قبل 17 سنة كانت السعودية بلد الرجال ولم فتح الباب للنساء صرنا بلد النساء والله ايام التسعينات كنت استهزأ بالكويت لان حريمهم يحبون ينافسون الرجال في كل شي واحنا مع الأسف صرنا اعظم منهم الله يرحم الحال وترجع السعودية زي قبل
وهل من ذريته بنات يعتبر ناقص !!!
أم يجوز لك أن تشمت به !!!
نبينا محمد عليه الصلاة والسلام ذريته بنات رضي الله عنهم....
الموضوع أخوي الكريم لا يذهب بك بعيداً
نعم قد يكون من هؤلاء من ذريته بنات ويخشى عليهن من سقطات الزمان ويرى في تعليمهن وتوظيفهم ستراً لهم عن الحاجة...
حاجة النذل بعيد عنك
حاجة الفاسق بعيد عنك
حاجة الأقارب الذين قد يتخلون عنهم في وفاة عائلهم
هل تريدهم يذهبون للطرق المحرمة بسبب ضيق اليد!!!
هل تريدهم عالة على قريب لم يراعي حق صلة الرحم !!!
نصيحة من أخ لك ولمن يغضب لوظيفة الفتاة ان يحمد الله فالأيام دول...
قد تكون الأن أنت بنعمة من الله وفضل.. ولكن هناك عوائل ظروفهم صعبة جدا
إما أيتام... وإما نساء أرامل... وإما وإما
الله يوفق الجميع
وما اختيرت إلا لثقة المسؤلين
واتوقع ان لديها كفائة إدارية ومعرفة بنظم ولوائح الموارد البشرية .
...............
للمعلومية والله لا اعرفها واول مرة اسمع بأسمها
ادعو لها بالتوفيق
الله يارب يوفقها 👐
هذا واحد ، أثنين فيه فهم خلط وغلط عند الشباب أعلاه فهي لم تعين مديرة الشؤون الإدارية والمالية ولم تعين مديرة شؤون الضباط ولم تعين مديرة شؤون الأفراد ، هي فقط عينت مديرة شؤون الموظفين المدنيين وشرطة الرياض بكل محافاظاتها يظهري مايتعدون 65 أو 64 موظف مدني وبذلك ليست مهمة" شاقة" عليها .
أما العسكر وهم العدد ةالسواد الأعظم والأكثر في الشرطة ليست لها علاقة" بأعمالهم وإدارتهم كليا" .
سبحان الله .. هواش وطقاق وشيل وحط ... هههه
خلاص ياشباب ريلاكس
تؤيد او تعارض فلن تغير من الواقع شيء
هذا أمر حكومي نافذ ..
حديثكم لن يقدم ولن يؤخر ..
لذلك إنشغلوا بما ينفعكم
وفي رواية أخرى على شحم
المختصر المفيد
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حالياً
«المفاكسة» لمَنْ لا يعرفها عبارة عن أسلوب متقن وممنهج لتضليل المسؤولين، اخترعه أفراد التيار الإسلاموي المتطرف المسمى ب«تيار الصحوة» بداية تسعينات القرن الماضي، ويتمثل في محاولة إيصال صورة «مزورة» و«خادعة» عن الرأي العام لكبار المسؤولين في الدولة، كأن يتفق 100 شخص من أفراد هذا التيار الموزعين في مختلف مدن السعودية على إرسال «خطابات» ترفض قراراً معيناً أو سياسة متبعة عن طريق الفاكس للجهات المسؤولة، معتقدين أنهم بذلك سينجحون في تصوير الأمر كغضبة شعبية كبيرة من القرار الذي يرفضونه، وبالتالي سيتراجع صاحب القرار عنه احتراماً للرأي العام، على رغم أن الرأي العام لا علاقة له من قريب أو بعيد بحملات «المفاكسين»، التي تنطلق من توجيهات حزبية لا من الشارع.