من ال 2006م والسوق المالي مسلوب الارده بقوت المال المجمع للمحافظ البنكيه والصناديق
فمن دبل امواله بالاسماك ب400 ريال
وتهامه ب 445 ريال وغيرها من الشركات التامينيه التي تم نحر قيمها الان
فمن دبل امواله ب الابحاث وغيرها من شركات تامين ب 2008 م و2009 م
فالتجزئه للبقيه الباقيه من دون شركات عليه القوم من مراعي
والعثيم وجرير وتعاونيه وغيرها من املاك الصناديق من سابك وكهرباء
للجلد البقيه بدون عناء للقيم الدنيا
فالتاريخ يشهد لادارت السوق المالي بااعضم تجزئه للقيم لجلب الاموال والصناديق الاجنبيه وباعلانات لتحطيم القيم بكل تاره واخري
فلم يكسب بالسوق المالي سوي اصحاب المعلومه ومقربين الصناديق للتسريب معلومه من تحت الطاوله ومن اروقه ادات السوق المالي والشركات
فدار الاحزان ب 5 ريال بينما قيمه الطرح بمبلغ خيالي
وغيرها تم تثبيت القيم كسابك والكهرباء للتواجد صناديق الصانع لحمايه امواله
فالبقيه يتم تجزئتها تاره بسابك والاخري بالكهرباء وعند التثبيت يتم الاستعانه بفارس الاحلام ب 2006 م وسمبا
فهل تم حمايه اموال مستثمرين الشركات المجزئه قيمها لاجزاء قيم اكتتابها من الصانع وصناديقه بصناديقها البنكيه
ام ان ادارت السوق المالي استبعدت الشركات لنهبها من كبار واعضاء مجالس ادارتها بمليارات المكافات للسنوات الضياع للسوق المالي وادارته
فهي تغط بسبات عميق وعند جني الارواح لحساب مكاسب صناديقها يت انتعاشها لاعلان هدم جديد للشركات ومستثوريها
اخرها اعلان تداول القيم باجزاء الهلله
فاي اجحاف بعد سرقه العصر بالسوق المالي
دون اعلان تجزئه القيم للريال