لقد رفض العيش تحت وصايتهم...✍️

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الشاعر وحيد

خسئت ياخسيس وكم تعرضت لي عدة مرات ومسحت بك جدران المنتدى لكن ماعندك كرامة يالصَعب عديم الكرامة الكاذب الزنيم🤣
خذھا وانا مبارك

بعدين يالكاذب الخسيس مرات تقول عني ضائع بلا ولد ولاتلد والان تسقط علي أن عندي ثمانية أبناء!
انت ماتبطل كذب يالصَعب🤣🤣

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة saltano

قال عمر رضي الله عنه: "من كثر كلامه كثر سقطه، ومن كثر سقطه قلَّ حياؤه، ومن قلَّ حياؤه قلَّ ورعه، ومن قلَّ ورعه مات قلبه".

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة saltano

وش فيك زعلت يابو ريحان مثل ماقلت لك هي مجرد نصيحة ان شئت خذها وان شئت اتركها
بعدين هد شوي لا يطق فيك عرق ترا الدعوة ماتستاهل اما بالنسبة ل 8 اولاد وتغيير الاسماء فهي من باب التمويه لان السيناريو واحد .

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شيبوب 100

انت خبل والا شكلك كذا واضح انك نفسية ونشبة وثقيل طينة عند ربعك

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الشاعر وحيد

نشأ الصبي في بيئة قاسية
يتيم الأب حيث مات أبيه وعمره لم يكمل السنة الخامسة
عاش في كنف أم ضعيفة وسط مجتمع جاھل
كانت الأم تكافح وتعمل لتسد رمق جوع طفليھا بطل قصتنا وأخته الشقيقة التي تكبره بعام واحد
كانا بالفعل شبه فقراء
ليس للأم دخل مادي الا مايأتيھا من الدولة كمعونة تسمى الضمان الاجتماعي
تأخذه على رأس كل سنة وكان بالكاد يكفيھا وطفليھا ليعيشا بكفاف على ضفاف الحياة
يقول بطل قصتنا لازلت أتذكر وجه أمي الذي يشع بالفرح وھي تقدم لنا طعام الإفطار يرحمھا الله
ومازلت أتذكر صوت المذياع وھو يقدم برنامج الأرض الطيبة ونحن مجتمعان على مائدة الإفطار الذي يتكون غالباً من خبز القمح وحليب الماعز
يالھا من ذكريات ويالھا من حياة بؤس مغموسة بالشقاء بسبب فقد الأب فلا شيئ يعدل وجود الأب في حياة الأبناء
مادام الأب حي فالأبناء بخير
لكنھا حكمة الله ومشيئته
حياة شقاء مر بھا بطل قصتنا
أرسلته أمه للمدرسة وھو في سن الخامسة من العمر
كان خطأ فادح لاسيما والمدرسة تبعد عن المنزل قرابة الخمسة عشر كيلو مترات ذهاب ومثلها في الإياب وكانت وسيلة النقل اثنتان لا ثالث لهما إما السير على الأقدام أو ركوب بغلة لايستطيع ربط خطامھا عندما يصل لمدرسته وفي بعض أحيان يطيح من فوق ظهرها
لكن الأم يرحمھا الله فعلت ماكانت تعتقد أنه صواب
وفي أول يوم لحضوره المدرسة يتفاجأ الطفل بصفعة على وجھه الصغير من المدرس ياسر الفلسطيني!
كانت أول عقدة في مستقبله الدراسي
وبالفعل أستمرت عقدة الكراھية للمدرسة تنمو معه طوال سنين حياته فلم يتجاوز المتوسط رغم أنه يتمتع بنشاط بدني وذكاء فطري
أغتالته يد المجتمع الذي يحيط به
حيث نشأ بين مجتمع جاھل لايعطف على يتيم ولا أرملة ومع الوقت تغلغل الكره في قلب الصبي تجاه ذلك المجتمع الأناني اللعين
ورغم أن بطل قصتنا من قبيلة عريقة إلا أنه رفض أن يكون ضمن محيطھا القبلي عندما أصبح في ريعان شبابه
فتمرد على الأعراف القبلية وكان يتمنى لو أن حتى ذكرھا في الھوية الرقمية ليس له مكان
وامتنع عن المشاركة لأي مدفوعات تخص القبيلة التي ينتمي إليها
طموحات ذلك الشاب كانت عنان السماء
كان يريد الوصول لمجد يخلد أسمه
لكن الظروف كانت له بالمرصاد حيث دوماً تخذله
التحق بوظيفة تعيسة في سن السابعة عشر ليعيش من خلالها على بضع الدراهم التي يجنيها من تلك الوظيفة
تزوج في سن الثانية والعشرين ليكوّن أسرة يعتقد أنها ستكون هي السند الذي يعتمد عليه
فأنجبت له زوجته الرائعة ثمانية أطفال على مدار 19عام حيث كانت تلك الزوجة هدية من السماء لحسن تبعلها ولطافتها
جمع بعض المال وانشأ منزل العائلة الأول
ثم ما لبث الا وأخذت الزوجة التمرد بعد اختلاطها مع جاراتها في الحي!!!
انقلبت رأس على عقب من زوجة حنون إلى متمردة على بيت الزوجية!!
فرغم كرم الزوج وبذل كل ما يملك في سبيل رضاء الزوجة إلا أنها لم تعير ذلك أدنى اهتمام..!
بعد محاولات يائسة لإصلاحها لم يستطع فطلقها وذهبت في حال سبيلها وتركت له 8من الأبناء
كان حمل تنشئة الأبناء شيئ ليس بالهيّن لكنه كان على قدر المسؤولية وذلك العبء الذي أصبح على عاتقيه فقام على تربيتهم وتعليمهم ولم يبخل عليهم بشيئ يملكه
كان هدفه تكوين العدد الأسري الذي يقوم مقام قبيلته
ليكون له سند يعتمد عليه في حياته
ثم ما لبث أن.......
تكمل القصة فيما بعد شرط التفاعل من الأعضاء الكرام
فأنا أكتب على ضوء ذائقتكم ياكرام،🥀💐

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو اثير

أنا من متابعينك يا وحيد ولكن
صاحب القصه ماعنده سالفه يمثل دور الضحيه فقط
تقريبا من عاش في نفس الحقبه الزمنيه ذيك كلهم تقريبا نفس مستوى المعيشه وأغلب الشعب ظروفه مشابه لنفس ظروف صاحب القصه من يتم وفقر الخ
الخطأ الثاني لصاحب القصه هو بعده عن جماعته ومحاولته الاستغناء عنهم عن طريق تكوين عائله تغنيه عن القبيلة والجماعه وصار العكس استغنوا عنه جماعته وعائلته وجلس وحيدا يندب حظه

الخطأ الثالث لصاحب القصه هو محاولته في أرضا الزوجه باي وسيله ليحتفظ بها كزوجه وسند وهذا خطأ فادح الشي اذا زاد عن حده انقلب ضده المفروض تعامل بوسطيه مع زوجته لكي لا يصل لما وصل إليه مع زوجته
الخطأ الرابع هو محاولته تطويع كل الظروف والناس حسب هواه ومايريده هو وهذا من سابع المستحيلات المفروض إعطاء كل شي حجمه وحقه الطبيعي من التعامل بدون زياده او نقصان

صاحب القصه يحاول أنه يظهر بطل وصاحب فضل كبير وهو واهم لا يعدو كونه رجل عادي أظل الطريق الطبيعي


من تخلا يخلى .. الحياة الطبيعية هي الحياة المتصله مع الكل جماعه أهل زملاء عمل
الحياة الطبيعية هي الحياة المتوازنة التي لا يوجد فيها ظالم ومظلوم وضحية وجلاد

لا تعطي بلا حدود حتى لا تندم ولا تكن واضح جدا حتى لا تستغل ولا تتحمل فوق طاقتك لترضي غيرك
العطاء يكون على قدر الأخذ حتى عند النكران والجحود تكون الأمور متساوية وليست قاسيه على طرف