logo

قديم 07-09-2020, 12:52 AM
  المشاركه #49
عضو هوامير المميز
تاريخ التسجيل: Nov 2013
المشاركات: 3,055
 



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الحُب السعودي
كان العرب بجاهليتهم ذوي غيرة على محارمهم
وشرفهم
وكانوا يأدون بناتهم كخطوة استباقية خوفاُ من العار
نريد ان يكون لدينا شي من حمتهم وغيرتهم
ولكن كما امر الله ورسوله
لماذا تتمنى العودة للضلال والجهل بل تمنى عودة أيام السلف الصالح في الليل عباد ليل وفرسان نهار تسمع أزيز القرآن في بيوتهم اما الجاهلية كانوا يصبحون بعضهم بغارة وسبي للام والزوجة والبنت وإتلاف النفس والمال




 
 
قديم 07-09-2020, 01:01 AM
  المشاركه #50
عضو هوامير المميز
تاريخ التسجيل: Jul 2011
المشاركات: 11,831
 



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قود مان
أنواع النكاح قبل الإسلام

نكاح البعولة
نكاح الناس اليوم (نكاح البعولة)، وهو أن يخطب الرجل إلى الرجل وليته أو ابنته فيصدقها ثم ينكحها. و هذا الزواج مألوف بين العرب ، وهو زواج الناس إلى يومنا هذا. القائم على الخطبة والمهر ، وعلى الإيجاب والقبول .

الإستبضاع
وهو أن يدفع الرجل بزوجته إلى رجل آخر من عليّة القوم، كشاعر أو فارس أو ذي حسب ونسب، فيناكح الرجل الغريب المرأة، وحين يقع حملها تعود إلى زوجها. هو أحد أنواع الزواج التي عرفت قبل الإسلام حيث كان الرجل يأخذ زوجته لتحمل من محاربين أشداء أو أشخاص معروفين بقوتهم وذلك لإنجاب ولد قوي البنية ومحارب قوي وعرف زواج المباضعة في أكثر من حضارة وليس فقط في منطقة جزيرة العرب بل وجد كذلك في الشعوب الأصلية التي سكنت الأمريكيتين وقد حرم الإسلام زواج المباضة بشكل قاطع المناطق التي أنتشر فيها زواج المباضعة في الجزيرة العربية هي: البحرين وشمال الجزيرة العربية وشرق الأردن والعراق وغرب إيران.

الاستبضاع هو من أنواع الزواج عند العرب في الجاهلية حيث تنكح الزوجة من قبل رجلٍ آخر بموافقة زوجها. ولا يمسسها زوجها حتى يتبين حملها من ذلك الرجل. ويحدث الاستبضاع رغبة في صفات الرجل الآخر من شجاعةٍ وفروسية وحكمة وقيادة. فإن ضاجعت الزوجة فارساً شهيراً سُمّي ذلك الاستبضاع بـ ((الاستفحال)) بمعنى صفات الفحولة.(حرمه الاسلام)

المُخادِنَة
المخادنة هي المُصاحبة، وفيها ما ذكر في القرآن: "ولا متخذات أخدان". إذ كانت بعض النساء قبل الإسلام، تصادق عشيقاً غير زوجها، ويقع بها. وهناك اختلاف حول كيفية المخادنة قبل الإسلام، وحتى بعده. فقيل إن المخادنة لا تصل إلى النكاح، ويكتفي العشيق من المرأة بالقبلة والضمة، كما قيل إنه النكاح. كذلك يُختلف في ما إذا كانت ممارسة سرية أو عرفاً متّبعاً، وإن كانت أكثر الدلائل تشير إلى كونها كانت سرية. فقد قال مثل عربي عن المخادنة: "ما استتر فلا بأس به، وما ظهرَ فهو لؤم".

البَدَل
وهو أن يُبدّل الرجلان زوجتيهما، لفترة مؤقتة، بُغية التمتع والتغيير، دون إعلان طلاق أو تبديل عقد زواج. يروى عن أبي هريرة قوله: "إن البدل في الجاهلية، أن يقول الرجل للرجل: انزل لي عن امرأتك، وأنزل لك عن امرأتي، وأزيدك".

المضامدة
وهو اتخاذ المرأة زوجاً إضافياً أو إثنين، غير زوجها. وفي المعاجم اللغوية، الضماد هو أن تصاحب المرأة إثنين أو ثلاثة، لتأكل عند هذا وذاك في أوقات القحط. وفي ما يبدو، فإن هذا النوع لم يكن مستحباً، وربما اعتبره العرب خيانة من المرأة، وإن كان معمولاً به ومنتشراً. وقد أنشد أبو ذؤيب الهذلي، الشاعر الجاهلي المعروف: "تريدين كيما تضمديني وخالداً/ وهل يجتمع السيفان ويحكِ في غمدٍ؟". ويروى أنه ألقى البيت السابق لمّا أشركت زوجته معه ابن عمه خالد بن زهير، وكان الهذلي يعتبر هذا النوع منكراً. وقال: "إني رأيت الضمد شيئاً نكراً". وقال أيضاً في هذه الحادثة: "أردتِ لكيما تضمديني وصاحبي/ ألا لا، أحبّي صاحبي ودعيني".

الرهط
وهو أن يجتمع عشرة من الرجال، وينكحون امرأة واحدة. وإذا حملت، أرسلت إليهم جميعاً، ثمّ تختار من بينهم من يكون والد الجنين الذي في بطنها، ولا يستطيع أحد الامتناع عن الاعتراف به.

نكاح الرهط:الرهط : مجموعة رجال دون العشرة . رهطيّة : مزواجة. وفي هذا النكاح يدخل على امرأةٍ واحدة عدّة رجال فيضاجعها كل منهم، وإن حملت ووضعت مولودها، ترسل في طلبهم جميعاً، وتسمّي مولودها باسم من ترغب منهم، ولا يمكن لأيّ رجل الاعتراض على ذلك.

أصحاب الرايات
وهنّ ما يمكن تسميتهن بالبغايا، أو ممارسات الدعارة، بحسب ما نقول اليوم. إذ كانت المرأة منهن، ترفع الراية (ويقال إنها كانت حمراء) علامة على أنها جاهزة، فيأتيها الرجال.
"
تفاجأت معلومات اول مره اشوفها، توقعت العرب، مطانيخ قبل الاسلام... الحال كان خويش



الحمدالله علي، نعمه الاسلام، هو تاريخنا وحضارتنا، وكل، شي بالنسبه لنا






قديم 07-09-2020, 01:02 AM
  المشاركه #51
عضو هوامير المميز
تاريخ التسجيل: Nov 2013
المشاركات: 3,055
 



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة البركودا


تريد أن تكون جحدر معاك ابن عباد 😎
جحدر كان من فرسان الجاهلية وقتل ابن عناق التغلبي




قديم 07-09-2020, 01:05 AM
  المشاركه #52
عضو هوامير المميز
تاريخ التسجيل: Oct 2011
المشاركات: 6,356
 



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شرف البقاء
الحب السعودي فقط من يستطيع اجابتك على سؤالك.
الحب السعودي متخصص في الدعاء بخسف العقار الى اسفل سافلين

المشكلة ان العقار ثابت والزين فارض نفسه وسعره والشين نازل 20%




قديم 07-09-2020, 05:15 AM
  المشاركه #53
عضو هوامير المميز
تاريخ التسجيل: Aug 2019
المشاركات: 9,101
 



جبت لنا الكلام اللي ما يسر....قال وفي شمال الجزيره.....الجهبذ
................اقصد الاستبضاع.............




قديم 07-09-2020, 11:21 AM
  المشاركه #54
عضو هوامير المميز
تاريخ التسجيل: Mar 2010
المشاركات: 7,140
 



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الحُب السعودي
كان العرب بجاهليتهم ذوي غيرة على محارمهم
وشرفهم
وكانوا يأدون بناتهم كخطوة استباقية خوفاُ من العار
نريد ان يكون لدينا شي من حمتهم وغيرتهم
ولكن كما امر الله ورسوله


الناس فيها خير لازال البعض منهم الغيره موجوده عنده
يالحب السعودي




قديم 07-09-2020, 11:34 AM
  المشاركه #55
عضو هوامير المميز
تاريخ التسجيل: Jan 2019
المشاركات: 21,592
 



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طريد البر
خلاص جاوبني مع ان الشيخ حق الشعبي طالب منا زيت كبد الحوت ولصعوبة الحصول عليه قلنا نستبدله بزيت الشمال

أنصحك بدهن شحم النعام
ممتاز للروماتيزم




قديم 07-09-2020, 12:17 PM
  المشاركه #56
عضو موقوف
تاريخ التسجيل: May 2020
المشاركات: 151
 



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قود مان
أنواع النكاح قبل الإسلام

نكاح البعولة
نكاح الناس اليوم (نكاح البعولة)، وهو أن يخطب الرجل إلى الرجل وليته أو ابنته فيصدقها ثم ينكحها. و هذا الزواج مألوف بين العرب ، وهو زواج الناس إلى يومنا هذا. القائم على الخطبة والمهر ، وعلى الإيجاب والقبول .

الإستبضاع
وهو أن يدفع الرجل بزوجته إلى رجل آخر من عليّة القوم، كشاعر أو فارس أو ذي حسب ونسب، فيناكح الرجل الغريب المرأة، وحين يقع حملها تعود إلى زوجها. هو أحد أنواع الزواج التي عرفت قبل الإسلام حيث كان الرجل يأخذ زوجته لتحمل من محاربين أشداء أو أشخاص معروفين بقوتهم وذلك لإنجاب ولد قوي البنية ومحارب قوي وعرف زواج المباضعة في أكثر من حضارة وليس فقط في منطقة جزيرة العرب بل وجد كذلك في الشعوب الأصلية التي سكنت الأمريكيتين وقد حرم الإسلام زواج المباضة بشكل قاطع المناطق التي أنتشر فيها زواج المباضعة في الجزيرة العربية هي: البحرين وشمال الجزيرة العربية وشرق الأردن والعراق وغرب إيران.

الاستبضاع هو من أنواع الزواج عند العرب في الجاهلية حيث تنكح الزوجة من قبل رجلٍ آخر بموافقة زوجها. ولا يمسسها زوجها حتى يتبين حملها من ذلك الرجل. ويحدث الاستبضاع رغبة في صفات الرجل الآخر من شجاعةٍ وفروسية وحكمة وقيادة. فإن ضاجعت الزوجة فارساً شهيراً سُمّي ذلك الاستبضاع بـ ((الاستفحال)) بمعنى صفات الفحولة.(حرمه الاسلام)

المُخادِنَة
المخادنة هي المُصاحبة، وفيها ما ذكر في القرآن: "ولا متخذات أخدان". إذ كانت بعض النساء قبل الإسلام، تصادق عشيقاً غير زوجها، ويقع بها. وهناك اختلاف حول كيفية المخادنة قبل الإسلام، وحتى بعده. فقيل إن المخادنة لا تصل إلى النكاح، ويكتفي العشيق من المرأة بالقبلة والضمة، كما قيل إنه النكاح. كذلك يُختلف في ما إذا كانت ممارسة سرية أو عرفاً متّبعاً، وإن كانت أكثر الدلائل تشير إلى كونها كانت سرية. فقد قال مثل عربي عن المخادنة: "ما استتر فلا بأس به، وما ظهرَ فهو لؤم".

البَدَل
وهو أن يُبدّل الرجلان زوجتيهما، لفترة مؤقتة، بُغية التمتع والتغيير، دون إعلان طلاق أو تبديل عقد زواج. يروى عن أبي هريرة قوله: "إن البدل في الجاهلية، أن يقول الرجل للرجل: انزل لي عن امرأتك، وأنزل لك عن امرأتي، وأزيدك".

المضامدة
وهو اتخاذ المرأة زوجاً إضافياً أو إثنين، غير زوجها. وفي المعاجم اللغوية، الضماد هو أن تصاحب المرأة إثنين أو ثلاثة، لتأكل عند هذا وذاك في أوقات القحط. وفي ما يبدو، فإن هذا النوع لم يكن مستحباً، وربما اعتبره العرب خيانة من المرأة، وإن كان معمولاً به ومنتشراً. وقد أنشد أبو ذؤيب الهذلي، الشاعر الجاهلي المعروف: "تريدين كيما تضمديني وخالداً/ وهل يجتمع السيفان ويحكِ في غمدٍ؟". ويروى أنه ألقى البيت السابق لمّا أشركت زوجته معه ابن عمه خالد بن زهير، وكان الهذلي يعتبر هذا النوع منكراً. وقال: "إني رأيت الضمد شيئاً نكراً". وقال أيضاً في هذه الحادثة: "أردتِ لكيما تضمديني وصاحبي/ ألا لا، أحبّي صاحبي ودعيني".

الرهط
وهو أن يجتمع عشرة من الرجال، وينكحون امرأة واحدة. وإذا حملت، أرسلت إليهم جميعاً، ثمّ تختار من بينهم من يكون والد الجنين الذي في بطنها، ولا يستطيع أحد الامتناع عن الاعتراف به.

نكاح الرهط:الرهط : مجموعة رجال دون العشرة . رهطيّة : مزواجة. وفي هذا النكاح يدخل على امرأةٍ واحدة عدّة رجال فيضاجعها كل منهم، وإن حملت ووضعت مولودها، ترسل في طلبهم جميعاً، وتسمّي مولودها باسم من ترغب منهم، ولا يمكن لأيّ رجل الاعتراض على ذلك.

أصحاب الرايات
وهنّ ما يمكن تسميتهن بالبغايا، أو ممارسات الدعارة، بحسب ما نقول اليوم. إذ كانت المرأة منهن، ترفع الراية (ويقال إنها كانت حمراء) علامة على أنها جاهزة، فيأتيها الرجال.
"
موضوع قديم في المنتدى فيه إهانة للعرب

هذه الصفات وأنواع الدعارة موجودة في الفرس وليست في العرب

وكما يقال رمتني بدائها وانسلت

العرب أهل الغيرة والشرف قبل الإسلام وقد قامت الحروب لأجل التحرش بإمرأة أو إهانتها فكيف بمن يعتدي على الشرف

وهناك الكثير من الكتب والمؤلفات الفارسية وبيد عرب يعبدون الفرس وهمهم إرضائهم حتى لو أهانوا العرب وكتب ألفها يهود وعرب عبدوا اليهود

وعليه فالقول بهذا القول طعن في عرض الرسول صلى الله عليه وسلم وفي بني هاشم وفي قريش وفي كل القبائل العربية بأنهم أبناء بغايا وهو مالايرضاه مسلم ولاعاقل

على مدى السنين تم بث هذه السموم والكذب للتقليل من شأن العرب وهدم الدين بعد أن نزل بأن يقال كيف ينزل الدين الإسلامي على أبناء البغايا

للأسف دعم هذا الكذب على مدى العصور الماضية اليهود والفرس وأذنابهم

وحتى وصلوا إلى الطعن في عرض رسول الله صلى الله عليه وسلم بحجة أن العرق دساس وأن العربيات تعودن على البغاء

من كان يمارس البغاء ويوفر الدعارة كان اليهود المنتشرون في ذلك الوقت ولديهم الكثير من الجواري ومن معهم من أذنابهم من العرب











الكلمات الدلالية (Tags)

الاولى

,

الجاهلية

,

العودة

,

اتمنى



أدوات الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع



11:54 AM