تذكرت وين ودك يا ابو نعيله (وهم المتداولين إللي على قد حالهم) ودك تغتني من السوق ما اهنا لك إلا الفقر سياسة الأقوياء تأكل الضعفاء وهو
قانون الغابه البقاء للاقوي
والقوى هو الله سبحانه وفي سوقنا
المسيطر معروف للجميع الصناديق
السيادية المتحكمه في السوق
وشكل السوق هدفه ما هو موجود من أموال في محافظنا دلعونا عام 2020م ولكن عام 2021 و2022م طلعوه على جلودنا واخذو المبطي والجديد وما ينلامون صناديق سياديه تدخل السوق بمليارات تدعس على من فيه وتطلع ما فيه للأسف قانون يوقفهم وعذرهم السوق ليس جمعيه خيريه وهيئة سوق المال لا شافت أسهم ارتفعت تعال يا غرامات ومن يرفع ويويله سواد ليله وش هذا الواحد منا يدخل السوق يدور رزق ومضاربه ما يجد إلا مصاصين دماء مع مرتبة الشرف سنونهم ملطخه بدماء المتداولين ملينا بكل مصداقيه وشفافيه من الأخبار الرنانه الإيجابية
وش عليهم ما خلصت الصناديق السيادية من الجلد شكل ما يتريحون إلا لما يخلونا تحت البلاطه والحديده وحنا مع الخيل يا شقرا كل ما قالو سوق قوي نطير بالعجه وما فيه غير مص أموال المتداولين والدماء الحمراء تنزف ووين الحمايه للسوق وتوقيف نزيفه وإذا استمر صار انهيار وكل ما نزل الداوجونز والنفط يتم جلد السوق بلا رحمه وهو مجلود من الاول واستمرار الجلد لما الأحاسيس والمشاعر ماتتتتتتتتتتتتت وﻣﺎﺕ ﺍﻟﻮﻓﺎ ﻣﺎﺕ الأﻣﻞ وﻣﺎﺕ ﺍلإﺣﺴﺎﺱ وﻣﺎﺗﺖ ﺃﻣﺎﻧﻲ ﺿﺎيعة ﻓﻲ إﻳﺪﻳﻨﻲ