خطاب التحريض والكراهية ساهم في تظخيم الامور ووصفها بالفساد وهدفها افساد المجتمع ومايحدث في الحقيقة امور عادية جدا موجودة في كل مكان على وجه الارض ومعظم الشعب يتابعها على القنوات وبرامج التواصل الاجتماعي ولم تخلق مشكلة اصلاح وحصلت على الاجاب والمتابعة
خطاب التحريض والكراهية هاجم تركي ال الشيخ باوصاف ليست فيه واتهامه بامور لم يعمل من اجلها هو رجل مجتهد في عملة وناجح جدا في مايقوم به ووجد اشادة كبيرة من المسؤولين والشعب
خطاب التحريض والكراهية يعتمد على الامور الاسلامية بلاد الحرمين وبلاد الاسلام والهدف هو بث الفوضي والتحريض على العنف وليس الهدف الاصلاح فهم يبررون لمن يقوم باي عمل انه اسلامي وفي خدمة الاسلام وهذا استغفال للضعفاء والجهلة وجرهم للمهالك
هذا الخطاب يقول ان الفساد انتشر وكأن المجتمع كله فسد في لحضة وهذا تبسيط للامور ويريدون الاصلاح بالقتل وهذا هو الفساد الحقيقي للعقول وهو التهديد الحقيقي لنا كمسلمين
بعض الجهلة يأخذون احداث فردية ويقيسونها على المجتمع كامل ويقومون بتمليحها باننا في اخر الزمان وان البلد فسدت وان الاسلام انتهي شخصيا لااعلم من اين تأتيهم هذه الافكار وماهو مستوي تعليمهم وثقافتهم الان نحن في عز الاسلام وانتشارة وقمة الحج والعمرة على مر التاريخ وقمة سهولة توصيل الاسلام للعالم الان نحن في قمة الاسلام ايها الجهلة ولم ينتهي ولم يضعف
الكل يعرف نفسه ويعرف ماكتب والان يعرف مستوي تفكيرة الغبي اتمني ان ينتهج اسلوب اخر في النقد بعيد عن التحريض