قـَالَ تـَعـالَىٰ :
﴿ إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ
عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا
صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا ﴾
الأحزاب ، آية ٥٦
الـمَحـروم مَـن تَـمُـرُّ عَـلـيـهِ الجُـمـعَـة
كَـأيِّ يَـومٍ آخَـر مِـنَ الأيـَّـام❗،
فَـلا يَـزداد فِـيها قُـربًـا مِـن الـلَّـهِ
بِـمَـا شَـرَعَ مِن الـعِـبَـادة :
كـالـتَّـبـكـيـرِ ، والـدُّعَـاء ، والـصَّـلاة ،
وقِـراءة الـقُـرآن ، وكَـثـرة الـصَّـلاةِ
عـَـلى الـنَّـبِـيِّ ،
فَـالـلَّـهـمّ صَـلِّ وسَـلِّـم عَـلى مُـحَـمّـد ،
وعـلى آلِ مُحمد ، كَـمَا صلَّـيـت
عـلى إبراهيم ، وعَـلى آلِ إبراهيم
إنّـك حَـمـيـدٌ مَـجـيـد ،
واللهم صَلِّ وسلِّم على نـَبِـيـّنا
مُـحَـمَّـد ، عَـدد ماذكَـرهُ الـذاكـرون ،
وعـدد ماغَـفـلَ عَـن ذِكـرِهِ الغـافِـلون
.