المرأة
متاع دنيا
و وعاء شهوة
ناقصات دين وناقصات عقل
اما عن الدنيا فلا تستطعم الدنيا إلا بهنَ
وأما عن الشهوة فلو لا ارحامهن ما اتينا
اما عن نقص الدين فلعذرهن من نجسهن
اما عن نقص العقل فجحودهن لمن يقدم لهن الخير في يومٍ كان او أعوام
هاكذا شرعا رؤية المسلم للمرأة وفي صلب ما تى بة الدين الحنيف
اما من يردون الوصل لها بدون شريعة فتجدهم يفندون لها المقالات والتفسيرات والتبريرات والدجل والطلاسم اللفظية وتنميق الكلام وتعسيلة ومحاولات مستميتة تنجح في الغالب لحرف بوصلة فكرها واكبر دليل الغرب ووضع المرأة فية ومعة حيث تكون في قمة الرغبة والطلب في زهوها وزهرتها وشبابها وعندما تذبل أقرب حاوية قمامة اور صيف شارع هذا هو المشاهد والمعلوم عند الغرب اما نحن الشرق فالوضع مختلف فاذا شذ من النساء شرذمة بسبب انخداعهم وآراء الذكور المتحررين المدعين حقوق وتفسير المرأة ورغبتها وماهي وكينونيتها لا لشيء فقط للوصول لها وبعد أن تذهب زهرتها اما دار مسنين او في غرفة في زاوية بيت او شقة وحيدة منبوذة يشار لها ببنان الخزي والندامة
فيا أيتُها النسوة احذرن من ذكور العصر الاجتماعي المتحررين فهم عرج المسير مبتوري الرجولة هدفهم الوصول لكم بدون شريعة كطائرات المطارات تفكير راسخ في عقول هؤلاء الذكور وكم وجد في هذا الشرق منهم وقد وصل لمبتغاة بسبب نقص الدين والعقل والنتيجة غداً ستمثل الفريسة ومفترسها في محكمة العدل والكل في حساب ادق من اي شيء نعرفة
قضي الأمر وعلم الداء والدواء فعلى ما نثرثر
0
0