلة من زميلاتها في المدرسة لتكون هي وإياها متعاونات على الحفظ ,
لكن الخطير هو قول الإنسان سأحفظ لوحدي فهو أدعى للإخلاص فهذه خطوة شيطانية ليستفرد به الشيطان ثم ما يلبث الإنسان أن ينقطع ,أقول ذلك عن تجربة وقليل جدًا جدًا من حفظ لوحده .







الكلمات الدلالية (Tags)

هل

,

يوما

,

في

,

فكرت




تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع



07:43 AM