علي أي حال ما راح آخذه إلا مرغما قانونيا وذنبي وذنب عيالي في رقبة من أجبرني...إذا أصابتني كورونا مع شدة أخذي للإحتياطات فهذا قدر الله ولا مناص منه. إما أن أتسبب بقتل نفسي وتيتيم عيالي بنفسي فهذا انتحار أظن أني سأحاسب عليه.
أحد الأطباء قال أنه لن يأخذه لأن اللقاح استعجل به لغرض تجاري وهنا مكمن الخطر...اللقاح لم يأخذ وقتا كفاية كباقي اللقاحات في تجربته...أعتقد أنه الآن في مرحلة تجربته على الناس وبشكل لا إنساني..هناك كونغرس مان أخذه مرتين وأصيب بعدها. وهناك ٢٣ شخص ماتو بسببه بالنرويج. ولا يوجد شفافية في المعلومات عن اثاره الجانبية على المدى القريب والبعيد.
رحمة الله مشاري