logo



قديم 09-11-2019, 12:53 AM
  المشاركه #1
عضو هوامير المميز
تاريخ التسجيل: May 2011
المشاركات: 40,045
 




بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله محمد وعلى آله وصحبه أجمعين

من فضلكــ لآ تدع الشيطان يمنعك ..

سُبْحانَ اللهِ وَالْحَمْدُ للهِ وَلا اِلـهَ اِلاَّ اللهُ وَاللهُ اَكْبَرُ

أذكـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــروا الله يَذكُركــــــــــــــــــــــــــم
ما موقفــــــــــــــــــــــــــك  من الابتــــــــــــــــــــــــلاء ؟؟

موقــــــــــــــــــــــف المؤمـــــــــــــــن من الابتــــــــــــــــــــــــــلاء

إن المصائب والبلاء امتحان للعبد ، وهي علامة حب من الله له ؛ إذ هي كالدواء ، فإنه وإن كان مرا إلا أنـك تقدمه على مرارته لمن تحب – ولله المثل الأعلى – ففي الحديث الصحيح : ( إن عظم الجزاء مع عظم البلاء ، وإن الله عز وجل إذا أحب قوما ابتلاهم ، فمن رضي فله الرضا ، ومن سخط فله السخط ) رواه الترمذي وابن ماجه وحسنه الألباني .
ونزول البلاء خير للمؤمن من أن يدخر له العقاب في الآخرة ، وكيف لا وفيه ترفع درجاته وتكفر سيئاته ، قال النبي صلى الله عليه وسلم : ( إذا أراد الله بعبده الخير عجل له العقوبة في الدنيا ، وإذا أراد بعبده الشر أمسك عنه بذنبـــه حتى يوافيه به يوم القيامة ) رواه الترمذي وصححه الألباني.
وقال الحسن البصري رحمه الله : لا تكرهوا البلايا الواقعة ، والنقمات الحادثة ، فلرب أمر تكرهه فيه نجاتك ، ولرب أمر تؤثره فيه عطبك – أي : هلاكك – .
وقال الفضل بن سهل : إن في العلل لنعما لا ينبغي للعاقل أن يجهلها ، فهي تمحيص للذنوب ، وتعرض لثواب الصبر ، وإيقاظ من الغفلة ، وتذكير بالنعمة في حال الصحة ، واستدعاء للتوبة ، وحض على الصدقة .
والمؤمن يبحث في البلاء عن الأجر ، ولا سبيل إليه إلا بالصبر ، ولا سبيل إلى الصبر إلا بعزيمة إيمانية وإرادة قوية .وليتذكر قول الرسول صلى الله عليه وسلم : ( عجبا لأمر المؤمن إن أمره كله خير ، وليس ذاك لأحد إلا للمؤمن ، إن أصابته سراء شكر فكان خيرا له ، وإن أصابته ضراء صبر فكان خيرا له ) رواه مسلم
وعلى المسلم إذا أصابته مصيبة أن يسترجع ويدعو بما ورد .
قال الله تعالى : وبشر الصابرين * الذين إذا أصابتهم مصيبة قالوا إنا لله وإنا إليه راجعون * أولئك عليهم صلوات من ربهم ورحمة وأولئك هم المهتدون .
وروى مسلم عن أم سلمة رضي الله عنها أنها قالت : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : ( ما من مسلم تصيبه مصيبة فيقول ما أمره الله ” إنا لله وإنا إليه راجعون ، اللهم أجرني في مصيبتي وأخلف لي خيرا منها ” إلا أخلف الله له خيرا منها ) . قالت : فلما مات أبو سلمة قلت : أي المسلمين خير من أبي سلمة ؟! أول بيت هاجر إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ، ثم إني قلتها فأخلف الله لي رسول الله صلى الله عليه وسلم.
الإسلام سؤال وجواب


ما موقفــــــــــــــــــــــــــك  من الابتــــــــــــــــــــــــلاء ؟؟

الموضوع الأصلي : اضغط هنا    ||   المصدر :

ساحات الهوامير المفتوحة

 
 
قديم 09-11-2019, 12:56 AM
  المشاركه #2
عضو هوامير المميز
تاريخ التسجيل: May 2011
المشاركات: 40,045
 



رد: ما موقفــــــــــــــــــــــــــك  من الابتــــــــــــــــــــــــلا

رد: ما موقفــــــــــــــــــــــــــك  من الابتــــــــــــــــــــــــلا

الحكمـــــــــــــــــــــــــــــــة من الابتلاءات

-تحقيق العبودية لله رب العالمين : فإن كثيرا من الناس عبد لهواه وليس عبدا لله ، يعلن أنه عبد لله ، ولكن إذا ابتلي نكص على عقبيه خسر الدنيا والآخرة ذلك هو الخسران المبين , قال تعالى : ( ومن الناس من يعبد الله على حرف فإن أصابه خير اطمأن به وإن أصابته فتنة انقلب على وجهه خسر الدنيا والآخرة ذلك هو الخسران المبين ) الحج/11 .
-كفارة للذنوب : روى الترمذي عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال النبي صلى الله عليه وسلم : ( ما يزال البلاء بالمؤمن والمؤمنة في نفسه ، وولده ، وماله ، حتى يلقى الله وما عليه خطيئة ) رواه الترمذي وصححه الألباني
-حصول الأجر ورفعة الدرجات :روى مسلم عن عائشة رضي الله عنها قالت : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( ما يصيب المؤمن من شوكة فما فوقها إلا رفعه الله بها درجة ، أو حط عنه بها خطيئة ) .
-الابتلاء يخرج العجب من النفوس ويجعلها أقرب إلى الله . : قال ابن حجر : ” قوله : ( ويوم حنين إذ أعجبتكم كثرتكم ) روى يونس بن بكير في ” زيادات المغازي ” عن الربيع بن أنس قال : قال رجل يوم حنين : لن نغلب اليوم من قلة , فشق ذلك على النبي صلى الله عليه وسلم فكانت الهزيمة ..”
-الابتلاء يذكرك بذنوبك لتتوب منها فالبلاء فرصة للتوبة قبل أن يحل العذاب الأكبر يوم القيامة ؛ فإن الله تعالى يقول : ( ولنذيقنهم من العذاب الأدنى دون العذاب الأكبر لعلهم يرجعون ) السجدة/21 ، والعذاب الأدنى هو نكد الدنيا ونغصها وما يصيب الإنسان من سوء وشر .
-الابتلاء يكشف لك حقيقة الدنيا وزيفها وأنها متاع الغرور وأن الحياة الصحيحة الكاملة وراء هذه الدنيا ، في حياة لا مرض فيها ولا تعب ( وإن الدار الآخرة لهى الحيوان لو كانوا يعلمون ) العنكبوت/64 ، أما هذه الدنيا فنكد وتعب وهم : ( لقد خلقنا الإنسان في كبد ) البلد/4 .
الإسلام سؤال وجواب مختصرا







قديم 09-11-2019, 01:00 AM
  المشاركه #3
عضو هوامير المميز
تاريخ التسجيل: Dec 2014
المشاركات: 1,719
 



الصبر ثم الصبر ثم الصبر



قديم 09-11-2019, 01:01 AM
  المشاركه #4
عضو هوامير المميز
تاريخ التسجيل: May 2011
المشاركات: 40,045
 



رد: ما موقفــــــــــــــــــــــــــك  من الابتــــــــــــــــــــــــلا
رد: ما موقفــــــــــــــــــــــــــك  من الابتــــــــــــــــــــــــلا

درجـــــــــــــــــــــــــــــــــــــات النـــــــــــــــــــــــــاس إزاء المصائـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــب
الناس إزاء المصيبة على درجات:
الأولى: الشاكر.
الثانية: الراضي.
الثالثة: الصابر.
الرابعة: الجازع.
أما الجازع : فقد فعل محرما، وتسخط من قضاء رب العالمين الذي بيده ملكوت السموات والأرض ، له الملك يفعل ما يشاء.
وأما الصابر: فقد قام بالواجب، والصابر: هو الذي يتحمل المصيبة، أي يرى أنها مرة وشاقة، وصعبة ، ويكره وقوعها، ولكنه يتحمل، ويحبس نفسه عن الشيء المحرم ، وهذا واجب.
وأما الراضي: فهو الذي لا يهتم بهذه المصيبة ، ويرى أنها من عند الله فيرضى رضا تاما، ولا يكون في قلبه تحسر، أو ندم عليها ؛ لأنه رضي رضا تاما، وحاله أعلى من حال الصابر.
والشاكر: هو أن يشكر الله على هذه المصيبة.
ولكن كيف يشكر الله على هذه المصيبة وهي مصيبة ؟
والجواب: من وجهين:
الوجه الأول: أن ينظر إلى من أصيب بما هو أعظم ، فيشكر الله على أنه لم يصب مثله .
الوجه الثاني: أن يعلم أنه يحصل له بهذه المصيبة تكفير السيئات ، ورفعة الدرجات إذا صبر، فما في الآخرة خير مما في الدنيا، فيشكر الله ، وأيضا (أشد الناس بلاء الأنبياء ، ثم الصالحون، ثم الأمثل فالأمثل( ، فيرجو أن يكون بها صالحا، فيشكر الله سبحانه وتعالى على هذه النعمة.
والشكر على المصيبة مستحب ؛ لأنه فوق الرضا ؛ لأن الشكر رضا وزيادة ” .
الشيخ / محمد بن صالح العثيمين




قديم 09-11-2019, 01:07 AM
  المشاركه #5
عضو هوامير المميز
تاريخ التسجيل: May 2011
المشاركات: 40,045
 



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابولمااااا
الصبر ثم الصبر ثم الصبر
جزاك الله خير
الرِّضا بقضاءِ اللهِ –تعالى- والتسليمِ لأمرِ اللهِ، والصبرِ على حكمِ الله، والأخذِ بما أمرَ اللهُ –تعالى- والنهيِ عما نهَاه، وإخلاصِ العملِ للهِ، والإيمانِ بالقدرِ كلِّه، خيرِه وشرِّه، وحلوِه ومُرِّه، قليلِه وكثيرِه من الله تعالى





قديم 09-11-2019, 01:11 AM
  المشاركه #6
عضو هوامير المميز
تاريخ التسجيل: May 2011
المشاركات: 40,045
 



رد: ما موقفــــــــــــــــــــــــــك  من الابتــــــــــــــــــــــــلا


فوائــــــــــــــــــــــــــــــــــــد ابتـــــــــــــــــــــــــــــلاء المؤمـــــــــــــــــــــــــــــــــن

المؤمن يبتلى وابتلاء الله له بما يؤذيه له فائدتان عظيمتان : الفائدة الأولى اختبار هذا الرجل في إيمانه . هل إيمانه صادق أو متزعزع ، فالمؤمن الصادق في إيمانه يصبر لقضاء الله وقدره ، ويحتسب الأجر منه وحينئذ يهون عليه الأمر ، ويذكر عن بعض العابدات أنه أصيب أصبعها بقطع أو جرح ولكنها لم تتألم ولم تظهر التضجر فقيل لها في ذلك فقالت : إن حلاوة أجرها أنستني مرارة صبرها ، والمؤمن يحتسب الأجر من الله تعالى ويسلم تسليما . وهذه فائدة .
أما الفائدة الثانية : فإن الله سبحانه أثنى على الصابرين ثناء كبيرا وأخبر أنه معهم وأنه يوفيهم أجرهم بغير حساب ، والصبر درجة عالية لا ينالها إلا من أبتلي بالأمور التي يصبر عليها فإذا صبر نال هذه الدرجة العالية التي فيها هذا الأجر الكثير ، فيكون ابتلاء الله للمؤمنين بما يؤذيهم من أجل أن ينالوا درجة الصابرين ، ولهذا كان الرسول عليه الصلاة والسلام وهو أعظم الناس إيمانا واتقاهم لله وأخشاهم لله كان يوعك كما يوعك الرجلان وشدد عليه صلى الله عليه وسلم عند النزع كل ذلك لأجل أن تتم له منزلة الصبر فإنه عليه الصلاة والسلام أصبر الصابرين ، ومن هذا يتبين لك الحكمة من كون الله سبحانه وتعالى يبتلي المؤمن بمثل هذه المصائب ، أما كونه يعطي العصاة والفساق والفجار والكفار العافية والرزق يدره عليهم فهذا استدراج منه سبحانه وتعالى لهم ، وقد ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم قوله : إن الدنيا سجن المؤمن وجنة الكافر . فهم يعطون هذه الطيبات لتعجل لهم طيباتهم في حياتهم الدنيا ، ويوم القيامة ينالون ما يستحقونه من جزاء ، قال الله تعالى : { ويوم يعرض الذين كفروا على النار أذهبتم طيباتكم في حياتكم الدنيا واستمتعتم بها فاليوم تجزون عذاب الهون بما كنتم تستكبرون في الأرض بغير الحق وبما كنتم تفسقون } (سورة الأحقاف 20) فالحاصل أن هذه الدنيا هي للكفار يستدرجون بها وهم إذا انتقلوا إلى الآخرة من هذه الحياة الدنيا التي نعموا بها وجدوا العذاب والعياذ بالله ، فإنه يكون العذاب أشد عليهم لأنهم يجدون في العذاب النكال والعقوبة ، ولأنه مع فوات محبوبهم من الدنيا ونعيمهم وترفهم ، وهذه فائدة ثالثة يمكن أن نضيفها إلى الفائدتين السابقتين فيما سينال المؤمن من الأذى والأمراض ، فالمؤمن ينتقل من دار خير من هذه الدنيا فيكون قد انتقل من أمر يؤذيه ويؤلمه إلى أمر يسره ويفرحه ، فيكون فرحه بما قدم عليه من النعيم مضاعفا لأنه حصل به النعيم وفات عنه ما يجري من الآلام والمصائب .
الشيخ محمد بن صالح العثيمين




قديم 09-11-2019, 01:15 AM
  المشاركه #7
عضو هوامير المميز
تاريخ التسجيل: May 2011
المشاركات: 40,045
 



رد: ما موقفــــــــــــــــــــــــــك  من الابتــــــــــــــــــــــــلا

رد: ما موقفــــــــــــــــــــــــــك  من الابتــــــــــــــــــــــــلا

البكــــــــــــــــــــــــــاء بسبب المــــــــــــــــــــــــرض والتحـــــــــــــــــــــــــــدث عنه مع الآخريـــــــــــــــــــــــن

لا حرج عليك في البكاء إذا كان بدمع العين فقط لا بصوت لقول النبي صلى الله عليه وسلم لما مات ابنه إبراهيم: ((العين تدمع والقلب يحزن ولا نقول إلا ما يرضي الرب وإنا لفراقك يا إبراهيم لمحزونون))، والأحاديث في هذا المعنى كثيرة ولا حرج عليك أيضا في إخبار الأقارب والأصدقاء بمرضك مع حمد الله وشكره والثناء عليه وسؤاله العافية وتعاطي الأسباب المباحة، نوصيك بالصبر والاحتساب وأبشري بالخير لقول الله سبحانه وتعالى: إنما يوفى الصابرون أجرهم بغير حساب ، ولقوله تعالى: وبشر الصابرين * الذين إذا أصابتهم مصيبة قالوا إنا لله وإنا إليه راجعون * أولئك عليهم صلوات من ربهم ورحمة وأولئك هم المهتدون ، ولقول النبي صلى الله عليه وسلم: ((لا يصيب المسلم هم ولا غم ولا نصب ولا وصب وهو المرض ولا أذى حتى الشوكة إلا كفر الله بها من خطاياه))، وقوله عليه الصلاة والسلام : ((من يرد الله به خيرا يصب منه)) نسأل الله أن يمن عليك بالشفاء والعافية وصلاح القلب والعمل إنه سميع مجيب.
الشيخ عبد العزيز بن عبد الله بن باز




قديم 09-11-2019, 01:18 AM
  المشاركه #8
عضو هوامير المميز
تاريخ التسجيل: Feb 2013
المشاركات: 4,444
 



موقفي منه انني احمد الله وأشكره على نعمه علي وعلى كل حال لا نعترض على امر قدره الله لنا بل هو خير فنحمد الله على ذلك ونصبر ونحتسب الأمر لله والله ما يضيع عباده سبحانه



قديم 09-11-2019, 01:22 AM
  المشاركه #9
عضو هوامير المميز
تاريخ التسجيل: May 2011
المشاركات: 40,045
 



جزاك الله خير

الله سبحانه أثنى على الصابرين ثناء كبيرا وأخبر أنه معهم وأنه يوفيهم أجرهم بغير حساب ، والصبر درجة عالية لا ينالها إلا من أبتلي بالأمور التي يصبر عليها فإذا صبر نال هذه الدرجة العالية
التي فيها هذا الأجر الكثير ،




قديم 09-11-2019, 01:23 AM
  المشاركه #10
عضو هوامير المميز
تاريخ التسجيل: May 2011
المشاركات: 40,045
 



رد: ما موقفــــــــــــــــــــــــــك  من الابتــــــــــــــــــــــــلا

رد: ما موقفــــــــــــــــــــــــــك  من الابتــــــــــــــــــــــــلا

قــــــــــــــــول لا حـــــــــــــــــــــــــول ولا قــــــــــــــــــوة إلا بالله عنــــــــــــــــد المصيبـــــــــــــــــــة

هذه الكلمة فيها التبرؤ من الحول والقوة إلا بالله عز وجل فالإنسان ليس له حول وليس له قوة فلا يتحول من حال إلى حال ولا يقوى على ذلك إلا بالله عز وجل فهي كلمة استعانة إذا أعياك الشيء وعجزت عنه قل لا حول ولا قوة إلا بالله فإن الله تعالى يعينك عليه وليست هذه الكلمة كلمة استرجاع كما يفعله كثير من الناس إذا قيل له حصلت المصيبة الفلانية قال لا حول ولا قوة إلا بالله ولكن كلمة الاسترجاع أن تقول إنا لله وإنا إليه راجعون أما هذه فهي كلمة استعانة إذا أردت أن يعينك الله على شيء فقل لا حول ولا قوة إلا بالله
الشيخ / محمد بن صالح العثيمين




قديم 09-11-2019, 01:38 AM
  المشاركه #11
عضو هوامير المميز
تاريخ التسجيل: May 2019
المشاركات: 4,166
 



جزاااااك الله خير



قديم 09-11-2019, 08:35 AM
  المشاركه #12
عضو هوامير المميز
تاريخ التسجيل: Mar 2008
المشاركات: 7,994
 



الصبر ثم الصبر ثم الصبر






الكلمات الدلالية (Tags)

الابتــــــــــــــــــــــــلاء



أدوات الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع



03:10 PM