أَزْمَةٌ مُنْتَصَفِ اَلرِّحْلَةِ
عِنْد اَلسَّادِسَة . . .
وهُدُوءُ اَلطَّائِرَةِ . . .
أَشْرَقَتْ اَلشَّمْسُ وَفَجْأَةٍ ...
كَسَفَتْ . . .
حَالٌ بَيْنِيٌّ وَبَيْنِهَا قَمَرٌ . . .
يَجْلِسَ بِالْكُرْسِيّ اَلْأَمَامِيِّ ! !
أَنَامِلَ حَرَّكَتْ اَلْخُصَلُ . . .
فَتَحَرَّكَ قَلْبِي . . .
أُعْجُوبَةٌ مِنْ اَلْأَرْضِ عَلَى مَرَكَّبٍ فِي اَلسَّمَاءِ ! ! !
طَفِقَتْ أَبْحَثُ عَنْ اَلْأُكْسُجِينِ . . .
لَمْ أَعْلَمْ بِأَنَّ لَنَا بِهِ مَآرِبُ أُخْرَى . . .
نَظَرَتْ بَيْنَ اَلْمَقْعَدَيْنِ . . .
فَرَأَيْتُ حَسَنْ اَلنِّسَاءِ . . .
تَمَنَّيْتُ اَلْهُبُوطُ . . . بِاسْتِثْنَاءً . . .
مِنْ 29 a إِلَى 28 a
وَفِي تِلْكَ اَلْأَثْنَاءِ . . .
أَتَتْ . . .
وَجَلَسَتْ عَلَى 29 b
حين رَأَتْ مَاقد حَلَّ بِي . . .