كان الكذّاب الطريفي يقول بحل الخروج على الحكام ويستشهد كذباً وميناً وزوراً على ذلك بما ( اسماه خروج بعض الصحابة رضوان الله عنهم ) وما أجمعت الأمة عليه إنه ليس بخروج وإنما إجتهاد لم يحمدهم عليه من الصحابة رضوان الله عنهم أجمعين أحد بل قالوا : ( هؤلاء قوم يُحتجُ له ولا يُحتجُ بهم ) لذلك أجمعت الأمة على حُرمة الخروج على الحاكم برّاً كان أم فاجراً عملاً بالنصوص في الكتاب والسنة بفهم سلف الأمة !