logo



أدوات الموضوع
قديم 17-05-2019, 04:26 PM
  المشاركه #1
كاتبة مميزة
تاريخ التسجيل: Dec 2017
المشاركات: 13,118
 



ياتي شخص ويسالني لماذا احتفظ بسهم خاسر 😣👊😖

البعض هنا قد يتساءل: ولماذا احتفظ بسهم يخسر أو هبط سعره؟ هناك طريقة ربما تساعدك كمستثمر على الثبات وعدم التسرع في الرد على التقلبات المؤقتة للسوق. لنفترض مثلاً أنك تستثمر في واحدة من شركات الإسمنت العاملة بالسوق السعودي. وأنت حين اخترت ذلك السهم، اخترته بناء على تحليل قادك إلى استنتاج أن تلك الشركة تتمتع بميزة تنافسية على الشركات العاملة بنفس القطاع، وبالتالي فإن آفاق توسعها كبيرة.



بعد ذلك بشهر، تعرض السهم لموجة بيع كبيرة وخسر 5% من قيمته على خلفية كشف الشركة عن أرباح جاءت دون المتوقع. كيف تتصرف حينها؟ كل ما عليك فعله هو النظر إلى السبب الذي جعلك تستثمر في الشركة من الأساس والتحقق مما إذا كان لا يزال قائماً. هل لا زالت الشركة تحتفظ بميزتها التنافسية؟ إذا كانت الإجابة بنعم فليس من الحكمة أن تتخلى عن السهم.



في النصف الأول من عام 2012، شعر المستثمرون في هونج كونج بالقلق تجاه مستقبل أسواق الأسهم بعد هبوط أسعارها، حيث كانت الأسواق حينها لا تزال تحاول التعافي من أثار أزمة عام 2008.



على نحو لافت، قام معظم المستثمرين في بورصة هونج كونج بسحب أموالهم من الأسهم، وإعادة ضخها في أسواق السندات والسلع باعتبارها ملاذات آمنة وأيضاً نحو صناديق الأسهم الروسية، وذلك وفقاً لتحليل أجرته شركة الأبحاث "رويال أسكنديا".



الطريف هو أن سوق الأسهم (باستثناء قطاع الطاقة) الذي تخلى عنه المستثمرون حقق عوائد قياسية خلال تلك الفترة. فعلى سبيل المثال شهدت أسهم شركات القطاع الصحي ارتفاعاً قدره 11% في حين شهدت صناديق الأسهم الاستثمارية نمواً يبدأ من 3%.



في المقابل، حققت صناديق السندات عوائد ضعيفة، في حين كان أداء السلع التي لجأ إليها الكثيرون هرباً من الأسهم سيئاً، حيث خسرت ما يزيد على 7% من قيمتها، كما حققت صناديق الأسهم الروسية عوائد سلبية.







الشاهد هو أن هؤلاء المستثمرين لو لم يستسلموا لخوفهم وقلقهم وجلسوا لا يفعلون شيئاً ومشوا في ركاب السوق لكانوا حققوا مكاسب معتبرة.



الكثير من المستثمرين لا يستطيعون أن يقاوموا الرغبة في البيع أو الشراء، وذلك بسبب افتقارهم للقدرة على تجاهل الضوضاء والتركيز على المدى الطويل، وهو ما يؤدي إلى إفراطهم في التداول. الإفراط بالتداول سواء كان سببه الملل أو الثقة المفرطة أو حتى الذعر غير المبرر تغذيه الرغبة لدينا في الإحساس بالسيطرة.



كل المستثمرين الكبار الذين تسمع قصص نجاحهم باستمرار مثل "وارن بافيت" و"جون تمبلتون" قاموا ببناء ثرواتهم الهائلة من خلال اتباع نهج بسيط جداً ملخصه كالآتي: شراء الأسهم الجيدة أثناء هبوط السوق ثم الاحتفاظ بها إلى أن تصل أسعارها إلى مستويات قياسية. وخلال تلك الفترة، لم يفعلوا أي شيء يذكر. فقط يجمعون التوزيعات ويعيدون استثمارها ويستمتعون بمشاهدة قيمة أسهمهم ترتفع.



باختصار، الثبات وعدم القيام بأي شيء ربما يكون صعباً، ولكنه على المدى الطويل مربح.

الموضوع الأصلي : اضغط هنا    ||   المصدر :

الاسهم السعودية

 
 
قديم 17-05-2019, 04:44 PM
  المشاركه #2
عضو هوامير المميز
تاريخ التسجيل: Jan 2011
المشاركات: 9,827
 



عندنا ناس ماترحمك في سوقنا مايعترفون لاتحليل مالي ولا تحليل فني
انت تتكلم عن سوق الكفار واليهود وهم والله انهم أرحم من ربعك الحوامير من الانهيار الكبير حتى الآن أكثر من 12 سنه وهم مايعرفون إلا يفقرون إخوانهم المسلمين . لاكن جاهم المستثمر الأجنبي وبيصير فيه عدل غصب عنهم لأن القانون والنظام بيحميهم من حواميرنا .
بس من بيحمينا نحن بني جلدتهم منهم






قديم 17-05-2019, 04:45 PM
  المشاركه #3
كاتبة مميزة
تاريخ التسجيل: Dec 2017
المشاركات: 13,118
 



السبب هو أنني شخص غبي جداً.. في كل مرة أفكر أنه قد حان الوقت للتخلي عن ذلك السهم وأهم ببيعه أتراجع في اللحظة الأخيرة قائلاً لنفسي إنه سيعكس اتجاهه ويرتفع قليلاً. وفي الحقيقة أنا لا أحتاج إلى مستشار مالي بقدر حاجتي إلى طبيب نفسي». العبارات السابقة وردت على لسان ملفين كلاهر أستاذ الرياضيات بكلية بروارد في ولاية فلوريدا الأميركية في معرض إجابته على سؤال وجه إليه حول سبب عدم قيامه ببيع حيازاته في صندوق «ستيدمان أميركان أندستري» الذي استمر في تسجيل نتائج كارثية على مدار سنوات. الغد الذي لا يأتي أبداً! بداية من الخمسينات ومروراً بالستينات ووصولاً إلى مطلع السبعينات قام كلاهر باستثمار ما مجموعه ألف دولار في صندوق «ستيدمان أميركان أندستري». آخر عملية شراء لأسهم الصندوق من جانب كلاهر كانت في عام 1974. ومن وقتها والسهم ينحدر من سيئ إلى أسوأ على الرغم من أن صناعة الصناديق بشكل عام كانت تحقق نتائج جيدة في ذلك الوقت. السهم يستمر في التراجع والتدهور، وكلاهر على الجانب الآخر مقتنع بأنه تورط في سهم سيئ ويجب أن يتخلى عنه، ولكنه في نفس الوقت يخشى أن يبيعه فيرتفع سعره بعد ذلك ويفوت تلك الفرصة. استمر كلاهر على هذه الحال المترددة حتى يونيو 1997، ليجد نفسه خسر أكثر من نصف استثماره الأصلي الذي لم يبق منه سوى 434 دولاراً. الطريف أن كلاهر لو تخلى عن ذلك السهم في عام 1974 وقام بوضع تلك الألف في صندوق آخر متوسط الأداء لبلغت قيمة ذلك الاستثمار نحو 29 ألف دولار في يونيو 1997. ولكن كلاهر عاند ولم يقدر على أن يحمل نفسه على بيع ذلك السهم مبكراً. هل تذكرك قصة كلاهر بشيء؟ الخطأ الذي وقع فيه هذا الرجل شائع جداً في سوق الأسهم، ويقع فيه الهواة والخبراء على حد سواء. فالكثير من المستثمرين يجدون صعوبة كبيرة في تقبل الخسارة، وهو ما يدفعهم إلى الاحتفاظ بأسهمهم الخاسرة لفترات أطول من اللازم. سبب تورطك في هذا الفخ ينبع من عدم رغبتك في الاعتراف بأنك كنت مخطئاً حين استثمرت بذلك السهم. وأثناء قيامك بالمماطلة تُمنّي نفسك بآمال كاذبة وتعمى عن الواقع. وفي غياب أي سبب منطقي تقنع نفسك بأن السهم سيتمكن بطريقة ما من استعادة عافيته والعودة إلى مستواه السابق. ولكن حتى لو حدث ذلك فعلاً بعد سنوات، فهل لديك فكرة عن كم الفرص التي ضيعتها أثناء جلوسك إلى جانب ذلك السهم؟ الأمل يقتلهم! قبل 20 عاماً وتحديداً في عام 1998، نشر تيرنس أودان أستاذ الاقتصاد بجامعة بيركلي الأميركية دراسة تحت عنوان «هل يتردد المستثمرون في الاعتراف بخسائرهم؟» خلصت إلى أن المستثمرين يميلون إلى بيع الأسهم الرابحة ولاحتفاظ بالأسهم الأضعف أداء. ميل المستثمرين للاحتفاظ بالأسهم الخاسرة يسمى بـDisposition effect أو «تأثير تصفية المركز»، وهو مصطلح صاغه أستاذ الاقتصاد هيرش شيفرين وأستاذ التمويل مئير ستاتمان أثناء محاولتهما تطبيق العلوم السلوكية على سوق الأوراق المالية. وجد الاثنان أن قرارات المستثمرين تمر بسلسلة من الحسابات الذهنية حين يتعلّق الأمر ببيع الأسهم، وذلك لخوفهم من القيام بحركة خاطئة وبيع السهم في وقت غير مناسب. وهكذا يستمرون في الاحتفاظ بتلك الأسهم وبيع نظيرتها الرابحة وهو ما يؤثر في النهاية بالسلب على جودة المحفظة. لكن لماذا يفعل المستثمرون ذلك؟ ببساطة سبب وقوع الأغلبية في هذا الفخ هو اقتناعهم بأن هناك دائماً احتمالاً بأن يرتد السهم، وإذا حدث ذلك فسيتمكنون من تحقيق ربح صغير أو بيعه على الأقل بنفس السعر الذي اشتروه به. لكن ما يتناساه البعض هو أن هناك احتمالاً أيضاً بأن يستمر السهم في الانخفاض. ولكن حتى في ظل وجود هذا الاحتمال وجد الباحثون أن المستثمرين حين يخيرون بين التخلي عن السهم والتخارج منه بخسارة بسيطة وبين الاستمرار في الاحتفاظ به يختار أغلبهم الاحتفاظ به. الأمل الكاذب ربما هو أكثر شيء لديه قدرة على تدمير المحافظ الاستثمارية. فبينما يجلس المستثمر واضعاً يده على خديه في انتظار أن يسترد السهم عافيته ويعكس خسارته، يستمر السهم في التدهور ويتآكل رأسماله. هناك أمثلة كثيرة على وقائع مشابهة. وبما أننا لن نستطيع ضرب أمثلة من السوق المحلية حتى لا نتهم بالتحيز ضد «س» أو «ص» فسنكتفي بالإشارة إلى شركات عالمية جلس المستثمرون إلى جانبها في انتظار انتعاش لم يأت أبداً: انظر على سبيل المثال إلى «جنرال موتورز» و«سيتي غروب». هناك من اشترى سهم «سيتي بنك» في ذروته في عام 2007 قبل أن يتدهور خلال عام 2008 ويفقد أغلب قيمته، ولكنه يستمر في الاحتفاظ به من حينها على أمل أن يسترد السهم عافيته يوماً ما ويعوض خسارته. مرت 10 سنوات وما زال صامداً! في بعض الأحيان من الممكن أن يتسبب رفض المستثمر تقبل الخسارة في دفعه إلى الدخول في مغامرات غير محسوبة قد تكون لها نتائج مدمرة لا تطوله هو فقط بل تمتد لتصيب من حوله. وربما أحد أشهر الأمثلة على ذلك، حادثة وقعت في عام 1995، تسبب خلالها موظف في أحد البنوك في خسارة البنك لأكثر من مليار دولار وخسارة رئيس البنك لمنصبه. كان نيك ليسون يعمل تاجر عقود مشتقات يقوم بأنشطة تداول غير مصرح بها على تلك العقود. ومع مرور الوقت بدأ يخسر المال، ولكن بدلاً من أن يضع حداً لتلك الخسائر امتنع عن بيع العقود ــ أي ظلت الخسارة على الورق ــ وأخفى تلك المعاملات عن رئيس البنك ودخل في سلسلة معقدة من الرهانات محاولاً تعويض خسائره. بعد أن خسر تلك الرهانات أيضاً فر ليسون إلى سنغافورة في فبراير 1995 تاركاً المعبد ينهار فوق رأس رئيس البنك الذي تم إعفاؤه من منصبه بعدها بأيام على خلفية خسارة البنك 1.4 مليار دولار. بعد عدة أسابيع تم القبض عليه، وفي معرض دفاعه عن نفسه أمام المحققين قال ليسون: «لقد راهنت في سوق الأسهم لتدارك أخطائي وإنقاذ البنك». جزء من اللعبة كمستثمر في سوق الأسهم فأنت في أمس الحاجة إلى أن تكون عقلانياً. لا تأخذ الأمر على نحو شخصي. فلنفترض مثلاً أنك قررت شراء سهم الشركة «س» الذي ظل يحقق ارتفاعات جيدة لفترة، ولكنه بعد ذلك عكس طريقه وبدأ يتدهور. هذا التراجع ليس بالضرورة مؤقتاً، فربما يكون انعكاساً لتدهور أساسيات الشركة. افحص الأمر وإذا كان السبب فعلاً له علاقة بأساسيات الشركة، فقد يكون هذا وقتاً مناسباً لوضع حد لخسائرك. بهذه البساطة. في الحقيقة، إن علاج هذه المشكلة يبدأ بإدراك المستثمر أن الخسارة جزء لا يتجزأ من اللعبة، وأن الاستثمار في الأساس ما هو إلا نشاط احتمالي. كمستثمرين في سوق الأسهم، نحن نحاول أن نبذل قصارى جهدنا في الفحص والتدقيق لبناء محفظة احتمال المكسب فيها أكثر من احتمال الخسارة. ولكننا في الوقت نفسه ندرك جيداً أننا نواجه مخاطر. حين تشير الكثير من الشواهد إلى أننا ربما كنا غير موفقين في اختياراتنا منذ البداية يحاول بعضنا أن يعاند السوق وهو في الحقيقة لا يعاند أحداً سوى نفسه من خلال الاستمرار في الاعتقاد بأنه سيأتي اليوم الذي سيفهم فيه السوق نظرياته، وذلك بسبب رفضه لقبول فكرة أن اختياره الخاطئ كلفه المال. وفي الحقيقة، إن السؤال الذي من الممكن أن نطرحه على هؤلاء هو: تريدون أن تكونوا على صواب أم تريدون كسب المال؟ أخيراً، فكر في الأموال التي خسرتها بسبب قراراتك الاستثمارية الخاطئة التي اتخذتها في الماضي باعتبارها تكاليف رسوم دراسية باهظة دفعتها لكي تتعلم درساً لا يعلمونه في الجامعات، وأصبحت بفضلها مستثمراً أفضل. ومرة أخرى، تحلَّ بروح رياضية وتقبل الخسارة في سوق الأسهم



قديم 17-05-2019, 04:58 PM
  المشاركه #4
عضو هوامير المميز
تاريخ التسجيل: Aug 2018
المشاركات: 680
 



ما تلاحظون شي غريب الأسبوع اللي طاف على سابك والبنوك صفقات بيوع كبيرة جداً

الله العالم فيه شئ




قديم 17-05-2019, 05:02 PM
  المشاركه #5
عضو هوامير المميز
تاريخ التسجيل: Feb 2018
المشاركات: 13,534
 



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طيبه القلب
البعض هنا قد يتساءل: ولماذا احتفظ بسهم يخسر أو هبط سعره؟ هناك طريقة ربما تساعدك كمستثمر على الثبات وعدم التسرع في الرد على التقلبات المؤقتة للسوق. لنفترض مثلاً أنك تستثمر في واحدة من شركات الإسمنت العاملة بالسوق السعودي. وأنت حين اخترت ذلك السهم، اخترته بناء على تحليل قادك إلى استنتاج أن تلك الشركة تتمتع بميزة تنافسية على الشركات العاملة بنفس القطاع، وبالتالي فإن آفاق توسعها كبيرة.



بعد ذلك بشهر، تعرض السهم لموجة بيع كبيرة وخسر 5% من قيمته على خلفية كشف الشركة عن أرباح جاءت دون المتوقع. كيف تتصرف حينها؟ كل ما عليك فعله هو النظر إلى السبب الذي جعلك تستثمر في الشركة من الأساس والتحقق مما إذا كان لا يزال قائماً. هل لا زالت الشركة تحتفظ بميزتها التنافسية؟ إذا كانت الإجابة بنعم فليس من الحكمة أن تتخلى عن السهم.



في النصف الأول من عام 2012، شعر المستثمرون في هونج كونج بالقلق تجاه مستقبل أسواق الأسهم بعد هبوط أسعارها، حيث كانت الأسواق حينها لا تزال تحاول التعافي من أثار أزمة عام 2008.



على نحو لافت، قام معظم المستثمرين في بورصة هونج كونج بسحب أموالهم من الأسهم، وإعادة ضخها في أسواق السندات والسلع باعتبارها ملاذات آمنة وأيضاً نحو صناديق الأسهم الروسية، وذلك وفقاً لتحليل أجرته شركة الأبحاث "رويال أسكنديا".



الطريف هو أن سوق الأسهم (باستثناء قطاع الطاقة) الذي تخلى عنه المستثمرون حقق عوائد قياسية خلال تلك الفترة. فعلى سبيل المثال شهدت أسهم شركات القطاع الصحي ارتفاعاً قدره 11% في حين شهدت صناديق الأسهم الاستثمارية نمواً يبدأ من 3%.



في المقابل، حققت صناديق السندات عوائد ضعيفة، في حين كان أداء السلع التي لجأ إليها الكثيرون هرباً من الأسهم سيئاً، حيث خسرت ما يزيد على 7% من قيمتها، كما حققت صناديق الأسهم الروسية عوائد سلبية.







الشاهد هو أن هؤلاء المستثمرين لو لم يستسلموا لخوفهم وقلقهم وجلسوا لا يفعلون شيئاً ومشوا في ركاب السوق لكانوا حققوا مكاسب معتبرة.



الكثير من المستثمرين لا يستطيعون أن يقاوموا الرغبة في البيع أو الشراء، وذلك بسبب افتقارهم للقدرة على تجاهل الضوضاء والتركيز على المدى الطويل، وهو ما يؤدي إلى إفراطهم في التداول. الإفراط بالتداول سواء كان سببه الملل أو الثقة المفرطة أو حتى الذعر غير المبرر تغذيه الرغبة لدينا في الإحساس بالسيطرة.



كل المستثمرين الكبار الذين تسمع قصص نجاحهم باستمرار مثل "وارن بافيت" و"جون تمبلتون" قاموا ببناء ثرواتهم الهائلة من خلال اتباع نهج بسيط جداً ملخصه كالآتي: شراء الأسهم الجيدة أثناء هبوط السوق ثم الاحتفاظ بها إلى أن تصل أسعارها إلى مستويات قياسية. وخلال تلك الفترة، لم يفعلوا أي شيء يذكر. فقط يجمعون التوزيعات ويعيدون استثمارها ويستمتعون بمشاهدة قيمة أسهمهم ترتفع.



باختصار، الثبات وعدم القيام بأي شيء ربما يكون صعباً، ولكنه على المدى الطويل مربح.
طيب خذ معك هذا المثال عندما نزلت زين السعودية للسوق السعودية سبقها تطبيل كبير وأنها اكبر رابع شركة اتصالات في العالم وشريت فيها للاستثمار وأنها سوف توزع أرباح بعداكثرمن عشر سنوات وش رأيك فيها قمة الفشل والإحباط والسرقات المتتابعة لسنوات لانه لايوجد من يحميك وترى الأجنبي يعرف ذلك




قديم 17-05-2019, 05:02 PM
  المشاركه #6
كاتبة مميزة
تاريخ التسجيل: Dec 2017
المشاركات: 13,118
 



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ادارة الموارد
ما تلاحظون شي غريب الأسبوع اللي طاف على سابك والبنوك صفقات بيوع كبيرة جداً

الله العالم فيه شئ
الله العالم الظاهره يجهزون لنا طبق خاص لم نذقه طول حياتنا 😱👊




قديم 17-05-2019, 05:08 PM
  المشاركه #7
كاتبة مميزة
تاريخ التسجيل: Dec 2017
المشاركات: 13,118
 



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الهواوي1
عندنا ناس ماترحمك في سوقنا مايعترفون لاتحليل مالي ولا تحليل فني
انت تتكلم عن سوق الكفار واليهود وهم والله انهم أرحم من ربعك الحوامير من الانهيار الكبير حتى الآن أكثر من 12 سنه وهم مايعرفون إلا يفقرون إخوانهم المسلمين . لاكن جاهم المستثمر الأجنبي وبيصير فيه عدل غصب عنهم لأن القانون والنظام بيحميهم من حواميرنا .
بس من بيحمينا نحن بني جلدتهم منهم
المشكله متازمه عندنا عندما نرى السوق في مسار صاعد نضحك من الجنبين واذا حان وقت جني الحصاد صار من الصعب ان نحصل عليه لان يحوطه من كل جانب اشواك




قديم 17-05-2019, 05:21 PM
  المشاركه #8
كاتبة مميزة
تاريخ التسجيل: Dec 2017
المشاركات: 13,118
 



كمستثمر في سوق الأسهم، يجب أن تدرك حقيقة هامة جداً حين يتعرض السوق لهزة تهبط خلالها الأسعار، وهي أن هذه ليست هي المرة الأولى التي يهبط فيها السوق بسبب أخبار غير متوقعة، ولن تكون كذلك الأخيرة. والفكرة كلها هي كيف سترد كمستثمر أو كيف ستتعامل مع تلك الهزات؟



عند هبوط سعر السهم، رد الفعل الغريزي لدى أي مستثمر يحتفظ بهذا السهم في محفظته هو البيع. وفي الحقيقة إن البيع ربما يكون هو الخيار الأنسب إذا لم يكن المستثمر قد قام باختيار السهم بشكل صحيح، أي أنه كان هناك قصور من جانبه في عملية التحليل. لكن إذا كنت تثق في أساسيات السهم، فلا يجب أن تقلقك تلك التقلبات المؤقتة.



أيضاً من بين الأسباب التي تحد من قدرة المستثمر على الصبر والثبات، هي تحققه المستمر من أداء المحفظة في حين أن من مصلحته أن يبتعد عنها بمجرد أن يختار ما يعتقد أنها أسهم جيدة ويتفقدها على مدار فترات متباعدة. فإذا كنت تتفقد أداء المحفظة بشكل يومي مثلاً، فستجد نفسك تميل بشكل طبيعي إلى تعديلها تبعاً لتقلبات السوق. وهذا يفسر سبب قيام العديد من كبار المستثمرين بتعديل المحفظة مرتين فقط في العام على سبيل المثال.




قديم 17-05-2019, 06:00 PM
  المشاركه #9
عضو هوامير المميز
تاريخ التسجيل: Aug 2018
المشاركات: 680
 



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طيبه القلب
الله العالم الظاهره يجهزون لنا طبق خاص لم نذقه طول حياتنا 😱👊
اتوقع انه طبق لذيذ جداً ودسم بحيث لايمكن هضمه بسهوله ههههه




قديم 17-05-2019, 07:18 PM
  المشاركه #10
عضو هوامير المميز
تاريخ التسجيل: Jul 2016
المشاركات: 572
 



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ادارة الموارد
ما تلاحظون شي غريب الأسبوع اللي طاف على سابك والبنوك صفقات بيوع كبيرة جداً

الله العالم فيه شئ

لانك بعت ، ترى بالعكس فيه شراء قوي جدا جدا و واضح زي الشمس




قديم 17-05-2019, 07:27 PM
  المشاركه #11
عضو هوامير المميز
تاريخ التسجيل: Jul 2018
المشاركات: 8,183
 



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الهواوي1
عندنا ناس ماترحمك في سوقنا مايعترفون لاتحليل مالي ولا تحليل فني
انت تتكلم عن سوق الكفار واليهود وهم والله انهم أرحم من ربعك الحوامير من الانهيار الكبير حتى الآن أكثر من 12 سنه وهم مايعرفون إلا يفقرون إخوانهم المسلمين . لاكن جاهم المستثمر الأجنبي وبيصير فيه عدل غصب عنهم لأن القانون والنظام بيحميهم من حواميرنا .
بس من بيحمينا نحن بني جلدتهم منهم
كلام حقيقي وواقعي وفي الصميم 😆😆




قديم 17-05-2019, 07:43 PM
  المشاركه #12
كاتبة مميزة
تاريخ التسجيل: Dec 2017
المشاركات: 13,118
 



السيوله في الاغلب اتجهت للخشاش يوم الخميس لكن الاسبوع القادم تخرج وتتجه لقطاع اخر والاغلب القطاع العقاري






الكلمات الدلالية (Tags)

&#&#&#

,

لماذا

,

ويسالني

,

احتفظ

,

بسهم

,

ياتي

,

خاسر




تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع



06:39 AM