الملاحظ تزايد سفك الدماء الفوضوي و من محيط معين و يفترض استخدام القتل تعزيراً بدل القبول بالدية المغلظة لحماية السلم الاجتماعي. كذلك يتم التبجح من بعض السذج من شيوخ القبائل انه لا يقتل اي مجرم من قبيلتهم قصاصاً حتى لو دفعت عشرات الملايين و حتى لو كان المجرم قاتلاً بترصد و إصرار والضحية مقتولاً ظلماً و عدواناً. هكذا نوع من الشفاعة تعتبر تعاون على الأثم و العدوان و مخالفاً لتعاليم الإسلام الذي جعل القصاص عبرة و ردع للمجرمين القتله. إذا فيه سفهاء من اي قبيلة تساعد على هكذا جريمة يجب منعهم و محاسبتهم و إلا سوف يتزايد سفك الدماء و بطريقة فوضوية. كفى مآسي و كفى سفك دماء. (ولكم في القصاص حياة يا أولي الألباب لعلكم تتقون) صدق الله العظيم