كنا معا على رصيف الذاكرة
نفترش أوردة الطرقات الخالية
رسمنا الخطوات
والصقيع يلفح جهاتنا
شجرة النسيان زملتنا ذات مساء
تلفحنا الريح
وبعثرة أغنيات تتساقط علينا
شمسًا تتخلل
فراغات أوراق خريفية
لم أسمع صوتاً...بل اً
يحمل رحيلاً مخنوقاً بين الضلوع
وحقيبة سفر تهوى الجنون
وشحنة غروبٍ بألوانٍ
مسلولةٍ من طينٍ قديم
اكتملت الحكايا
وما زلت أسترق الضوء
من حزنٍ على شرفة الوقت.
جعل السحابه وين ما رحت تسقيك ... تمطر على ماطــاك فــوز وغـناتي ..
سنحبُّ ما دمنا نعيشْ، ونعيش ما دمنا نحبُّ.. سنظلُّ نكتب فوق أسوار الحياةِ لنا إلى أيامنا الخضراء دربُ.. ونظلُّ نزرع في حقول اليأس أرجلنا لتنبتَ تحت أرجلنا مسافاتٌ وعشبُ.. ونظلُّ نرسم ضحكة الأطفالِ.. حتى يضحكَ الأطفالُ نستجدي العواصم والقرى حتى يصير لكلّ عاصمةٍ مكان حجارة الطرقاتِ.. قلبُ.. سنحبُّ ما دمنا نعيشْ.. ونعيش ما دمنا نحبُّ
جعل السحابه وين ما رحت تسقيك ... تمطر على ماطــاك فــوز وغـناتي ..
سنحبُّ ما دمنا نعيشْ، ونعيش ما دمنا نحبُّ.. سنظلُّ نكتب فوق أسوار الحياةِ لنا إلى أيامنا الخضراء دربُ.. ونظلُّ نزرع في حقول اليأس أرجلنا لتنبتَ تحت أرجلنا مسافاتٌ وعشبُ.. ونظلُّ نرسم ضحكة الأطفالِ.. حتى يضحكَ الأطفالُ نستجدي العواصم والقرى حتى يصير لكلّ عاصمةٍ مكان حجارة الطرقاتِ.. قلبُ.. سنحبُّ ما دمنا نعيشْ.. ونعيش ما دمنا نحبُّ