logo



قديم 16-02-2019, 04:55 PM
  المشاركه #1
عضو هوامير المميز
تاريخ التسجيل: Aug 2006
المشاركات: 2,521
 



مازال الاغبياء يهرعون كل سنة مسافرين لبلاد ابتلاها الله بشعب جلف وكاره محتقر للعرب .
ورغم كل التحذيرات الا ان البعض يخاطر بنفسه وامواله ونساءه ببلاد مليئة بالتفسخ والعري فضلا عن الخوف من السرقة


جددت الولايات المتحدة الأمريكية تحذريها إلى مواطنيها من السفر إلى كافة المدن في تركيا.

ووفقاً لما ذكره موقع "زمان" التركي أمس الجمعة، قالت وزارة الخارجية الأمريكية في بيان، أمس الجمعة: نحذر المواطنين الأمريكيين من الإرهاب والاعتقال التعسفي في تركيا.

وشددت على ضرورة الابتعاد عن المناطق التي ترتفع فيها نسبة الخطورة، وفي مقدمتها الحدود السورية والعراقية.

وأضاف بيان الخارجية الأمريكية، أن احتمال قيام المجموعات الإرهابية بعمليات ما يزال قائماً، وخاصة في المناطق السياحية، ووسائل المواصلات العامة، والأسواق، ومراكز التسوق، والإدارات العامة، والأماكن الرياضية، مذكّراً بأن المجموعات الإرهابية قامت قبل ذلك باستهداف تلك الأماكن.

وأوضح البيان، أن عناصر الأمن التركية قامت باعتقال عشرات الآلاف لوجود ارتباطات لهم مع التنظيمات الإرهابية، ومن بينهم مواطنون أمريكان، ولأسباب سياسية، ولأسباب مجهولة.

وقبل شهر، في أعقاب تفجير "منبج" الذي استهدف جنوداً وموظفين أمريكيين في شمال سوريا؛ رفعت الولايات المتحدة مستوى خطر السفر إلى تركيا عند المستوى الثالث.

من جهتها، جددت وزارة الخارجية الصينية قبل أيام، تحذير رعاياها المتجهين إلى تركيا بغرض السياحة من السفر إلى منطقة جنوب شرق تركيا.

وكانت السفارة الصينية في أنقرة ووزارة الخارجية الصينية قد نشرت ستة تحذيرات أمنية تخص تركيا خلال عام 2018.

الموضوع الأصلي : اضغط هنا    ||   المصدر :

ساحات الهوامير المفتوحة

 
 
قديم 16-02-2019, 05:01 PM
  المشاركه #2
ابو خالد
تاريخ التسجيل: Jun 2005
المشاركات: 59,158
 



تركيا غير أمنة لا سياحياً ولا تجارياً ولا إستثمارياً ولا يذهب لها ويقول بغير ذلك إلا عدو مبين !!





قديم 16-02-2019, 05:31 PM
  المشاركه #3
عضو هوامير المميز
تاريخ التسجيل: Apr 2015
المشاركات: 1,472
 



أكبر مجلة سياحية أمريكية: تدفق غير مسبوق للأمريكيين على تركيا رغم تحذيرات السفر


أفردت مجلة كوندي ناست ترافيلر Condé Nast Traveller الأمريكية في عددها الصادر أمس تقريرا مطولا عن تدفق غير مسبوق للسياح الأمريكيين إلى تركيا، رغم التحذيرات التي أصدرتها وزارة الخارجية الأمريكية من السفر إلى هناك، واضطرابات العلاقات السياسية بين البلدين.

ونقلت عن مصادر سياحية أن حجوزات السفر إلى تركيا لعام 2018 ارتفعت بنسبة مذهلة بلغت 214 في المئة مقارنة بالعام الماضي، حسبما أفادت شركة السياحة العالمية Intrepid Travel. ومن المتوقع أن يرتفع إجمالي القادمين الأجانب إلى تركيا إلى أكثر من 38 مليون شخص هذا العام حسب ما قاله المجلس العالمي للسياحة والسفر.

وحول التحذير الذي أصدرته الخارجية الأمريكية من السفر إلى تركيا،

لفتت المجلة إلى أنه تحذير روتيني يقترب من مستوى التحذير الذي تصدره الوزارة المتعلق بالسفر إلى ألمانيا وفرنسا.




قديم 16-02-2019, 06:11 PM
  المشاركه #4
عضو هوامير المميز
تاريخ التسجيل: Jul 2013
المشاركات: 23,181
 



نيويورك تايمز: محاكمات تركيا الجماعية.. تهم ملفقة وأكاذيب وشهود لم يروا شيئا
http://ara.tv/jy33x



تنتهي المحاكم التركية خلال أسابيع قليلة من نظر حوالي 300 قضية جماعية، بهدف وضع كلمة النهاية لأحد أكثر الأحداث الصادمة في تاريخ تركيا الحديث، وهو محاولة الانقلاب الفاشلة التي تعود لعام 2016، والتي شهدت مقتل 251 شخصاً، معظمهم من المدنيين، وجرح أكثر من 2000، حسبما ذكر تقرير نشرته صحيفة "نيويورك تايمز".

وتم إدانة ما يقرب من 3000 شخص من أفراد الأمن والمدنيين حتى الآن، ورحبت الحكومة وأنصارها بالأحكام المشددة وكأنها انتصار لتحقيق العدالة.

إلا أن هذه المحاكمات أدت أيضاً إلى توسيع الانقسامات السياسية في تركيا وعمقت الشعور بالاضطهاد بين معارضي الحكومة، الذين يقولون إن المحاكمات الجماعية ترمز إلى نظام قضائي بعيد عن العدالة في عهد الرئيس رجب طيب أردوغان.

"حملات تطهير" أسبوعية
فبعد مرور أكثر من عامين على محاولة الانقلاب الفاشلة، تواصل حكومة أردوغان الضغوط والملاحقات والمحاكمات لمن يشتبه في أنهم متورطون مع من تتهمه بالتدبير للمؤامرة، وهو رجل الدين فتح الله غولن.

واتسع نطاق الحملات لتشمل بشكل تدريجي طبقة كاملة من المعارضين السياسيين، حيث قامت الحكومة بما أسمته بـ"حملات التطهير" التي طالت عشرات الآلاف تم فصلهم من وظائفهم في القضاء والأوساط الأكاديمية، وكذلك الشرطة والجيش.

تتم عمليات الاعتقال بشكل أسبوعي تقريباً. وأصدرت السلطات منذ أيام قليلة مذكرات اعتقال لأكثر من 1100 شخص عبر 75 مقاطعة بشأن الاشتباه في صلتهم بشبكة غولن، حسبما أفادت وكالة أنباء "الأناضول" شبه الرسمية.


واُتهم كثيرون بالحصول على أسئلة اختبار كتابي للترقي كضباط في جهاز الشرطة، وهي المزاعم التي طالما روجت لها الحكومة التركية، مدعية أنها جزء من مخطط لزرع أتباع غولن في الرتب العليا لقوات الأمن.

كما تم توجيه الاتهام إلى غولن، الذي يعيش في الولايات المتحدة، بالتورط في معظم القضايا التي تستهدف كبار قادة مخططي الانقلاب، لكن المسؤولين الأميركيين يقولون إن الأدلة المقدمة ضده ليست كافية لتسليمه.

إن الأدلة الكثيرة، التي قُدمت في المحاكمات، أزالت أي شكوك حول ما إذا كان بالفعل هناك مؤامرة منظمة لإزاحة أردوغان عن الحكم.

محاكمات معيبة
ويشير نشطاء حقوق الإنسان ونقاد إلى أن المحاكمات، التي تشمل محاكمة 100 إلى 200 شخص في كل مرة، تعد معيبة إلى حد كبير لدرجة أنها لطخت القضايا ضد صانعي الانقلاب المزعومين.

وترتفع حدة التوتر في العديد من المحاكمات إلى درجة عالية، إذ ينفجر مؤيدو الحكومة في غضب، ويلقون الاتهامات عندما يعلن المدعى عليه براءة المتهمين. ويملأ ضباط الشرطة وحراس السجون قاعات المحاكم التي تكون بحجم ملاعب استاد رياضي. ويكون القضاة غالباً مزدحمين، ويتحدثون مع المدعى عليهم بعبارات متكررة ومألوفة، بما يعد مخالفاً لتقاليد المحاكم. ويشكو النقاد من أن القضاة متحيزون.

وفي قاعة محكمة غائرة في سجن شديد الحراسة خارج إسطنبول، في ديسمبر الماضي، قامت عائلات الضحايا بالخبط بأيديهم على المقاعد كاعتراض صامت، عندما أعلن القاضي إدانة 48 من ضباط الجيش بتهمة الخيانة والقتل.

ويقول مصطفى أويغون، مدير سابق لمحطة مترو الانفاق، الذي أصيب في ظهره ليلة محاولة الانقلاب ويستخدم حاليا كرسيا متحركا: "أنا سعيد بالقرار الذي اتخذوه، لقد حصلوا على 20 سنة إضافية لإطلاق النار علي".

متهمون بأعداد لم يسبق لها مثيل
إن للمحاكمات الجماعية تاريخ طويل في تركيا وكثيراً ما استخدمت في أعقاب الانقلابات، ومن بينهم بعض الأشخاص الذين جرت محاكمتهم هذا الأسبوع.

ومع ذلك، فإن الحجم الهائل للعملية القضائية هذه المرة لم يسبق لها مثيل في أي مكان آخر في الغرب في السنوات الأخيرة.

يقول المحللون إن المحاكمات الجماعية تمثل عقاباً جماعياً وصل إلى ما هو أبعد مما قام به قادة الانقلاب، حيث أدت حملة أردوغان إلى اجتياح كل شخص كان في الخدمة بتلك الليلة في القواعد والوحدات العسكرية بجميع أنحاء تركيا.

محاكم الكُنغر
ووصف القاضي أورهان غازي إرتكين، الرئيس المشارك لجمعية القضاء الديمقراطي، المحاكمات الجماعية بأنها كمحاكم "حيوان الكُنغر" حيث لا تحاكم المتهمين على ما قاموا به وإنما على ميولهم وخياراتهم السياسية.

ويقول إرتكين: "إنه تحويل القناعة السياسية إلى قناعة جزائية، لإلحاق الإذلال، جسديا وروحيا، لتدمير الأشخاص الذين منوا بخسارة سياسية"، موضحا أنه "في الوقت نفسه يعد نوعا من الاستعراض".

وأضاف إرتكين: "يتم تحديد نتيجة المحاكمة مسبقا، حيث يتم إبلاغ القاضي بمنطوق الحكم عبر الهاتف المحمول، فيصدر الحكم بالإدانة ليفوز حيث أن إصدارة الحكم بالبراءة يلحق به الضرر".

عشرات الآلاف من المعتقلين
يواجه 5 من القادة المدنيين و38 من كبار ضباط القوات المسلحة، اتهامات بأنهم أعضاء في مجلس القيادة لمؤامرة الانقلاب في محاكمتين هامتين تقترب من صدور الأحكام فيها.

لكن إلى جانب أولئك، الذين اعتبروا قادة العصابة، قامت الحكومة التركية أيضاً باعتقال عشرات الآلاف من الجنود وكبار القادة وأعضاء القوات الخاصة، وصولاً إلى الطلاب والضباط في القواعد العسكرية والوحدات التي دخلت في اشتباكات بكافة أنحاء تركيا في ليلة محاولة الانقلاب.

اتهامات ملفقة وأكاذيب واضحة
حاول محامو الدفاع الضغط من أجل إطلاق سراح الجنود الأقل رتباً، لأنهم في العديد من الحالات صدرت لهم الأوامر بالخروج إلى الشوارع بدون أسلحة أو تم إبلاغهم أنهم يحمون الدولة من هجوم إرهابي.

وقال أحد المتهمين في الدفاع عن نفسه متوسلاً للقاضي أن يصدر له حكم بالبراءة، موضحاً أنه أقل من أن يؤذي الدولة، مؤكداً أن الشهادة التي أدلى بها شاهد الإثبات هي "جملة من الأكاذيب"، لأن الشاهد لم يكن موجوداً بالأساس في العاصمة أنقرة، في تلك الليلة حسبما يزعم.

ويشكو متهم آخر، هو الرائد نجدت أروغلو، السكرتير العسكري للجنرال صالح زكي كولاك، قائد القوات البرية، الذي كان بين 18 جنرالا تم احتجازهم كرهائن بواسطة قادة الانقلاب، يشكو من أن القضاة المدنيين لم يمكنهم فهم كيف جرت العملية العسكرية في تلك الليلة.

ويقول إنه قضى عدة ساعات يشرح للمحكمة أنه كان مرتدياً الزي العسكري في ليلة محاولة الانقلاب، ولم يكن يرتدي لباساً مدنياً كما زعم ممثل الادعاء العام، وكان يحاول الانضمام إلى قائده في القاعدة عندما تم اعتقاله من قبل صناع الانقلاب.

ويختتم حديثة قائلاً بمرارة: "إذا كان هناك أي شخص يجب أن يشعر بالخجل، فهو قائدي، لأنه لم يقف إلى جانبي".




قديم 16-02-2019, 06:18 PM
  المشاركه #5
كاتب مميز
تاريخ التسجيل: Jan 2012
المشاركات: 67,889
 



تركيا ادخلها اوردوغان في متاهات كثيرة
دائما يستعرض عضلاته على الدول ولايلبث كثيرا الا ينخ ويتراجع
بوصلة الاتجاهات السياسية في تركيا جعلها أوردوغان متذبذبة ومتأرجة وبها رجة شديدة أحيانا
فليس الى هؤلاء ولا الى هؤلاء عيون اوردوغان على الشحم واللحم ولم يظفر الا بالعظم فلم يربح الدول العربية والاسلامية
ولم يفز برضى الغرب وعلاقاته مع الشرق الروسي والصين بين شد وجذب أما علاقته بايران فتتسم بالحذر من كلا الطرفين
مع اليهود علاقة اوردوغان على مايرام







الكلمات الدلالية (Tags)

أمريكا

,

إرهاب

,

والصين

,

واعتقال

,

السفر

,

تجدد

,

تحذير

,

تركيا

,

رعايها



أدوات الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع



03:13 AM