logo



قديم 18-04-2007, 03:28 AM
  المشاركه #1
عضو قدير
تاريخ التسجيل: Sep 2005
المشاركات: 3,333
 




أغرب قصيدة لأغرب شاعر

نعم شاعرنا هذا غريب بل إنه جعل الغربة عنوانا له غريب عن العارفين بالأدب فلم يعرف من سيرته إلا اسمه وحتى ماعرفوه عن فقره وعن كونه من محلة الكرخ ببغداد وعن أنه كان متزوجاً كل هذا استنبطوه من قصيدته هذه التي نحن بصدد الحديث عنها وهو غريب في شعره فلايعرف من شعره إلا هذه القصيدة ولم يرو الناس له بيتاٌ واحداً غيرها بل والأغرب من ذلك هو كيف يقول هذه القصيدة المتناهية في الروعة والتي فاقت في مستواها وتأثيرها قصائد عظماء الشعراء كيف يقولها شخص لم يشتهر بالشعر . وبالإضافة إلى كل هذه الغرائب فإن شاعرنا كما تحكي قصته أجبره فقره على التغرب عن وطنه والبعد عن زوجته الفائقة الجمال والرحلة في طلب الرزق من بغداد إلى الأندلس وهذه غريبة تضاف إلى غرائب هذه القصة فبغداد مدينة غنية وكانت في جميع عصورها مهوى لأفئدة طالبي العمل فماالذي يدفع أحد أهلها للبحث عن الرزق في بلد غيرها ؟! وأين؟! في الأندلس! ولكثرة الغرائب في قصة القصيدة والشاعر أضافوا الناس لها أم الغرائب وقالوا أن هذه القصيدة ليست من شعر شاعرنا هذا ولكنها من شعر الجن قالوها وهم يعايشون قصته المؤلمة وكتبوها ثم وضعوها في رقعة تحت رأسه.
شاعرنا أحبائي هو أبو الحسن علي (أبو عبد الله) بن زريق الكاتب البغدادي.
انتقل إلى الأندلس وقيل إنه توفي فيها.
وقد عرف ابن زريق بقصيدته المشهورة ( لا تعذليه فإن العذل يولعه )
والتي يقال أنه تزوج بابنة عمه وكان قليل المال فرحل في طلب الرزق ومات ووجدت له هذه القصيدة التي تعد من عيون الشعر العربي

(لاتعذليه فإن العذل يولعه)




لا تَعذَلِيه فَإِنَّ العَذلَ يُولِعُهُ
قَد قَلتِ حَقاً وَلَكِن لَيسَ يَسمَعُهُ

جاوَزتِ فِي لَومهُ حَداً أَضَرَّبِهِ
مِن حَيثَ قَدرتِ أَنَّ اللَومَ يَنفَعُهُ

فَاستَعمِلِي الرِفق فِي تَأِنِيبِهِ بَدَلاً
مِن عَذلِهِ فَهُوَ مُضنى القَلبِ مُوجعُهُ

قَد كانَ مُضطَلَعاً بِالخَطبِ يَحمِلُهُ
فَضُيَّقَت بِخُطُوبِ المَهرِ أَضلُعُهُ

يَكفِيهِ مِن لَوعَةِ التَشتِيتِ أَنَّ لَهُ
مِنَ النَوى كُلَّ يَومٍ ما يُروعُهُ

ما آبَ مِن سَفَرٍ إلا وَأَزعَجَهُ
رَأيُ إِلى سَفَرٍ بِالعَزمِ يَزمَعُهُ

كَأَنَّما هُوَ فِي حِلِّ وَمُرتحلٍ
مُوَكَّلٍ بِفَضاءِ اللَهِ يَذرَعُهُ

إِنَّ الزَمانَ أَراهُ في الرَحِيلِ غِنىً
وَلَو إِلى السَدّ أَضحى وَهُوَ يُزمَعُهُ

تأبى المطامعُ إلا أن تُجَشّمه
للرزق كداً وكم ممن يودعُهُ

وَما مُجاهَدَةُ الإِنسانِ تَوصِلُهُ
رزقَاً وَلادَعَةُ الإِنسانِ تَقطَعُهُ

قَد وَزَّع اللَهُ بَينَ الخَلقِ رزقَهُمُ
لَم يَخلُق اللَهُ مِن خَلقٍ يُضَيِّعُهُ

لَكِنَّهُم كُلِّفُوا حِرصاً فلَستَ تَرى
مُستَرزِقاً وَسِوى الغاياتِ تُقنُعُهُ

وَالحِرصُ في الرِزقِ وَالأَرزاقِ قَد قُسِمَت

بَغِيُ أَلا إِنَّ بَغيَ المَرءِ يَصرَعُهُ

وَالدهرُ يُعطِي الفَتى مِن حَيثُ يَمنَعُه
إِرثاً وَيَمنَعُهُ مِن حَيثِ يُطمِعُهُ

اِستَودِعُ اللَهَ فِي بَغدادَ لِي قَمَراً
بِالكَرخِ مِن فَلَكِ الأَزرارَ مَطلَعُهُ

وَدَّعتُهُ وَبوُدّي لَو يُوَدِّعُنِي
صَفوَ الحَياةِ وَأَنّي لا أَودعُهُ

وَكَم تَشبَّثَ بي يَومَ الرَحيلِ ضُحَىً
وَأَدمُعِي مُستَهِلاتٍ وَأَدمُعُهُ

لا أَكُذب اللَهَ ثوبُ الصَبرِ مُنخَرقٌ
عَنّي بِفُرقَتِهِ لَكِن أَرَقِّعُهُ

إِنّي أَوَسِّعُ عُذري فِي جَنايَتِهِ
بِالبينِ عِنهُ وَجُرمي لا يُوَسِّعُهُ

رُزِقتُ مُلكاً فَلَم أَحسِن سِياسَتَهُ
وَكُلُّ مَن لا يُسُوسُ المُلكَ يَخلَعُهُ

وَمَن غَدا لابِساً ثَوبَ النَعِيم بِلا
شَكرٍ عَلَيهِ فَإِنَّ اللَهَ يَنزَعُهُ

اِعتَضتُ مِن وَجهِ خِلّي بَعدَ فُرقَتِهِ
كَأساً أَجَرَّعُ مِنها ما أَجَرَّعُهُ

كَم قائِلٍ لِي ذُقتُ البَينَ قُلتُ لَهُ
الذَنبُ وَاللَهِ ذَنبي لَستُ أَدفَعُهُ

أَلا أَقمتَ فَكانَ الرُشدُ أَجمَعُهُ
لَو أَنَّنِي يَومَ بانَ الرُشدُ أتبَعُهُ

إِنّي لأقطَعُ أيّامِي وَأنفِقها
بِحَسرَةٍ مِنهُ فِي قَلبِي تُقَطِّعُهُ

بِمَن إِذا هَجَعَ النُوّامُ بِتُّ لَهُ
بِلَوعَةٍ مِنهُ لَيلي لَستُ أَهجَعُهُ

لا يَطمِئنُّ لِجَنبي مَضجَعٌ وَكَذا
لا يَطمَئِنُّ لَهُ مُذ بِنتُ مَضجَعُهُ

ما كُنتُ أَحسَبُ أَنَّ الدهرَ يَفجَعُنِي
بِهِ وَلا أَظن بي الأَيّامَ تَفجعُهُ

حَتّى جَرى البَينُ فِيما بَينَنا بِيَدٍ
عَسراءَ تَمنَعُنِي حَظّي وَتَمنَعُهُ

فِي ذِمَّةِ اللَهِ مِن أَصبَحَت مَنزلَهُ
وَجادَ غَيثٌ عَلى مَغناكَ يُمرِعُهُ

مَن عِندَهُ لِي عَهدُ لا يُضيّعُهُ
كَما لَهُ عَهدُ صِدقٍ لا أُضَيِّعُهُ


وَمَن يُصَدِّعُ قَلبي ذِكرَهُ وَإِذا
جَرى عَلى قَلبِهِ ذِكري يُصَدِّعُهُ

لأَصبِرَنَّ لِدهرٍ لا يُمَتِّعُنِي
بِهِ وَلا بِيَ فِي حالٍ يُمَتِّعُهُ

عِلماً بِأَنَّ اِصطِباري مُعقِبُ فَرَجاً
فَأَضيَقُ الأَمرِ إِن فَكَّرتَ أَوسَعُهُ

عَسى اللَيالي الَّتي أَضنَت بِفُرقَتَنا
جِسمي سَتَجمَعُنِي يَوماً وَتَجمَعُهُ

وَإِن تُغِلُّ أَحَدَاً مِنّا مَنيَّتَهُ
فَما الَّذي بِقَضاءِ اللَهِ يَصنَعُهُ

الموضوع الأصلي : اضغط هنا    ||   المصدر :

قصائد الهوامير

 
 
قديم 18-04-2007, 04:29 PM
  المشاركه #2
عضو هوامير المميز
تاريخ التسجيل: Jul 2006
المشاركات: 1,058
 



عِلماً بِأَنَّ اِصطِباري مُعقِبُ فَرَجاً
فَأَضيَقُ الأَمرِ إِن فَكَّرتَ أَوسَعُهُ

بيض الله وجهك ، وهاك اجمل ما قرأت .






قديم 18-04-2007, 04:33 PM
  المشاركه #3
(محلل وقلم الهوامير المميز) &حيزوم ابن الوادي &
تاريخ التسجيل: Sep 2006
المشاركات: 4,375
 



حبيب ألبي لقد سبقك بها عكاشة من قبل شهرأو أكثر تقريباً
أوردت فيها القصة كامله
مشكوووور في التكرار متعة وفائدة رائعة يعطيك العافية
محبك
أبو الحزم




قديم 18-04-2007, 04:38 PM
  المشاركه #4
عضو هوامير المميز
تاريخ التسجيل: Feb 2006
المشاركات: 720
 



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة kreem45

وَما مُجاهَدَةُ الإِنسانِ تَوصِلُهُ
رزقَاً وَلادَعَةُ الإِنسانِ تَقطَعُهُ

قَد وَزَّع اللَهُ بَينَ الخَلقِ رزقَهُمُ
لَم يَخلُق اللَهُ مِن خَلقٍ يُضَيِّعُهُ

لَكِنَّهُم كُلِّفُوا حِرصاً فلَستَ تَرى
مُستَرزِقاً وَسِوى الغاياتِ تُقنُعُهُ

وَالحِرصُ في الأرِزاقِ وَالأَرزاقِ قَد قُسِمَت
بَغِيُ أَلا إِنَّ بَغيَ المَرءِ يَصرَعُهُ

وَالدهرُ يُعطِي الفَتى مِن حَيثُ يَمنَعُه
إِرثاً وَيَمنَعُهُ مِن حَيثِ يُطمِعُهُ
أبيات مهمة للي يشتغل في سوق الاسهم




قديم 18-04-2007, 04:39 PM
  المشاركه #5
عضو هوامير المؤسس
تاريخ التسجيل: Aug 2005
المشاركات: 6,015
 



قصيدة جميلة

تُشكرعليها ،،،




قديم 18-04-2007, 04:44 PM
  المشاركه #6
محلل فني
تاريخ التسجيل: May 2005
المشاركات: 19,602
 



آهاً على بغدادها وعراقها
و ظبائها والسحر في أحداقها
و مجالها عند الاصيل بأوجه
تبدو اهلتها على اطواقها
و متبخرات في النعيم كأنما
خلق الهوى العذري من أخلاقها
نفسي الفداء لها فأي محاسن
في الدهر تشرق من سنا اشراقها

و هنا لو تأملنا ملياً في هذه الابيات أعلاه لرأينا مدى الاسى وفداحة الألم اللذين غمرا الشاعر نتيجة فراقه بغداد ولكن ابن زريق البغدادي هو الآخر علامة بارزة لاحزان المتغرب المفارق لهذه المدينة البهية التي ثبت ذكرها في خلد أي من وافديها والمستظلين بنعيمها ويكفي هنا أن نذكر ابن زريق البغدادي الذي لم يكتب سوى قصيدة واحدة في حياته في بغداد اثر فراقه لها حتى عد من (شعراء الواحدة) وهم الشعراء الذين لم يكتبوا أو لم يشتهروا سوى بقصيدة واحدة حتى أن الكثير من المراجع والمصادر التي تتبعت سيرة هذا الشاعر الموله بمدينة بغداد أجمعت على أن المتأمل في قصيدة ابن زريق البغدادي لابد له من أن يكتشف على الفور رقة التعبيرفيها وصدق العاطفة وحرارة التجربة فهي تنم عن أصالة شاعر مطبوع له لغته الشعرية المتفردة وخياله الشعري الوثاب وصياغته البليغة المرهفة ونفسه الشعري الممتد و الغريب بالامر من أن هذه المصادر المختلفة تضيف أيضاً من أن لا يكون لابن زريق غير هذه القصيدة وهكذا استحق هذا الشاعر فضل البقاء في ذاكرة الشعر العربي كله بقصيدة واحدة ، وبالمقابل ما أكثر الشعراء الذين لاتعيهم الذاكرة بالرغم من أنهم سودوا مئات الصفحات وتركوا عشرات الدواوين وزحموا الدواوين والمكتبات بكتاباتهم الشعرية . وفي كل الحالات تظل هذه القصيدة ماثلة أمامنا بوصفها المصدر الانبل والارقى للتعبير المتحول لتجربة الشاعر المختزن لهذا القدر الهائل من مبررات عشقه لهذه المدينة ، يستهل الشاعر ابن زريق البغدادي قصيدته هذه بمخاطبة زوجته ويناشدها الا تعذله أو تلومه فقد اثر فيه اللوم وآذاه و أضَر به بدلاً من أن يخفف من لوعته فهو القائل :

لا تعذليه فان العذل يولعه
قد قلت حقاً و لكن ليس يسمعه
جاوزت في لومه حداً أضر به
من حيث قدرت ان اللوم ينفعه
فاستعملي الرفق في تأنيبه بدلاً
من عذله فهو مضنى القلب موجعه
يكفيه من لوعة التشتيت ان له
من النوى كل يوم ما يروعه
ما آب من سفر الا وأزعجه
رأي الى سفر بالعزم يزمعه
كأنما هو في حل ومرتحل
موكل بفضاء الله يذرعه

كما يذوب ويتلاشى الشاعر رقة ووجداً وأسى وهو يحاول أن يستذكر بغداد التي فارقها والاسف يتوزعه أي توزع ففي هذه الابيات ثمة دهشة تأخذنا اليها حساسية الشاعر اللغوية التي تجاور المعنى والتحشيد الضخم والباذخ لجمال الصور التي تتخللها لحظات حقيقية صادقة هي من أكثر ما يحس به الشاعر ضمن سياقات الغربة وتداعياتها حين تبطش به وتجعله رهين تلك اللحظات التي تتعاضد مع الالم الشديد الذي يقتحم الشاعر، ولكن الهاجس الشعري لدى شاعرنا يتدارك الحواشي ليصل في نفس الوقت إلى مقاربات فهم ذلك المعنى الشاق المتعلق بسياقات الغربة لذلك أرى أن الشاعر في قصيدته هذه مؤهل لأن يصوغ لنا قراءته الخاصة لموضوعة الغربة بطريقته الشعرية فتلك الابيات من القصيدة اعلاه والابيات التالية تفصح عن هذه الحالة بمنتهى الوضوح ، لنتأمل ما يقوله :

استودع الله في بغداد لي قمراً
في الكرخ من فلك الازار مطلعه
ودعته و بودي لو يودعني
صفو الحياة و اني لا اودعه
وكم تشبث بي يوم الرحيل ضحى
و ادمعي مستهلات و ادمعه
لا اكذب الله ثوب الصبر منخرق
عني بفرقته لكن أرقعه
اني اوسع عذري في جنايته
بالبين عنه و جرمي لا يوسعه
رزقت ملكاً فلم أحسن سياسته
وكل من لا يسوس الملك يخلعه

إنها مرارة المعاناة اذن تلك التي تمكنت من الشاعر وهو ينأى عن مدينته بغداد فحق له إذن أن ينعي خطى الغربة التي لم تقده الا على التشتت والالم والحسرة وأخيراً اجترار الذكرى وتصعيد الندم والممارسة القسرية لموضوعة الصبر وترويضه على أن يستوعب طبيعة المحنة التي يحياها الشاعر حتى وهو يفتعل الاعذار والمبررات لما أقدم عليه خصوصاً وهو ينشد في هذه الابيات قائلاً :

بالله يا منزل العيش الذي درست
آثاره وعفت من بنت اربعه
هل الزمان معيد فيك لذتنا
أم الليالي التي أمضته ترجعه
في ذمة الله مذ أصبحت منزله
و جاء غيث على مغناك يمرعه
من عنده لي عهد لا يضيعه
كما له عهد صدق لا أضيعه
لاصبرن لدهر لا يمتعني
به و لابي في حال يمتعه




قديم 18-04-2007, 04:46 PM
  المشاركه #7
عضو قدير
تاريخ التسجيل: Sep 2005
المشاركات: 3,333
 



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة 6363
عِلماً بِأَنَّ اِصطِباري مُعقِبُ فَرَجاً
فَأَضيَقُ الأَمرِ إِن فَكَّرتَ أَوسَعُهُ

بيض الله وجهك ، وهاك اجمل ما قرأت .

شرفني مرورك يابو عبد العزيز

ولك الشكر




قديم 18-04-2007, 04:49 PM
  المشاركه #8
عضو هوامير المميز
تاريخ التسجيل: Jul 2006
المشاركات: 500
 



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة kreem45

أغرب قصيدة لأغرب شاعر



(لاتعذليه فإن العذل يولعه)





وَالحِرصُ في (الأرِزاقِ) وَالأَرزاقِ قَد قُسِمَت
بَغِيُ أَلا إِنَّ بَغيَ المَرءِ يَصرَعُهُ

مَن عِندَهُ لِي عَهدُ لا يُضيّعُهُ
كَما لَهُ عَهدُ ( صِداقٍ ) لا أُضَيِّعُهُ

الصواب
وَالحِرصُ في الرِزقِ وَالأَرزاقِ قَد قُسِمَت


الصواب
كَما لَهُ عَهدُ صِدقٍ لا أُضَيِّعُهُ




قديم 18-04-2007, 04:50 PM
  المشاركه #9
عضو قدير
تاريخ التسجيل: Sep 2005
المشاركات: 3,333
 



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Hi
حبيب ألبي لقد سبقك بها عكاشة من قبل شهرأو أكثر تقريباً
أوردت فيها القصة كامله
مشكوووور في التكرار متعة وفائدة رائعة يعطيك العافية
محبك
أبو الحزم

العتب على النظر يا أبو الحزم :12:

وتبقى انت المتميز على الدواااااااااااام:11:




قديم 18-04-2007, 04:54 PM
  المشاركه #10
عضو قدير
تاريخ التسجيل: Sep 2005
المشاركات: 3,333
 



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة abreddish
أبيات مهمة للي يشتغل في سوق الاسهم

ههههههههه

خذا عقولنا هذا السوووووووووق

شاكر مرورك




قديم 18-04-2007, 04:56 PM
  المشاركه #11
عضو قدير
تاريخ التسجيل: Sep 2005
المشاركات: 3,333
 



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة AL-Ruwaili
قصيدة جميلة

تُشكرعليها ،،،

شرفني مروووووووورك




قديم 18-04-2007, 07:55 PM
  المشاركه #12
محلل فني
تاريخ التسجيل: Jul 2006
المشاركات: 7,263
 





مشاركه رائعه وقصيده جميله اخوي كريم بارك الله فيك







الكلمات الدلالية (Tags)

لأغرب

,

لاتعذليه

,

اغرب

,

جدا

,

رائة

,

شاعر

,

قصيدة



أدوات الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع



03:05 AM