logo

قديم 07-04-2018, 11:43 PM
  المشاركه #1
عضو موقوف
تاريخ التسجيل: Jul 2014
المشاركات: 3,153
 



هذا كلام الشيخ بن باز رحمه الله وهو يتكلم عن ولي امر المسلمين في فلسطين وليس من بينهم 1000 كيلو

الصلح مع اليهود لا يقتضي التمليك أبديا :
س 2: هل تعني الهدنة المطلقة مع العدو إقراره على ما اقتطعه من أرض المسلمين في فلسطين، وأنها قد أصبحت حقا أبدا لليهود بموجب معاهدات تصدق عليها

(18/448)

الأمم المتحدة التي تمثل جميع أمم الأرض، وتخول الأمم المتحدة عقوبة أي دولة تطالب مرة أخرى باسترداد هذه الأرض أو قتال اليهود فيها؟

ج 2: الصلح بين ولي أمر المسلمين في فلسطين وبين اليهود لا يقتضي تمليك اليهود لما تحت أيديهم تمليكا أبديا، وإنما يقتضي ذلك تمليكهم تمليكا مؤقتا حتى تنتهي الهدنة المؤقتة أو يقوى المسلمون على إبعادهم عن ديار المسلمين بالقوة في الهدنة المطلقة وهكذا يجب قتالهم عند القدرة حتى يدخلوا في دين الإسلام أو يعطوا الجزية عن يد وهم صاغرون. وهكذا النصارى و ؛ لقول الله سبحانه في سورة التوبة: { قَاتِلُوا الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَلَا بِالْيَوْمِ الْآخِرِ وَلَا يُحَرِّمُونَ مَا حَرَّمَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَلَا يَدِينُونَ دِينَ الْحَقِّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ حَتَّى يُعْطُوا الْجِزْيَةَ عَنْ يَدٍ وَهُمْ صَاغِرُونَ } (1) وقد ثبت في الصحيح عنه صلى الله عليه وسلم أنه أخذ الجزية من . وبذلك صار لهم حكم أهل الكتاب في أخذ الجزية فقط إذا لم يسلموا. أما حل الطعام والنساء للمسلمين فمختص بأهل الكتاب، كما نص عليه كتاب الله سبحانه في سورة المائدة. وقد صرح الحافظ ابن كثير رحمه الله في تفسير قوله تعالى في سورة الأنفال : { وَإِنْ جَنَحُوا لِلسَّلْمِ فَاجْنَحْ لَهَا } (2)

قال الشيخ ولي امر المسلمين في فلسطين !! وليس من لا يوجد بينه وبين اليهود حتى الحدود

الموضوع الأصلي : اضغط هنا    ||   المصدر :

ساحات الهوامير المفتوحة

 
 
قديم 10-04-2018, 08:21 PM
  المشاركه #2
عضو موقوف
تاريخ التسجيل: Jul 2014
المشاركات: 3,153
 



تعلق اليهود بخيبر وتواصيهم على ارجاعها حتى اليوم







قديم 10-04-2018, 09:52 PM
  المشاركه #3
عضو هوامير المميز
تاريخ التسجيل: Feb 2013
المشاركات: 4,498
 



أولا...لانعترف بالأمم المتحدة كون الانضواء تحتها انضواء تحت راية صليبية ونحن مسلمون لانخضع لهم....
أما الصلح حينما تكون الأرض ليست للمسلمين في الأصل، وفلسطين كانت ولاتزال جزءا من بلاد المسلمين وهي تحت الاحتلال والدفاع عنها واجب والجهاد فيها جهاد دفع لاغبار عليه....
أما الخونة في فلسسطين فلا يمثلون الإسلام وكذلك الخونة خارج فلسطين لايمثلون الإسلام...

أما الشيخ ابن باز فله اجتهاده رحمه الله وكلامه وكلام غيره ليس مقدسا فكل مخلوق يؤخذ منه أو يرد إلا نبي الله صلى الله عليه وسلم ،اما اليهود فهم أعداؤنا وكثرة الكلام والدفاع عنهم ومحاولة الخونة تمرير ذلك بكثرة الكلام لن تغير من الحقيقة شيئا، لكنها ستكشف الكثير من الأقنعة بإذن الله...
ثم إن الوضع في فلسطين وضع حرب على المسلمين، فكيف نصالح أعداء الإسلام وهم أساسا لم يلتزموا بسلام مع الفلسطينيين؟؟؟
المسألة ليست إلا تلبيسا وخيانة وعطشا لمطامع دنيوية لاأتمها الله لكل خبيث يبيع آخرته بدنياه أو بدنيا غيره ولاحول ولاقوة إلا بالله...
هذا من أخينا احمد بن راشد بن سعيد وهو مجتهد وليس كاملا ولكنه بين جزاه الله خيرا...
LoveLiberty

https://twitter.com/LoveLiberty/stat...46566299152384

وفي الردود كلام جميل أيضا لكل عاقل معتبر...
والله اعلى واعلم




قديم 10-04-2018, 10:01 PM
  المشاركه #4
عضو موقوف
تاريخ التسجيل: Mar 2014
المشاركات: 799
 



فتاوى ابن باز
تصفح برقم المجلد > المجلد الثامن > الحوار الذي أجراه رئيس تحرير جريدة المسلمون مع سماحته حول الصلح مع اليهود > إيضاح وتعقيب على مقال فضيلة الشيخ يوسف القرضاوي حول الصلح مع اليهود
(الجزء رقم : 8، الصفحة رقم: 226)
إيضاح وتعقيب على مقال فضيلة الشيخ يوسف القرضاوي
حول الصلح مع اليهود

الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على نبينا محمد الصادق الأمين، وعلى آله وصحبه أجمعين، ومن تبعهم بإِحسان إِلى يوم الدين، أما بعد:
فهذا إِيضاح وتعقيب على مقال فضيلة الشيخ: يوسف القرضاوي المنشور في مجلة ( المجتمع ) العدد 1133 الصادرة يوم 9 شعبان 1415 هـ. الموافق 10 \ 1 \1995 م. حول الصلح مع اليهود ، وما صدر مني في ذلك من المقال المنشور في صحيفة ( المسلمون ) الصادرة في يوم 21 رجب 1415 هـ جوابًا لأسئلة موجهة إِلي من بعض أبناء فلسطين .
وقد أوضحت أنه لا مانع من الصلح معهم إِذا اقتضت المصلحة ذلك؛ ليأمن الفلسطينيون في بلادهم، ويتمكنوا من إِقامة دينهم.
وقد رأى فضيلة الشيخ يوسف أن ما قلته في ذلك مخالف للصواب؛ لأن اليهود غاصبون فلا يجوز الصلح معهم... إِلى آخر ما ذكره فضيلته.
وإِنني أشكر فضيلته على اهتمامه بهذا الموضوع ورغبته في إِيضاح الحق الذي يعتقده، ولا شك أن الأمر في هذا الموضوع وأشباهه هو كما قال فضيلته: يرجع فيه للدليل، وكل أحد يؤخذ من قوله ويترك إِلا رسول الله صلى الله عليه وسلم. وهذا هو الحق في جميع مسائل الخلاف؛ لقول الله عز وجل: فَإِنْ تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ إِنْ كُنْتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلا وقال
(الجزء رقم : 8، الصفحة رقم: 227)
سبحانه: وَمَا اخْتَلَفْتُمْ فِيهِ مِنْ شَيْءٍ فَحُكْمُهُ إِلَى اللَّهِ وهذه قاعدة مجمع عليها بين أهل السنة والجماعة.
ولكن ما ذكرناه في الصلح مع اليهود قد أوضحنا أدلته، وأجبنا عن أسئلة وردت إِلينا في ذلك من بعض الطلبة بكلية الشريعة في جامعة الكويت ، وقد نشرت هذه الأجوبة في صحيفة ( المسلمون ) الصادرة في يوم الجمعة 19\8\1415 هـ الموافق 20\1\1995 م، وفيها إِيضاح لبعض ما أشكل على بعض الإِخوان في ذلك.
ونقول للشيخ يوسف وفقه الله وغيره من أهل العلم: إِن قريشًا قد أخذت أموال المهاجرين ودورهم، كما قال الله سبحانه في سورة الحشر : لِلْفُقَرَاءِ الْمُهَاجِرِينَ الَّذِينَ أُخْرِجُوا مِنْ دِيَارِهِمْ وَأَمْوَالِهِمْ يَبْتَغُونَ فَضْلا مِنَ اللَّهِ وَرِضْوَانًا وَيَنْصُرُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ أُولَئِكَ هُمُ الصَّادِقُونَ ومع ذلك صالح النبي صلى الله عليه وسلم قريشًا يوم الحديبية سنة ست من الهجرة، ولم يمنع هذا الصلح ما فعلته قريش من ظلم المهاجرين في دورهم وأموالهم؛ مراعاةً للمصلحة العامة التي رآها النبي صلى الله عليه وسلم لجميع المسلمين من المهاجرين وغيرهم، ولمن يرغب الدخول في الإِسلام.
ونقول أيضًا جوابًا لفضيلة الشيخ يوسف عن المثال الذي مثل به في مقاله وهو: لو أن إِنسانًا غصب دار إِنسان وأخرجه إِلى العراء ثم صالحه على بعضها.. أجاب الشيخ يوسف : أن هذا الصلح لا يصح. وهذا غريب جدًّا، بل هو خطأ محض، ولا شك أن المظلوم إِذا رضي ببعض حقه، واصطلح مع الظالم في ذلك فلا حرج؛ لعجزه عن أخذ
(الجزء رقم : 8، الصفحة رقم: 228)
حقه كله، وما لا يدرك كله لا يترك كله، وقد قال الله عز وجل: فَاتَّقُوا اللَّهَ مَا اسْتَطَعْتُمْ وقال سبحانه: وَالصُّلْحُ خَيْرٌ ولا شك أن رضا المظلوم بحجرة من داره أو حجرتين أو أكثر يسكن فيها هو وأهله، خير من بقائه في العراء.
أما قوله عز وجل: فَلا تَهِنُوا وَتَدْعُوا إِلَى السَّلْمِ وَأَنْتُمُ الأَعْلَوْنَ وَاللَّهُ مَعَكُمْ وَلَنْ يَتِرَكُمْ أَعْمَالَكُمْ فهذه الآية فيما إِذا كان المظلوم أقوى من الظالم وأقدر على أخذ حقه، فإِنه لا يجوز له الضعف، والدعوة إِلى السلم، وهو أعلى من الظالم وأقدر على أخذ حقه، أما إِذا كان ليس هو الأعلى في القوة الحسية فلا بأس أن يدعو إِلى السلم، كما صرح بذلك الحافظ ابن كثير رحمه الله في تفسيره هذه الآية، وقد دعا النبي صلى الله عليه وسلم إِلى السلم يوم الحديبية ؛ لما رأى أن ذلك هو الأصلح للمسلمين والأنفع لهم، وأنه أولى من القتال، وهو عليه الصلاة والسلام القدوة الحسنة في كل ما يأتي ويذر؛ لقول الله عز وجل: لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ الآية.
ولما نقضوا العهد وقدر على مقاتلتهم يوم الفتح غزاهم في عقر دارهم، وفتح الله عليه البلاد، ومكنه من رقاب أهلها حتى عفا عنهم، وتم له الفتح والنصر ولله الحمد والمنة.
فأرجو من فضيلة الشيخ يوسف وغيره من إِخواني أهل العلم إِعادة النظر في هذا الأمر بناء على الأدلة الشرعية، لا على العاطفة
(الجزء رقم : 8، الصفحة رقم: 229)
والاستحسان، مع الاطلاع على ما كتبته أخيرًا من الأجوبة الصادرة في صحيفة ( المسلمون ) في 19\8\1415 هـ، الموافق 20\1\1995 م، وقد أوضحت فيها: أن الواجب جهاد المشركين من اليهود وغيرهم مع القدرة حتى يسلموا أو يؤدوا الجزية، إِن كانوا من أهلها، كما دلت على ذلك الآيات القرآنية والأحاديث النبوية، وعند العجز عن ذلك لا حرج في الصلح على وجه ينفع المسلمين ولا يضرهم؛ تأسيًا بالنبي صلى الله عليه وسلم في حربه وصلحه، وتمسكًا بالأدلة الشرعية العامة والخاصة، ووقوفًا عندها، فهذا هو طريق النجاة وطريق السعادة والسلامة في الدنيا والآخرة.
والله المسئول أن يوفقنا وجميع المسلمين - قادةً وشعوبًا - لكل ما فيه رضاه، وأن يمنحهم الفقه في دينه، والاستقامة عليه، وأن ينصر دينه ويعلي كلمته، وأن يصلح قادة المسلمين ويوفقهم للحكم بشريعته والتحاكم إِليها، والحذر مما يخالفها، إِنه ولي ذلك والقادر عليه.
وصلى الله وسلم على نبينا محمد، وآله وأصحابه، وأتباعه بإِحسان.


http://www.alifta.net/Fatawa/fatawaD...eNo=1&BookID=4




قديم 10-04-2018, 10:03 PM
  المشاركه #5
عضو هوامير المميز
تاريخ التسجيل: Jun 2013
المشاركات: 4,366
 



الأمم المتحدة تنظيم يهودي يسيطر عليه النورانيون اليهود ويتحكمون بالعالم أجمع اقتصادياً وسياسياً.



قديم 05-06-2018, 08:57 PM
  المشاركه #6
عضو موقوف
تاريخ التسجيل: Jul 2014
المشاركات: 3,153
 



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عمر ®
الأمم المتحدة تنظيم يهودي يسيطر عليه النورانيون اليهود ويتحكمون بالعالم أجمع اقتصادياً وسياسياً.


والان ظهر متهودين عرب وسعوديين يتمسحون باليهود ويدافعون عنهم ويتقربو اليهم كما يتقرب المسلم من ربه




قديم 14-05-2019, 03:44 AM
  المشاركه #7
عضو موقوف
تاريخ التسجيل: Jul 2014
المشاركات: 3,153
 



الكلمات الدلالية (Tags)

مع

,

اليهود

,

الشيخ

,

الصلح

,

اين

,

باز

,

في

,

قول



أدوات الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع



03:24 PM