ال مشركون خارجون من الاسلام
قذفوا امنا عائشة فابتلاهم الله بالمتعة
وبيع ارحام وفروج نسائهم
فاذا كانوا يحلون ذلك بينهم
فلا يستغرب ان يحللون ماسواه
كشرب الخمر والاختلاط والاغاني
فليس بعد الكفر ذنب
ولكن الشقي الذي اعماه الله عن معرفة الحق في الدنيا رغم كثرة المنادين له ولم يعرف الحق الا في قبره
فكثير لن يعرفوا الحق الا في قبورهم وعندها لا ينفع الندم