كلاهما صادق يا أبا البركات..الأعرابية والحكيم ولا تضاد بين رأييهما..وما أجمل إضافتك وأرق إختياراتك..وستنتهي حيرة عقلك بمجرد استجابة قلبك والحب عذابٌ عذب,,ةمتعة متعبة..
لك عندي خياراتُ أخرى ولك وحدك الحكم فيها !
نحن أبناء العربية نخجل من الخطأ فيها..كما أننا نضيق برفعك تارةً وخفضك بل ونصبك تارةً أخرى فاختر من ثلاث :
- أن تتخلى عن هذه الأبوة وتكتفي بأن تكون البركات بعينها وما ذاك بقليل فندعوك بركات .
- أن تكون ابناً لها وهذا أيضاً مقنع وأكثر سهولةً على الجميع..ابن بركات .
-أن تبقى كما أنت..ولكن تستجيب كما استجاب أبوشومة ( سعد ) لطلبنا...باختيار اسم مناداة يكون خفيفاً على الأقلام المعوجة ؟
- هناك خيار رابع أتمنى ألا يقع كرمك عليه..وهو تسفيه كل ما كُتب أعلاه .
دمت بخير .