logo

قديم 14-01-2023, 06:40 PM
  المشاركه #13
عضو هوامير المؤسس
تاريخ التسجيل: Sep 2005
المشاركات: 9,008
 



انا وسبق ان ذكرت في احد المواضيع من فترة ان الملجأ/السوق الوحيد في حالة الركود والتضخم هو سوق الاسهم.
اصحاب رؤوس الاموال لن تجمد اموالها او تستمر في خسارتها في النشاطات الاخرى التي تتضرر مباشرة من الركود والتضخم دون البحث عن نشاط اخر املا في تنمية رؤوس اموالها الا اسواق الاسهم رغم مخاطرها .
فسوق الاسهم ليست بضائع تبور ، ولا عليها رسوم او ضرائب، ولا مصاريف كعمالة واستئجار الخ.

وقد اكون مخطئا




 
 
قديم 14-01-2023, 09:00 PM
  المشاركه #14
عضو هوامير المميز
تاريخ التسجيل: Sep 2022
المشاركات: 6,141
 



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة qesimi


احسنت..

هذا ايضا كان رأيي من فترة ذكرته في مداخلاتي في احد المواضيع.
وقد اكون مخطئًا
وجهات النظر تختلف، لكن معروفه آثار الركود حال وقوعه فعلياً






قديم 14-01-2023, 09:15 PM
  المشاركه #15
عضو هوامير المؤسس
تاريخ التسجيل: Sep 2005
المشاركات: 9,008
 



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المحارب111
وجهات النظر تختلف، لكن معروفه آثار الركود حال وقوعه فعلياً
خذ اقرب مثال وقت جائحة كرونا، الاسواق شبه ميته، لكن سوق الاسهم انطلق




قديم 14-01-2023, 09:18 PM
  المشاركه #16
عضو هوامير المميز
تاريخ التسجيل: Sep 2021
المشاركات: 1,689
 



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هلال العيد
إسطوانات تردد عندنا وأنتم من يرددها تعاونا مع مايردده وزير الماليه
تحدث عن التضخم : والارقام في أمريكا تعلن تحسن كل شهر أفضل من سابقه وعم التفائل الجميع .
تحدث عن الاقتصاد العالمي : الصين حققت أفضل فائض تجاري على العالم باأرقام قياسيه وأمريكا نتائج مرضية وأفضل من المتوقع .
السوق الامريكي تجاوز 34000 نقطة وتفاعلت معه اسواق العالم وغدت ربيع لأكثر من شهر .
أسعار النفط فوق المعدل المطلوب وفي تزايد .
عهد الستينات وإرسال رسائل التخويف والاشاعات في ظل الميديا الحديثه وسهولة الحصول على المعلومة من عدة مصادر في العالم لم يعد مجدي ، فقط تبقى المصيبه الكبرى وهي البغبغانات التي تردد مايملى عليها وهي لاتفقه شيئا .
اين التضخم والركود والارقام أمامكم تتحدث ، النفط يلامس 85$ وانت كنت تتمناه يتجاوز ال 60$، والدوجونز يعود لتحقيق الارقام القياسية وفائض في الميزانيه وتقول ركود .
إكفونا شركم أيها الببغانات .
فعلا بالنهاية الارقام هي التي تتحدث وترسم الطريق وما ذكرته من استمرار ارتفاع النفط هو احد المسببات الرئيسية برغبة الفيدرالي بحدوث ركود خلال هذا العام، ارقام النفط هي مربط الفرس، مزيد من ارتفاعات باسعار النفط يعني تضخم اكثر ومزيد من التاكيد بالنهاية على ترجيحات حدوث الركود،

استمرار النمو العالمي حتى عند المستويات المتدنية المتوقعة لهذا العام بين 1.2٪ و 1.7٪ سيعني مزيد من ارتفاع الاستهلاك العالمي للنفط وسيؤدي لارتفاعات كبيرة باسعار النفط لاحقا، العالم غير قادر على العودة الى المستويات السابقة للنمو عند مستويات 3٪ لهذا العام والاعوام القليلة القادمة لعدم توفر طاقة انتاجية كافية للبترول تسمح باستمرار اسعار تحت مستويات 100 دولار للبرميل او حتى 120،

مجرد حلقة نهايتها ركود باغلب الاحتمالات والفيدرالي يريدها بيده لا بيد ارتفاع اسعار النفط التي ستستفيد من ارتفاعاته دولا لا يريدها ان تستفيد
المخزون الاستراتيجي للبترول عند ادنى مستوياته منذ 40 سنة والمخزونات التجارية العالمية تحت متوسط خمس سنوات، سنة ركود ستسمح بتعبئة المخزونات مجددا والتحكم باسعار البترول مجددا عند عودة النمو بعد الركود




قديم 14-01-2023, 10:24 PM
  المشاركه #17
عضو هوامير المميز
تاريخ التسجيل: Aug 2015
المشاركات: 2,056
 



ارتفاع الفائدة مفيد جدا لسوق الاسهم وقد نشاهد دورة جميلة في عام 2023 الى 2025 للاسهم
ارغام سوق الاسهم على التصحيح بالقوة ورغما عنه
ماهو الا لالتقاط اسهم والصعود

البنوكً ستفعل ذلكً وحتى كبيرهم




قديم 14-01-2023, 11:12 PM
  المشاركه #18
عضو هوامير المميز
تاريخ التسجيل: Dec 2020
المشاركات: 502
 



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المجد 1
تزايد دلائل الركود الاقتصادي

د. فهد بن عبد الله الحويماني
السبت 14 يناير 2023
لا تزال التوقعات قائمة بشأن الدخول في ركود اقتصادي هذا العام، إلا أن هناك تضاربا غير مسبوق في الأدلة المشاهدة، فهل سيأتي الركود أم لن يأتي؟ وهل سيكون ركودا تضخميا أم مجرد ركود عادي؟

عمليات الرفع المتسارع لمعدلات الفائدة من قبل الفيدرالي الأمريكي في 2022 بهدف السيطرة على التضخم من المفترض أن تؤدي إلى تراجع النشاط الاقتصادي، إلا أن ذلك لم يتحقق كما هو متوقع، فلا تزال المؤشرات تشير إلى قوة الطلب من قبل المستهلكين ولا تزال الأجور عالية، ولا تزال وتيرة التضخم عالية، على الرغم من انخفاض التضخم على أساس سنوي إلى 6.5 في المائة، الذي تم إعلانه الخميس الماضي. رفع معدلات الفائدة بمقدار 75 نقطة أساس لأربع مرات على التوالي، ومن ثم تكملة ذلك بـ 50 نقطة أساس إضافية، من المفترض، بحسب استراتيجية مجلس الفيدرالي، أن يكون ذلك كفيلا بإيقاف تصاعد نسبة التضخم.

نسبة التضخم المعلنة الأخيرة تعني أن مستويات الأسعار اليوم أعلى بـ 6.5 في المائة عن مستوياتها بنهاية 2021، أي أن الأسعار ما زالت عالية وما زالت تتصاعد، لكن بوتيرة أقل من الأشهر القليلة الماضية. لذا فالمتفائلون يرون أن تراجع وتيرة الارتفاع يعد مؤشرا إيجابيا قد يقود مجلس الفيدرالي إلى التخفيف من قوة رفع معدلات الفائدة، وبالذات هؤلاء يعتقدون أن الفيدرالي ربما يرفع الفائدة بنهاية هذا الشهر بمقدار ربع نقطة مئوية فقط. الارتباك الكبير في ردة فعل أسواق الأسهم عقب إعلان نسبة التضخم يدل على عدم وضوح الرؤية وتباين التقديرات والتوقعات بين المستثمرين، لذا رأينا مؤشرات الأسهم خلال اليوم تتأرجح بين إفراط بالصعود وإفراط بالنزول، إلا أنها الخميس أغلقت على ارتفاعات متواضعة بحدود نصف نقطة مئوية.

من جانب آخر هناك من يصب تركيزه على سوق السندات لكون هذه السوق الكبيرة تعبر عن الحالة الاقتصادية بشكل أقوى من أسواق الأسهم، خصوصا في تفسير حركة منحنى عائد الاستحقاق للسندات الحكومية، حيث رأينا تراجعات قوية للسندات طويلة المدى، ما يدل على أن المستثمرين في سوق السندات يرون مستويات الفائدة للأعوام المقبلة أقل من التوقعات السابقة. الدليل على ذلك نجده في حدة انعكاس منحنى عائد الاستحقاق، حيث تراجع معدل الفائدة لعشرة أعوام بنحو 3 في المائة عقب إعلان نتيجة التضخم ليصبح العائد 3.45 في المائة، بينما كان 4.33 في المائة في تشرين الأول (أكتوبر) الماضي.

منحنى عائد الاستحقاق هو شكل بياني لمعدلات الفائدة على أدوات دين مختلفة، لفترات استحقاق تبدأ من شهر واحد إلى 30 عاما، والشكل الطبيعي لهذا المنحنى هو أن تكون معدلات الفائدة على المدى القصير أقل من معدلات الفائدة على المدى الطويل، ما يعني أن الاقتصاد يمر بمرحلة نمو طبيعية ولا يوجد هناك تخوف من تضخم غير عادي في الأسعار أو في معدلات البطالة وغيرها. حدث الاختلال في الشكل الطبيعي للمنحنى بدءا من منتصف 2022، إلا أن الانعكاس هذا الأسبوع يعد من أقوى الانعكاسات منذ عدة عقود.

حدة انعكاس المنحنى تتضح في السندات قصيرة الأجل التي تصل الفائدة فيها إلى أكثر من 4.8 في المائة لأذونات ستة أشهر، ما يعني أن أموالا كثيرة بدأت تخرج من السندات قصيرة المدى وتتجه إلى سندات بآجال أطول من ذلك، ومرة أخرى ذلك يشير إلى عدم اقتناع المستثمرين باحتمال الحصول على عوائد أعلى من نحو 3.5 في المائة على المدى الطويل، لذا فهم يشترون السندات الحالية ويضمنون معدلاتها الراهنة.

من الواضح أن هناك تغيرا في نظرة المستثمرين في أسواق السندات من الاهتمام بالسندات قصيرة المدى، التي عادة يلجأ إليها عندما تكون هناك ضبابية مستقبلية فتكون تلك الآجال القصيرة عبارة عن ملاذ آمن للأموال إلى أن تتضح الرؤية، واتجاههم إلى السندات ذات المدة الأطول يدل بشكل جزئي على أن هناك من يعتقد أن الرؤية اتضحت نوعا ما، وهي أننا مقبلون على ركود اقتصادي، وبالتالي لن يكون هناك رفع لمعدلات الفائدة، لكون الركود الاقتصادي يتطلب خفض معدلات الفائدة لا رفعها.

من المعروف أن انعكاس منحنى عائد الاستحقاق يؤدي في الأغلب إلى ركود اقتصادي، وهذا أمر مشاهد وحدث بالفعل قبل كل حالة ركود من حالات الركود الثمانية السابقة، لذا يؤخذ انعكاس المنحنى كدليل قوي من قبل كثير من الاقتصاديين والمحللين. لكن مرة أخرى هناك إشارات متضاربة هذه المرة، وهي السبب في الارتباك المشاهد على الساحة، منها عدم تراجع قوة الصرف من قبل المستهلكين وتماسك سوق العمل، ولا ننسى كذلك أنه تاريخيا يقع الركود بعد ظهور انعكاس المنحنى بفترات تراوح بين ستة أشهر وعامين، فلا يزال هناك متسع من الوقت لحدوث الركود.

مرة أخرى مشكلة الركود أنه يؤدي إلى تراجع النشاط الاقتصادي وانخفاض أرباح الشركات وتراجع أسهمها، وإذا كان مصحوبا بتضخم في الأسعار فالنتيجة تكون سيئة بشكل مضاعف. في حال تراجع النمو الاقتصادي في المرحلة المقبلة، فإن ذلك يؤثر سلبا في كثير من قطاعات الأسهم، بالذات أسهم التكنولوجيا وأسهم السلع الكمالية وأسهم السيارات وأسهم جميع الشركات التي تعتمد في مبيعاتها على الدخل الفائض لدى المستهلكين. أما إذا أتى تراجع النمو الاقتصادي مصحوبا بارتفاعات في مستويات التضخم وبالتالي ارتفاعات في معدلات الفائدة، فإن القطاع العقاري كذلك يتأثر بسبب إحجام الناس عن الشراء بسبب ارتفاع معدلات القروض العقارية.
منقول للاستفادة بعون الله

مبدع الدكتور فهد وجميل مايكتبه
ونشكر لكم نقلكم ومشاركتكم




قديم 14-01-2023, 11:22 PM
  المشاركه #19
عضو هوامير المميز
تاريخ التسجيل: Jan 2021
المشاركات: 8,380
 



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بدوي مطور
بالقيعان تطلع هالتقارير والاخبار وبعد كم شهر تحصل سهمك دبل فوق ويصير كل شي وردي🙃
نعم صحيح
في القيعان تطلع التصاريح والارجاف
اذا السوق الى القمم ان شاءالله




قديم 14-01-2023, 11:34 PM
  المشاركه #20
عضو هوامير المميز
تاريخ التسجيل: Mar 2012
المشاركات: 2,367
 



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة qesimi
استمرار رفع الفائدة او بقائها مرتفعة سلاح ذو حدين
لانه مكلف على الدولة والبنوك
لن تستفيد البنوك لانه سوف تتعطل المشاريع الجديدة والتوسعية التي تحتاج الى قروض . فأموال المشاريع بفائدة مرتفعة اولا، ثم ان التسويق لن يكون مجدي لتحقيق مكاسب مرجوة يسهل تسديد القروض وفوائدها في حالة الركود لتدني الكمية التسويقية ( تدني القوة الشرائية ).
فسوف تتكدس الاموال بالبنوك وتدفع فوائد مرتفعة عليها للمودعين ويقل ان لم يتوقف الاقتراض.
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة qesimi
انا وسبق ان ذكرت في احد المواضيع من فترة ان الملجأ/السوق الوحيد في حالة الركود والتضخم هو سوق الاسهم.
اصحاب رؤوس الاموال لن تجمد اموالها او تستمر في خسارتها في النشاطات الاخرى التي تتضرر مباشرة من الركود والتضخم دون البحث عن نشاط اخر املا في تنمية رؤوس اموالها الا اسواق الاسهم رغم مخاطرها .
فسوق الاسهم ليست بضائع تبور ، ولا عليها رسوم او ضرائب، ولا مصاريف كعمالة واستئجار الخ.

وقد اكون مخطئا

ماهي الشركات او القطاعات الاكثر تضررا ً في حالة الركود ؟


ايضا بعض الشركات بمختلف قطاعاتها لديها توسعات فهل ستضرر اسهم هذه الشركات ؟




قديم 15-01-2023, 02:53 AM
  المشاركه #21
عضو هوامير المميز
تاريخ التسجيل: Sep 2022
المشاركات: 6,141
 



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mohmeed1313
نعم صحيح
في القيعان تطلع التصاريح والارجاف
اذا السوق الى القمم ان شاءالله
وين القيعان ؟ مؤشرك مازال صاعد 90٪ من قاع كورونا




قديم 15-01-2023, 03:06 AM
  المشاركه #22
عضو هوامير المميز
تاريخ التسجيل: May 2020
المشاركات: 4,570
 



موضوع ممتاز شكرا لك



قديم 15-01-2023, 11:09 AM
  المشاركه #23
عضو هوامير المؤسس
تاريخ التسجيل: Sep 2005
المشاركات: 9,008
 



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ~ عاشق الخيال ~
ماهي الشركات او القطاعات الاكثر تضررا ً في حالة الركود ؟


ايضا بعض الشركات بمختلف قطاعاتها لديها توسعات فهل ستضرر اسهم هذه الشركات ؟
والله يالغالي ما اقدر احدد بالضبط.

لكن حسب فهمي وتوقعي هي التي لها سلع تتطلب مشتري داخلي او دولي. ويختلف التأثير بين سلعة و اخرى، اي حسب ضرورتها.

التحديد بالترتيب تحتاج متخصص وليس مثلي انا. مع هذا انا اعتقد ان الاقل تضررا هي قطاع الاتصالات وقطاع التأمين، لان ليس لديها سلع ملموسة تحتاج الى تخزين ومساحات .

ركز اخي العزيز على " الاقل تضررا " وليس " لا تتضرر " لان زبائنها من المؤسسات والشركات والمصانع ستقلص طلبها منها بسبب تقليص بعض المشاريع وإلغاء بعضها لتقليص المصاريف.

يوجد شركات او قطاعات اخرى ايضا لا يستغني المستهلك عنها ، لكني لا استطيع تحديدها.

انا اتحدث عن ارض الواقع وليس سوق الاسهم. لان سوق الاسهم لنا تجربة معاه في جائحة كرونا وانطلقت جميع او غالبية القطاعات، علي الرغم من ان تلك الشركات تأثرت سلبا من الجائحة بصورة واضحة على ارض الواقع، الا ان الاسهم ليس من الصعب التلاعب و إيهام المتداول بحقيقة العرض والطلب لأنها غير مرئية وملموسة/محسوسة .

ولا تنسى أخي الفاضل اننا في وسط مافيات دولية ان صحت التسمية لها معاهد وخبراء ومؤسسات لمصلحتها الخاصة ودولها تتلاعب بالحقائق بعيدة كل البعد عن المبادئ والاخلاق والأمانة الا ما ندر من بعض اجتهاد افراد وجماعات صغيرة تبحث وتبحث عن الحقيقة وتنشرها.

ولا نغفل عن ضرورة ايماننا و اعتمادنا على الله في تقديره وتدبيره تختلف عن البشر.
نسأل الله دوام السلامة والأمن والاستقرار وكف كل الشرور عن بلادنا وباقي بلدان المسلمين.




قديم 17-01-2023, 12:07 AM
  المشاركه #24
عضو هوامير المميز
تاريخ التسجيل: Mar 2012
المشاركات: 2,367
 



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة qesimi


والله يالغالي ما اقدر احدد بالضبط.

لكن حسب فهمي وتوقعي هي التي لها سلع تتطلب مشتري داخلي او دولي. ويختلف التأثير بين سلعة و اخرى، اي حسب ضرورتها.

التحديد بالترتيب تحتاج متخصص وليس مثلي انا. مع هذا انا اعتقد ان الاقل تضررا هي قطاع الاتصالات وقطاع التأمين، لان ليس لديها سلع ملموسة تحتاج الى تخزين ومساحات .

ركز اخي العزيز على " الاقل تضررا " وليس " لا تتضرر " لان زبائنها من المؤسسات والشركات والمصانع ستقلص طلبها منها بسبب تقليص بعض المشاريع وإلغاء بعضها لتقليص المصاريف.

يوجد شركات او قطاعات اخرى ايضا لا يستغني المستهلك عنها ، لكني لا استطيع تحديدها.

انا اتحدث عن ارض الواقع وليس سوق الاسهم. لان سوق الاسهم لنا تجربة معاه في جائحة كرونا وانطلقت جميع او غالبية القطاعات، علي الرغم من ان تلك الشركات تأثرت سلبا من الجائحة بصورة واضحة على ارض الواقع، الا ان الاسهم ليس من الصعب التلاعب و إيهام المتداول بحقيقة العرض والطلب لأنها غير مرئية وملموسة/محسوسة .

ولا تنسى أخي الفاضل اننا في وسط مافيات دولية ان صحت التسمية لها معاهد وخبراء ومؤسسات لمصلحتها الخاصة ودولها تتلاعب بالحقائق بعيدة كل البعد عن المبادئ والاخلاق والأمانة الا ما ندر من بعض اجتهاد افراد وجماعات صغيرة تبحث وتبحث عن الحقيقة وتنشرها.

ولا نغفل عن ضرورة ايماننا و اعتمادنا على الله في تقديره وتدبيره تختلف عن البشر.
نسأل الله دوام السلامة والأمن والاستقرار وكف كل الشرور عن بلادنا وباقي بلدان المسلمين.

مشكووور ،،







الكلمات الدلالية (Tags)

الاقتصادي

,

الركود

,

تزايد

,

دلائل



أدوات الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع



10:01 AM