في الغالب الاماكن المفتوحة والفسيحة
تكون مد للبصر واكثر أستنشاقاً للهواء والاكسجين
وبالتالي اكثر خطوات واسرع بطريقة المشي واكثر قوة ونشاط .
بعكس الاماكن المحاطة بالاسوار او المحصورة ببقعة من الارض
مثل البيوت والاستراحات يكون الامتداد البصري فيها محدود
وكذلك تيارات الهواء تكون أقل
بالاضافة لوجود اماكن ضيقة والتفافات وزوايا
وربما اماكن منخفضه او مرتفعه
وبالتالي تقل الخطوات ويخف رتم المشي
وبدوره يقل العزم والنشاط .
قد يلجأ لهذه الاماكن البعض
لاسباب خاصه به كالكبير بالسن وغيره
او فقط من أجل التوازن الصحي
بسبب الامراض كالسكري وغيره .
أو من لديه إعاقة حركية ويتعبه الخروج من مكانه
ولا يخلو المرء من الفائدة طالما تحرك وبذل نشاط
وأن اختلفت النتيجة او قلّت
فالامر لا يعدو ان يكون نسبة وتناسب
وفي كلاً خير .