النفط الخام يهبط إلى مستويات دون 69 دولار للبرميل - على ارغم من تراجع مؤشر الدولار إلى مستويات 94.20
ويبدو أن التوترات الإيرانية الأمريكية قد نجحت تراجع أسعار النفط كما هو المطلوب منها
وهذا يثير شهية الأمريكان
التذبذب الحالي بالقمم المنخفضة يدعم فكرة استمرار الهبوط - في حالة نجاه السعر في كسر منطقة التذبذب العرضي الحالية
النفط الخام يهبط إلى مستويات دون 69 دولار للبرميل - على ارغم من تراجع مؤشر الدولار إلى مستويات 94.20
ويبدو أن التوترات الإيرانية الأمريكية قد نجحت تراجع أسعار النفط كما هو المطلوب منها
وهذا يثير شهية الأمريكان
التذبذب الحالي بالقمم المنخفضة يدعم فكرة استمرار الهبوط - في حالة نجاه السعر في كسر منطقة التذبذب العرضي الحالية
وقف السعودية لشحنات النفط الخام عبر مضيق باب المندب - بشكل مؤقت - دعم أسعار النفط وساعدها على الصعود وصولا إلى مستوياتها الحالية عند 69.25 معوضة جزء من خسائرها السابقة
الصعود لا يزال ضعيفا - ويصعب التكهن باستمرار في الوقت الحالي
خاصه بعد ارتفاع مؤشر الدولار الأمريكي وارتداده من مستويات 94
وقف السعودية لشحنات النفط الخام عبر مضيق باب المندب - بشكل مؤقت - دعم أسعار النفط وساعدها على الصعود وصولا إلى مستوياتها الحالية عند 69.25 معوضة جزء من خسائرها السابقة
الصعود لا يزال ضعيفا - ويصعب التكهن باستمرار في الوقت الحالي
خاصه بعد ارتفاع مؤشر الدولار الأمريكي وارتداده من مستويات 94
استمرار تباطؤ النفط وعدم القدرة على الصعود واستمرار صعود مؤشر الدولار
استمرار تباطؤ النفط وعدم القدرة على الصعود واستمرار صعود مؤشر الدولار
تخفيف التوترات التجارية الأمريكية والنمو الاقتصادي الأمريكي ساعد في عودة الثقة مرة أخرى إلى المستثمرين وزادة الطلب على النفط الخام الذي عوض جزءا من خسائره السابقة صعودا إلى مستويات 70 دولار للبرميل وتجاوزا للحد العلوي للمثلث الأخيرة الذي كونه السعر - وتجاوزا للمتوسط المتحرك 100 على الأربع ساعات
زخم الصعود لا يزال ضعيفا - وهذا قد يشكك في قدرة الثيران على الاستمرار في الصعود
كما ذكرنا من قبل أن هذه الأسعار ضد النمو الأمريكي - وهذا يعني أنها لن تستمر ولا يزال على المدى الطويل من المتوقع أن نشاهد هبوطا - ولكن هذا يتوقف على التدخلات الأمريكية وتداعيات المشكلة الإيرانية وإجتماعات الأوبك
تخفيف التوترات التجارية الأمريكية والنمو الاقتصادي الأمريكي ساعد في عودة الثقة مرة أخرى إلى المستثمرين وزادة الطلب على النفط الخام الذي عوض جزءا من خسائره السابقة صعودا إلى مستويات 70 دولار للبرميل وتجاوزا للحد العلوي للمثلث الأخيرة الذي كونه السعر - وتجاوزا للمتوسط المتحرك 100 على الأربع ساعات
زخم الصعود لا يزال ضعيفا - وهذا قد يشكك في قدرة الثيران على الاستمرار في الصعود
كما ذكرنا من قبل أن هذه الأسعار ضد النمو الأمريكي - وهذا يعني أنها لن تستمر ولا يزال على المدى الطويل من المتوقع أن نشاهد هبوطا - ولكن هذا يتوقف على التدخلات الأمريكية وتداعيات المشكلة الإيرانية وإجتماعات الأوبك
النفط يعود من جديد للهبوط كما هو متوق ويصل إلى مستويات 67 دولار للبرميل
استمرار وتيرة الهبوط الحالية قد تدفع بالأسعار إلى مستويات 65 دولار للبرميل
نظرة فنية على النفط الخام بعيدا عن التدخلات السياسية والاقتصادية
نموذج هارمونيك يدعم فكرة هبوط النفط من المستويات الجالية وصولا إلى مستويات 55 دولار للبرميل
محطة التداول القادمة ستكون مستويات 65 - واختبار المتوسط المتحرك 200 يوم - والذي بكسره نستهدف هدف الهارمونيك
النفط يقترب من جديد من مستويات 70 دولار للبرميل تزامنا مع تطبيق العقوبات الأمريكية على طهران
فنيا وعلى المدى الطويل السعر لا زال يتحرك في نطاق عرضي - ومستويات 70 ولار للبرميل تشكل منطقة عرض منهمة
النفط يقترب من جديد من مستويات 70 دولار للبرميل تزامنا مع تطبيق العقوبات الأمريكية على طهران
فنيا وعلى المدى الطويل السعر لا زال يتحرك في نطاق عرضي - ومستويات 70 ولار للبرميل تشكل منطقة عرض منهمة
نظرة فنية على إطار الساعة النفط يقترب من جديد من مستويات 70 دولار للبرميل مع تكون نموذج وتد صاعد وانحسار في زخم الصعود يزيد من احتمالات الهبوط
هدف الهبوط المتوقع بعد كسر النموذج سيكون مستويات 67.66
نظرة فنية على إطار الساعة النفط يقترب من جديد من مستويات 70 دولار للبرميل مع تكون نموذج وتد صاعد وانحسار في زخم الصعود يزيد من احتمالات الهبوط
هدف الهبوط المتوقع بعد كسر النموذج سيكون مستويات 67.66
النفط سيتكمل هبوطه المتوقع ويصل إلى مستويات 68.60 - ومازال هناك (فنيا) المزيد من الهبوط مع استمرار وتيرة الهبوط الحالية وجني السعرالمزيد من الزخم السلبي
النفط سيتكمل هبوطه المتوقع ويصل إلى مستويات 68.60 - ومازال هناك (فنيا) المزيد من الهبوط مع استمرار وتيرة الهبوط الحالية وجني السعرالمزيد من الزخم السلبي
النفط يصل إلى الهدف المتوقع ويتجاوزه - واضح أن الأزمة السياسية بين السعودية وكندا (من أكبر منتجي النفط في العالم) سيكون لها تأثير كبير على الأسواق