المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المملكة 2019
قبل إغلاق محلات الجوالات في وجه اليمنيين كانت أغلب البقالات في يد الهنود، ومع هذا لم يتجه إليها الشاب السعودي وتركها بيد الهندي
ذهب اليمنيون من محلات الجوالات للبقالات، بكى الشاب السعودي على استيلاء سوقها في يد المني.
يا عزيزي المشكلة ليست السوق بيد من؟
المشكلة فيك أنت
اليمني لم يكن استيلاء الهندي على البقالة عائقا أمامه، ذهب وأخرجه من السوق.
يوجد معوقات؟ نعم
يوجد تكتلات؟ نعم
هذه هي السوق معروفة لا جديد.
ملاحظة أخيره:
الشطارة ليست في اليمني، إنما ظروفهم أجبرتهم على العمل هذه الساعات بهذا النشاط، ولو كان في بلده لوجدت ثلثي وقته مخزن تحت شجره.
مقياس أي نجاح لأي شعب هو بلده وليس بلاد الآخرين
تحياتي للجميع