اشقياء الخلق واشرارهم
نالوا من عبدا نحسبه من الاتقياء والعلماء الزهاد وباركوا سجنه وتتبعو زلته وان وجدت فهي عن اجتهاد وغيرة على دين الله سبحانه
وتركوا الفاجر محاد الله وسوله تركي الحمد الذي يجاهر ويدعوا لفجوره ومحادته لله ورسوله
ولكن عند الله يقف هالتقي خصما لمن نال منه من غير بينة ولا دليل فقط بينتهم ان فلان قال عنه واخر كتب عنه كذا وكذا