ياشباب خلوا عندكم روح رياضيه .خسارة نقطتين لصالح فلسطين على ارضه ليست نهاية العالم ولكنها ادخلت الفرح على قلوب الالاف من الاخوة الفلسطينيين.
احيانا العب مع ولدي ذووالعشر سنوات بلايستيشن وقادر اني امردغه ولكن العب معه بالتعادل الى الدقائق الاخيرة ومن ثم اخليه يفوز علي .لاتشاهدون كمية الفرحه بالانتصار وانا اسوي نفسي مغبون لكن من داخله انا سعيد جدا لسعادته.
جميعكم تعلمون ان المنتخب الفلسطيني ليس الند لمنتخب وصل كأس العالم وسيصل بأذن الله وقوته للمرة الخامسه .ولكن فرحة الفلسطينيين بالنقطه تعادل وعلى ارضهم تسوى شيء كثير.مباراة فلسطين اليوم مثل المباراة اللي خسرناها امام المنتخب العراقي في العراق لفك المقاطعه.
اتمنى تكون وصلت الفكره