خدعوك فقالوا ممانعة
نعم ممانعة عن التحرير نعم ممانعة عن العدل والحق للشعب السوري
نعم ممانعة لقطع صلتها بعدو العرب الاول تظام الملالي
نعم ممانعة للثورة الفلسطينية الحقيقية في لبنان وسوريا وتصفيتها
نعم ممانعة لاعطاء المسلم حقه في عبادة ربه كما يريد في مسجده وعمله وجيشه
نعم ممانعة لعدم تأليه الاسد وجعله بشرا سويا
نعم ممانعة لتحريم سفك دماء الابرياء
نعم ممانعة لكرامة الشعب السوري وعدم اذلاله
نعم ممانعة لمحاربة الفساد الذي يديره رموز نظامه
نعم ممانعة لاسقاط الطائفية في سوريا
ممانعة وممانعة وممانعة حتى اصبح الكلام محرما للمانعة
من اين اتيتي ايتها الممانعة ومن اختارك لنفسه فانت بالوسط لاغالب ولا مغلوب
لانك لاتتقدمين ولا تتاخرين جامدة صامتة وهو ما اعجب اسيادك في تل ابيب وواشنطن