📕 اليهود واليهودية .. اكاذيب وحقائق …! 📕
⛔ الديانة اليهودية :
اليهودية ديانة عنصرية ولا يعترفون بمن يعتنق اليهودية اذا لم تكن اصوله يهودية ..!
اليهود لبسوا مثل المسلمين يعترفون بمن يسلم ويقولون
له حتى وإن كان اعجميا وليس بعربي أنت أخونا
بالإسلام لك مالنا وعليك ما علينا ،،
والتحول إلى اليهودية (بالعبرية: גיור جيور) هي العملية التي من خلالها يتبنى غير اليهود الديانة اليهودية ويصبحوا أعضاءً في المجتمع الديني اليهودي. وبالتالي فهو يشبه كلا من التحول إلى
ديانات أخرى والتجنيس ،،
ولا يعتبر التحويل وفقًا لعملية التصنيف ضمانًا
للاعتراف به من قبل فئة أخرى.
ويتم التحويل الرسمي أيضًا من قبل الأفراد الذين يتم
التشكيك في أصلهم اليهودي أو عدم التأكد منه، حتى
لو نشأوا يهودًا، ولكن لا يُعتبرون في الواقع يهودًا وفقًا
للقانون اليهودي التقليدي لذلك تنتشر في المجتمع
اليهودي الطبيقية والعنصرية …!
ونظرا لسيطرة اليهود وامتلاكهم لوسائل الإعلام العالمية
قديما وحديثا فإنهم ينشرون أن اليهود أهل حق وعدل
ومساواة وتحضر وديموقراطية وهذا عكس ماهم عليه من
اجرام ودكتاتورية وعنصرية بدليل ما يحدث في دولتهم
اسرائيل وما يحدث تحت حكمهم من انتهاك وظلم و
وتشريد للعرب الفلسطينيين وهدم لمنازلهم واحتلال لأراضيهم …!
بل إن العنصرية لديهم حتى ضد اخوتهم اليهود من غير
الأصول الأوروبية …!
وهذا ما تثبته الدراسة التالية الصادرة من احدى
المؤسسات الحكومية لديهم في اسرائيل :
- وتظهر البيانات بشأن شكاوى التمييز والعنصرية في عام 2022 :
ويستدل من بيانات الوحدة الحكومية لتنسيق مكافحة العنصرية أن 32% من الشكاوى وصلت من مواطنين عرب، و18% من الشكاوى من الإسرائيليين ممن استقدموا من دول الاتحاد السوفياتي السابق.
وكشفت البيانات أن 17% من الشكاوى من العنصرية وصلت من يهود من أصول إثيوبية، و5% من اليهود الحريديين، و5% من يهود من أصول شرقية، و15% من شرائح اجتماعية وفئات متنوعة غير
مدرجة بالاسم.
- المصدر / الجزيرة نت .
….
- حقيقة نسب واصول اليهود :
- كلمة السامية Sémites كلمة تنتسب إلى (سام)؛
أحد أبناء نوح الثلاثة:
(سام) و (حام) و (يافث)
وتعني الكلمة اليوم الشعوب التي تتكلّم اللغات
السامية منها
العربيّة والعبريّة والآشوريّة والفينيقيّة والآراميّة.
وبما أن اليهود المنحدرين من أصول أوروبية يمثلون أكثر من 90% من يهود العالم اذا معرفة تحورهم الجيني
وسلالتهم هو الذي يثبت صدق نسبهم من كذبه وهذا
هو الذي تثبته الدراسة التالية :
-أصول يهود أوروبا لا تعود لفلسطين :
اظهرت دراسة أميركية في العلوم الوراثية أن أصول اليهود الأوروبيين لا تعود إلى فلسطين كما كان يروَّج.
وأكدت الدراسة التي أجريت على مجاميع من اليهود الأوروبيين أن أصولهم تعود إلى خليط من الشعوب أهمها قبائل من القوقاز اعتنقت اليهودية ومن اليونانيين الرومان، وبنسب أقل من بلاد ما بين النهرين وفلسطين.
ويرى آران الحايك الباحث في معهد جونز هوبكنز في مدينة بالتيمور الأميركية أن اليهود المنحدرين من أصول أوروبية يمثلون أكثر من 90% من يهود العالم البالغ عددهم 13 مليونا, وأن دراسته ستضع حدا للجدل القائم منذ أكثر من قرنين حول أصول يهود أوروبا.
وتتناقض استنتاجات الدراسة مع ما كانت تروج له دوائر يهودية من أن أسلاف هؤلاء اليهود فروا من فلسطين بعد دخول الإسلام إليها.
وفي مقابلة مع الجزيرة، قال الحايك إنه استند إلى دراسة سابقة نشرت في مجلة نيتشر تحدثت عن أصول اليهود في أوروبا ولكنها لم تصل إلى نتائج.
وعن مدى قبولها لدى الإسرائيليين، علق الباحث قائلا "طبعا لن يقبلوها من دون أدنى شك"، ولكنه أشار إلى أن الكثير سيقبلها بما في ذلك هو نفسه.
وتابع أن نتائج هذه الدراسة تتناقض مع الرواية التي تتحدث عن شتات اليهود وتهجيرهم في العالم لألفي عام، وقال إن هذه الرواية هي رواية مسيحية سلط الضوء عليها.
وعما دفعه ليبحث في المسألة تحدث الحايك عن سببين، أولهما رغبته في معرفة حقيقة ما يعلَّم بشأن اليهود وأصولهم، والسبب الثاني أن اليهود الأوروبيين يستخدمون في الدراسات الطبية باعتبارهم من أصول متجانسة، وهو ما يجعل الدراسات تأتي بنتائج فاشلة، لأن اليهود بالفعل ليسوا متجانسين، حسب تعبيره.
- المصدر / الجزيرة نت .
……….
- علاقة اليهود بالقدس الشريف وارض فلسطين :
ليس لليهود حصة في القدس ؛ لأن الأرض وإن سكنوها من قبل فإنها قد صارت للمسلمين من وجهين :
1- أنّ اليهود كفروا ولم يعودوا على دين المؤمنين من بني إسرائيل ممن تابعوا وناصروا موسى وعيسى عليهما السلام .
2- أننا نحن المسلمين أحقّ بها منهم ، لأن الأرض ليست لمن يعمرها أولاً ، ولكن لمن يقيم فيها حكم الله لأن الله خلق الأرض وخلق الناس ليعبدوا الله عليها ويُقيموا فيها دين الله وشرعه وحكمه ، قال تعالى : ( إن الأرض لله يورثها من يشاء من عباده والعاقبة للمتقين ) ( سورة الأعراف /128 ) .
ولذلك لو جاء قوم من العرب ليسوا على دين الإسلام فحكموها بالكفر يُقاتلون حتى يرضخوا فيها لحكم الإسلام أو يُوا .
فليست القضية قضية شعوب وأعراق وإنما قضية توحيد وإسلام .
وللفائدة ننقل ما يلي من كلام بعض الباحثين :
" يقرر التاريخ أن أول من سكن فلسطين الكنعانيون قبل الميلاد بستة آلاف سنة ، وهم قبيلة عربية قدمت إلى فلسطين من الجزيرة العربية وسميت فلسطين بعد قدومهم إليها باسمهم . " الصهيونية ، نشأتها ، تنظيماتها ، أنشطتها : أحمد العوضي " ( ص 7 ) .
: وأما اليهود فكان أول دخولهم فلسطين بعد دخول إبراهيم بما يقارب ستمائة عام ، أي أنهم دخلوها قبل الميلاد بحوالي ألف وأربعمائة عام ، فيكون الكنعانيون قد دخلوا فلسطين وقطنوها قبل أن يدخلها اليهود بما يقارب أربعة آلاف وخمسمائة عام . " المرجع السابق " ( ص 8 ) .
فيتقرر بهذا أنه لا حق لليهود بأرض فلسطين لا حقاً شرعياً دينيأً ولا حقاً بأقدمية السكنى ومُلْك الأرض ، وأنهم مغتصبون معتدون ونسأل الله أن يكون خلاص بيت المقدس منهم عاجلا غير آجل إنه على ذلك قدير وبالإجابة جدير ، والحمد لله رب العالمين .
- من موقع الإسلام سؤال وجواب .
…