المجرم صور المجزرة بكاميرا مثبتة على خوذته وكانت منقوله على الهواء على حسابه في الفيسبوك
ولكن إدارة الفيسبوك حذفت المشهد مباشرة
وكان قد نشر هذا الإرهابي البغيض مستندا يزيد على 30 صفحة يهدد فيه المسلمين ويطالب باستعادة اسطنبول من المسلمين
وكان يستعمل عبارات الاسلاموفوبيا من الإعلام الأمريكي
ولعله ما أشارت إليه رئيسة وزراء نيوزيلاندا في مؤتمرها الصحفي
والبعض يقول انه جزء من منظمة دولية عابرة للقارات
مذيعة ال cnn الموجودة في هونج كونج و التي شاهدت المقطع قالت انه 17 دقيقة من الرعب الدموي و كانت تصف الحالة بإضطراب شديد قبل قليل
ختاماً
هذا الذي نراه هو تمام الرعب الغربي الصليبي للرجل الأبيض من المارد المسلم الآخذ في الإدراك والتفاعل مع الأحداث
الا اننا في موسم وبحمد الله في موسم الحصاد الاسلامي
ومهما عبث بالحصاد حشرات وديدان
فان الحصاد وفير
والخير عميم
والقادم غير مدفوع ولو تكالبت عليه أمم الأرض
فلنحزن الى شهداء مسجد مزايا تشيرش بنيوزيلاند
ولكن
أبشروا ولا تيأسوا
فالفرج قريب جداً
وما نراه من أحداث ليس الا صرخات ألم الغرب مما لا يستطيعون له دفعا.