من مهازل هذا الزمان أن يكتب سفير في (أمريكا) ومتخرج من (جامعاتها) أن أمريكا الشريرة جندت فلان الشرير.. متى وأين..اممممم .. عندما كان يزور جدته التاسعة عشرة في قرية الواق واق!..
وماذا عمن درس لسنوات وتخرج من أمريكا ثم عمل بها سفيرا.. لا هذا شريف لايمكن الشك في أمره؟!..
من مهازل الزمان أن من ينقل تلك القصة الخطيرة عن التجسس لأمريكا وإسرائيل ويحذر من هاتين الدولتين الشريرتين هو كاتب في (إيلاف)!..
بالمناسبة.. كل العرب بكوا عندما سقط تمثال صدام في يوم سقوط بغداد.. بل عندما تم تغطية التمثال بعلم أمريكا كرمز أننا وصلنا ياصدام!!..
كل العرب كانوا مرتزقة في نظر السفير في واشنطن.!
ونظر صحيفة إيلاف..!!
هههههههههههههههه