ليس هناك مصيبة أكبر من موت الرسول عليه الصلاة والسلام
فبعد موته انقطع الوحي وبدأ القياس والإجماع والاجتهاد
فاختلاف الأمة يقولون بأنه رحمة ولا أعلم من أين أتت هذه الرحمة ...!؟
وما يحصل هذه الأيام هو اختلاف للأمة والأئمة واعتقد بأن كلاهما لا يُعتبر رحمة
لست مفتيا ً ولكنها قناعة من لدني بأن وفاة الرسول مصيبة كبرى
ونسأل الله أن يوفق علمائنا ودعاتنا للخير
وصل اللهم على محمد وعلى آله وصحبه وسلم
سعود