فمن البايع ومن الشاري
فالسوق المالي تتلاطم به الرياح وهيئه السوق لاخضاعه لاملاك محافظ ملياريه بالقيم الدنيا فلنبارك للصناديق اعادت الشراء باجزاء من بيعها لبقيه المساهمين
فان كان تخارج من صناع الازمات الله يخارجنا من تحنيطهم للسوق المالي لحين التقبيل للاجنبي
فهيئه حمايه الصناديق الماليه تتغني بمليارات قادمه
ولايوجد مليارات سوي لدي صناع الزمات من الكسب بسنوات الهدم من 2006م الي 2019 م
فهل يتم اعلان الكميات المباعه ومن البائع ومن الشاري علي الملاء
ام انها مدخرات صناع الازمات للسوق المالي يتم تحويلها لصانع جديد
ومن ثم الاعلان