logo



قديم 17-08-2019, 02:10 AM
  المشاركه #49
عضو هوامير المميز
تاريخ التسجيل: Feb 2006
المشاركات: 1,127
 



عضويتان لشخص واحد
تفهم ماتفهم بكيفك




 
 
قديم 17-08-2019, 04:06 AM
  المشاركه #50
عضو هوامير المميز
تاريخ التسجيل: Dec 2015
المشاركات: 1,468
 



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة واصف
عضويتان لشخص واحد
تفهم ماتفهم بكيفك



صحيح ليتي اواجهه وجه بوجه






قديم 17-08-2019, 04:09 AM
  المشاركه #51
كاتب قدير
تاريخ التسجيل: Dec 2010
المشاركات: 19,080
 



خطوات وآداب الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر






https://www.islamweb.net/ar/fatwa/318301/




قديم 17-08-2019, 05:21 AM
  المشاركه #52
كاتب قدير
تاريخ التسجيل: Dec 2010
المشاركات: 19,080
 



كيفية الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر



هذه العبادة تبعث الشعور بالأخوَّة، والتعاون على البر والتقوى، واهتمام المسلمين بعضهم ببعض، الأمر الذي يقوِّي العلاقة بين الجميع، ولأن هذه العبادة مهمة في توطيد العلاقات بين المسلمين كان ولا بدَّ أن يكون الأمر بالمعروفِ بالمعروف، والنهي عن المنكر بدون منكرٍ؛ فالحكمة والموعظة الحسنة وعدم التفريط والإفراط في الحق أمورٌ تتحكَّم في الكيفية التي بها نأمر بالمعروف ونَنهى عن المنكر، قال - صلى الله عليه وسلم -: ((إن الله يعطي على الرِّفق ما لا يعطي على العنف))، فالرفق مرتبطٌ بالحكمة والموعظة الحسنة؛ قال - تعالى -: ﴿ ادْعُ إِلَى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَجَادِلْهُمْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ ﴾ [النحل: 125].




وعلى الآمر والناهي أن يكون الشرع مسيطرًا على عقله وقلبه؛ حتى يستطيع وضع الأمور في نصابها، فالشرع هو الذي يحدِّد الزمان والمكان والحال المناسب التي تشرع فيها هذه العبادة؛ لأن لكل مقام مقالاً، والعلم من الأمور التي نستخدمُها لتنفيذ هذه الفريضة المهمة، فلا بد من معرفة ما نأمرُ به، وحقيقة ما ننهى عنه، وذلك لحفظ الإسلام من الشرك والبدع والمخالفات، وإزالة مسببات الشر، فضلاً عن نشر الإصلاح، وترسيخ الآداب والفضائل، فعلى الآمر بالمعروف والناهي عن المنكر أن يكون عالمًا بما يأمر وبما ينهى؛ حتى لا يقع في مفسدة قد تضر بالآخرين، أو تؤثر على نشر الدين.




وعلى مرِّ السنين كان الاختلاف بين المسلمين في كيفية النهي عن المنكر؛ لأن النهي عن المنكر قد يُوقِع الضرر أكثر من تركه، فبذلك يحدث هذا الخلاف، وعليه وضع العلماء شروطًا وحدودًا لتنفيذ هذه العبادة، ومن هذه الشروط:

1- ألا يصير المنكر إلى ما هو أنكر وأعظم، فلا يجوز النهي درءًا لكبرى المفسدتين بصغراهما، فهنا درء المفسدة مقدَّم على جلب المصلحة، قال الإمام ابن القيم: (إذا كان إنكار المنكر يستلزم ما هو أنكر منه وأبغض إلى الله ورسوله، فإنه لا يسوغ إنكاره، وإن كان الله يبغضه ويمقت أهله، وهذا كالإنكار على الملوك والولاة بالخروج عليهم، فإنه أساس كل شر وفتنةٍ إلى آخر الدهر)، فإذا ما تيقَّن المسلم أو غَلَب على ظنه أن تغييرَ المنكر سوف يترتَّب عليه وقوع منكر أعم أو أبقى، أو أنكر أثرًا، فجمهور أهل العلم يذهبون إلى ترك تغيير ذلك المنكر إلى الأدنى؛ دفعًا لوقوع ما هو فوقه، ففي هذه الحالة لا يجوز النهي عن المنكر.




أما الذي ينهى عن منكر، معتقدًا أنه يطبق شرع الله - تعالى - فيقع منكر أعظم مما كان ينهى عنه؛ فهو في الأصل يتعدى على حدود الله - تعالى - وقد وقع الكثير من المسلمين في هذه المعصية؛ ك، والمعتزلة، والشيعة، الذين نهوا عن المنكر فحدث أنكر من ذلك؛ فكان الفساد والفتن، لذلك على المسلم أن يسيطر على عقله وقلبه حينما ينكر معصية، وإن لم يستطع، فعليه بنفسه، ويدع الأمر لمن يستطيع، أو يصبر حتى يقضي الله أمرًا كان مفعولاً.




وفي هذا حديث جامع، فقد سأل أبو ثعلبةَ الخشني - رضي الله عنه - عن ذلك، فقال الرسول - صلى الله عليه وسلم -: ((بل ائتمروا بالمعروف، وتناهوا عن المنكر، حتى إذا رأيت شحًّا مطاعًا، وهوى متبعًا، ودنُيا مُؤثَرة، وإعجابَ كلِّ ذي رأي برأيه، ورأيت أمرًا لا يدانِ لك به، فعليك بنفسك ودعْ عنك أمر العوام، فإن من وراءك أيام الصبر، الصبر فيهن على مثل قبضٍ على الجمر، للعامل فيهن كأجر خمسين رجلاً يعملون مثل عمله))، وحتى لا يأخذ اليائسون والسلبيون والخانعون هذا الحديث ذريعةً لترك الأمر والنهي بدعوى عدم القدرة على تغيير ذلك، فهم لم يتمعَّنوا قول الرسول - صلى الله عليه وسلم -: ((ورأيت أمرًا لا يدان لك به))؛ فهذا معناه أنك جاهدتَ لتغيير ذلك، ولكن لم تستطعْ خوفًا من وقوع منكر أعظم، أو لم تستطع لأنك غير مؤهل لذلك، أو أن الأمر ليس بيدك.




وهناك أيضًا من السلبيين من يضع هذه الآية في غير موضعها: ﴿ وَقُلِ الْحَقُّ مِنْ رَبِّكُمْ فَمَنْ شَاءَ فَلْيُؤْمِنْ وَمَنْ شَاءَ فَلْيَكْفُرْ ﴾ [الكهف: 29]، ولكن هذه الآية ليست للتخيير، وأن الإنسان مخير إن شاء آمن وإن شاء كفر، إلا أنها للتهديد، والدليل على هذا آخر الآية، وهو قوله - تعالى -: ﴿ إِنَّا أَعْتَدْنَا لِلظَّالِمِينَ نَارًا أَحَاطَ بِهِمْ سُرَادِقُهَا وَإِنْ يَسْتَغِيثُوا يُغَاثُوا بِمَاءٍ كَالْمُهْلِ يَشْوِي الْوُجُوهَ بِئْسَ الشَّرَابُ وَسَاءَتْ مُرْتَفَقًا ﴾ [الكهف: 29].




﴿ فَمَنْ شَاءَ فَلْيُؤْمِنْ ﴾ فله الثواب الجزيل، ﴿ وَمَنْ شَاءَ فَلْيَكْفُرْ ﴾، فعليه العقاب الأليم، ويكون من الظالمين، وقد ردَّ أبو بكر الصدِّيق - رضي الله عنه - عن ذلك في إحدى خطبه، حينما قال: (إنكم تقرؤون هذه الآية: ﴿ عَلَيْكُمْ أَنْفُسَكُمْ لَا يَضُرُّكُمْ مَنْ ضَلَّ إِذَا اهْتَدَيْتُمْ ﴾ [المائدة: 105]، وإنكم تضعونها في غير موضعها، وإني سمعتُ الرسول - صلى الله عليه وسلم - يقول: ((إن الناس إذا رأوا المنكر فلم يغيروه، أوشك أن يعمَّهم الله بعقاب من عنده))، فيؤخذ من مقولة أبي بكر الصديق - رضي الله عنه - أن المسلم عليه واجب نحو أخيه المسلم العاصي، وهو نهيُه عن ذلك، فكلاهما في سفينة واحدة إذا تركه هلكَا، ولا يترتب على ذلك أن المسلم ينكر المعصية بمعصية، أو ضرر يلحق أحدهما أو غيرهما، ولكن عليه أن يجتهد في كيفية الإنكار، فإن أدى واجبه ولم يستطع التغيير للأسباب السابقة، فقد فعل الطاعة ويثاب عليها - بإذن الله تعالى.




2- أن يكون الناهي عن المنكر صاحبَ علمٍ، يجعله متمكنًا من تغيير المنكر بالحكمة والموعظة الحسنة، أو بالقوة إن كانت في يده، فالعلم يجعله متثبتًا في تحقيق الحق وإزهاق الباطل، خاصة أن هناك بعض غير متمكنين في علمهم، مما يجعلهم غير متثبتين؛ فيضيع الحق، وينتشر الباطل، بالإضافة إلى ذلك، فإن عدم التمكن من العلم يجعل العاصي الذي يسيطر عليه الشيطان في موضع القوة؛ لأنه لا يمكن أن يترك المعصية بسهولة، فإنه سيجادل ويمانع ويحاور، فإذا لم يجد قوَّة وتثبتًا في العلم من هذا العالم، فسيَثْبُت على عصيانه؛ لأن المعصية في تخيله صغيرة وإن كانت كبيرة، فعلى العالم أن يكون لديه قدرة الإقناع، متخذًا القرآن والسنة سبيلاً لذلك، فشدة المعصية تحتاج إلى قوة العلم لتغييرها، فالعالم القوي خير من العالم الضعيف، ولا ننسى أن العالم الحق يعرف كيفية النهي وزمانه ومكانه وشروطه،




ومن هذا المنطلق فإن الجاهل هو الذي لا يعرف كيفية النهي عن المنكر وزمانه ومكانه وشروطه، فعلى المسلم أن يجتهد في مسألة النهي عن المنكر، فإن ظن أنه قد يخطئ، فعليه بنفسه ويترك هذا الأمر لمن شرح الله -تعالى- صدره لهذا الأمر.




3- على الناهي أن يبدأ بالأهم فالأهم، فينهى عن الكبائر ثم الصغائر، فإذا رأى شخصًا لا يصلي ويشرب الدخان، فلا يجوز أن يقول له: اترك الدُّخَان، ويقوم بنهيه عن ذلك أولاً، بل يبدأ بالأهم وهو الصلاة، فيزجره وينهره بالحكمة، من خلال التخويف من النار وعذاب الله -تعالى- لتارك الصلاة، وبعد ذلك ينهاه عن الدُّخَان؛ فالمعصية الأكبر أولى من المعصية الأصغر؛ لأن ما يترتب على الكبير ضرره أكبر من الصغير.




قديم 17-08-2019, 05:35 AM
  المشاركه #53
عضو هوامير المميز
تاريخ التسجيل: Feb 2009
المشاركات: 18,580
 



طيب هذا حلق اللحيه

طيب التخفيف




قديم 17-08-2019, 06:08 AM
  المشاركه #54
عضو هوامير المميز
تاريخ التسجيل: Apr 2009
المشاركات: 353
 



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كلمات صامتة
الأصل في الأشياء الإباحة ما لم يرد دليل تحريم قطعي الدلالة والثبوت ... وهذا لا يكون إلا بدليل من القرآن الكريم فقط . أما من اعتمد على حكم التحريم في حلق اللحية وغيرها مما إختلف عليه الفقهاء .. فإنه اعتمد على كتب الحديث والمرويات التي تُنْسبُ للنبي صلى الله عليه وسلم ظنًّا لا يقينًا ؛ لذا تجد كثرة الاختلاف في كل الأمور التي أُعْتُمد في تحريمها على الأحاديث والمرويات والأخبار التي تنسب للنبي صلى الله عليه وسلم .
وبهذا يبقى الفيصل في التحريم هو القرآن الكريم . فالحرام ذكره الله في كتابه الكريم في كثير من الآيات وقد اختص الله نفسه في تبيان الحرام , وتوعد من تجاوز هذا الأمر واصبح يفتري على الله بتحليل أو تحريم قال الله تعالى :
وَلَا تَقُولُوا لِمَا تَصِفُ أَلْسِنَتُكُمُ الْكَذِبَ هَذَا حَلَالٌ وَهَذَا حَرَامٌ لِتَفْتَرُوا عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ إِنَّ الَّذِينَ يَفْتَرُونَ عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ لَا يُفْلِحُونَ
كل ماحرمه الله ورد بالقرآن
والرسول صلى الله عليه وسلم لايشرع بل أرسله الله بشرع أنزله عليه بالقرآن
ومعروف أن التحريم أبدي والنهي وقتي
وأمر الرسول صلى الله عليه وسلم باعفاء اللحية هو أمر للاستحباب وليس للوجوب
كما في حديث صلوا والناس نيام
واعفاء اللحية سنة والسنة يثاب فاعلها ولايعاقب تاركها
ومن حرم حلالا اشد ممن حلل حراما
اتقوا الله في أنفسكم




قديم 17-08-2019, 06:22 AM
  المشاركه #55
عضو هوامير المميز
تاريخ التسجيل: May 2017
المشاركات: 29,893
 



موقع تقويم أم القرى :
http://www.ummulqura.org.sa/




قديم 17-08-2019, 06:25 AM
  المشاركه #56
عضو هوامير المميز
تاريخ التسجيل: Apr 2009
المشاركات: 353
 



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سعد 333
الهم في وجهك وأشكالك ياقليل الأدب الرجل جزاه الله خير يفقهنا في أمور ديننا وأنت تقول هذا غلو وتشدد أيها الجاهل هو صادق حلق اللحية حرام وذكر مشايخ من هيئة كبار العلماء كلهم يفتون بذلك وتاتي أنت أيها الجاهل وتقول تشدد يعني عاجبك شدوق الرجل بدون لحية وكأنه إمرأة .
بل قل يغشنا في ديننا عندما يحرم حلالا




قديم 17-08-2019, 06:38 AM
  المشاركه #57
عضو هوامير المميز
تاريخ التسجيل: Apr 2009
المشاركات: 353
 







قديم 17-08-2019, 10:53 AM
  المشاركه #58
عضو هوامير المميز
تاريخ التسجيل: Apr 2013
المشاركات: 5,681
 



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سعد 333
الهم في وجهك وأشكالك ياقليل الأدب الرجل جزاه الله خير يفقهنا في أمور ديننا وأنت تقول هذا غلو وتشدد أيها الجاهل هو صادق حلق اللحية حرام وذكر مشايخ من هيئة كبار العلماء كلهم يفتون بذلك وتاتي أنت أيها الجاهل وتقول تشدد يعني عاجبك شدوق الرجل بدون لحية وكأنه إمرأة .
انت من شاكلته والله يعينكم على انفسكم ويعين المجتمع عليكم ........لو بقينا بهذه العقليه ننبش في مثل هذه الامور الخلافية لنفرنا العالم من الاسلام وانت واشكالك بهذه العقليه المحدودة لا تبحثون الا عن من ينفر العالم منا




قديم 17-08-2019, 02:29 PM
  المشاركه #59
عضو هوامير المميز
تاريخ التسجيل: May 2017
المشاركات: 29,893
 



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة درباح


بل قل يغشنا في ديننا عندما يحرم حلالا
أنت الغشاش هو افادنا بهذا الموضوع وأعطانا كلام كبار العلماء وأن حلق اللحية محرم .




قديم 17-08-2019, 02:31 PM
  المشاركه #60
عضو هوامير المميز
تاريخ التسجيل: May 2017
المشاركات: 29,893
 



سبحان الله .
والحمد لله .
ولا إله إلا الله .
والله أكبرُ .
ولآحول ولا قوة إلا بالله .
https://twitter.com/sadali42/status/1035118696216363009







الكلمات الدلالية (Tags)

منها

,

ماحكم

,

وماحكم

,

اللحية

,

القزع

,

حرام

,

عاصي



أدوات الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع



02:14 AM