لدي قناعة ان البداية تحدد النهاية
وهي في الطفولة يكون الطفل مع الشغالة وتكون غير مسلمه
ومع الاهمال والاتكال وسوء التربية يتاثر الطفل بها ويتطبع بطبعها خاصة لما تستمر لسنوات في المنزل
اولها هو عدم التستر ومعرفة الخطاء من الصح في التعامل مع العورة
اهمال الام لسنوات للابن سواء بنت او ولد يؤدي الى قناعة تربية ان هذا التصرف هو الصح والباقي لايعرف عنه شي
فيتربى على ذلك ومن ثم يبداء رحلة العناد والبحث عن سبل التخلص من مايسمية عادات وليس عبادات
واولها اداء الصلاة والاغاني ومن ثم يبحث عن من يناسبه من الشباب طبعا مواصفات متقاربه بينهم
ثم يبداء بالبحث وراء الشهوات وسموم الافكار بوسائل التواصل ثم يقع بشر اعماله بالسقوط مع
الملحدين التي تناسب مابني على افكاره من طفولته