سافر ياسافل إلى روما أو بابل وهيئ الخنادق والمعاقل وأطعم السذج والتنابل فما ربك بغافل،،،
جوار وجراء حين تتشابه الأشياء وتتطابق الأسماء
كنا نكتب مثل هذا ونجيده ونمارس هوايتنا في جلد الأقزام لكن بعد وضوح الظلم وتحيز الإدارة مع أبي جراثيم وجواريه آثرنا السكوت وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون
أكثر ما يدعو للدهشة والله العظيم كيف لا يخافون الله من أوكلت إليهم هذه الأمانة فالمئات أوقفوا بسبب هذا الرجل وحيدوا ورموا في غياهب الجب وهو حر طليق أمن المعقول أنه على صواب والعشرات غيره على خطأ
والله لو أنصف الأعضاء ووضع العدل لعروا هذا الرجل منذ أمد بعيد والمشكلة يتباهى بانتصار وهمي ويضحك على نفسه قبح الله من وقف مع الباطل ضد الحق،،