المستثمر:
الشركات لديه ليست مجرد أسهم وأرقام, يشتري بنية دخول تجارة نشاط معين: اسمنت, صحه, تجزئة, اتصالات, الخ
يبحث عن شركات ذات قوائم ماليه جيده ونشاط وتوزيع جيد ويدرسها كدراسة جدوى مشروع بيدخل فيه
يحدد السعر المناسب للدخول بناء على نسبة التوزيعات للسعر ومعدل النمو للشركه
لايكترث بنزول السعر بعدها طالما الشركة محافظة على نتائجها وادارتها جيده, بل يجدها فرصه لزيادة الكمية
المبلغ المستثمر ليس فقط غير محتاج له بل فائض من استثماراته الاخرى لذلك العائد ولو كان بسيط مناسب له
اذا تعثرت الشركة يستطيع التخارج منها بخساره جزئية وربما بربح بفضل حركة السعر المضاربية بعكس اذا افتتح نشاط تجاري بنفسه ولم يتوفق بيخسر كامل المبلغ
المضارب:
السوق لديه مجرد أسهم وأرقام فتجده يدخل الشركه وهو لايعرف نشاطها اصلا
يدخل السوق للبحث عن التدبيلات والاسهم ذات التذبذب العالي
يهتم بالتحليل الفني بغض النظر عن توزيعات الشركه وقوائمها الماليه
يركض خلف التوصيات
العائد من التوزيع غير مجدي لايحقق الثراء السريع فطلوع السعر لديه اهم من التوزيع
اذا نزل السعر يبيع لان المبلغ ليس فائض لديه وتوزيعات الشركة قليله لاتقضي حوائجه
اذا انت مستثمر استمر بمراقبة وضع شركتك ولا تهتم بالمحللين ولا اصحاب نظريات المؤامره والخوارزميات والمظلوميه
اذا انت مضارب قد يهمك التحليل , لكن تأكد ان التحليل الفني مبني على احتمالات
جميع المحللين لايعطيك مده زمنية محدده ولا رقم مؤكد, يقولك في حال كسر نقطه معينه فأنه كذا واذا لم يكسرها فهو كذا
0
0