انا أشوف هذا السؤال المفروض الواحد يسأل فيه نفسه كل يوم .. ويحاسب نفسه أول بأول .. في كل أمور حياته ..
اما طرح هذا السؤال للعامه أعتقد فيه امور تعكر صفوه ..
إن قال الواحد أصلي في جماعه يرى أن في ذلك نوع من الرياء ..
وإن قال ماصليت الفجر في جماعة .. يرى أنه مقصر ولا يرى أن يكتب رأيه بصراحه فيتحسر أكثر .. بل يطلب الهداية من الله ويطلب أن يعينه الله على أداء الصلوات في أوقاتها ...
انا أشوف هذا السؤال المفروض الواحد يسأل فيه نفسه كل يوم .. ويحاسب نفسه أول بأول .. في كل أمور حياته ..
اما طرح هذا السؤال للعامه أعتقد فيه امور تعكر صفوه ..
إن قال الواحد أصلي في جماعه يرى أن في ذلك نوع من الرياء ..
وإن قال ماصليت الفجر في جماعة .. يرى أنه مقصر ولا يرى أن يكتب رأيه بصراحه فيتحسر أكثر .. بل يطلب الهداية من الله ويطلب أن يعينه الله على أداء الصلوات في أوقاتها ...
انا أشوف هذا السؤال المفروض الواحد يسأل فيه نفسه كل يوم .. ويحاسب نفسه أول بأول .. في كل أمور حياته ..
اما طرح هذا السؤال للعامه أعتقد فيه امور تعكر صفوه ..
إن قال الواحد أصلي في جماعه يرى أن في ذلك نوع من الرياء ..
وإن قال ماصليت الفجر في جماعة .. يرى أنه مقصر ولا يرى أن يكتب رأيه بصراحه فيتحسر أكثر .. بل يطلب الهداية من الله ويطلب أن يعينه الله على أداء الصلوات في أوقاتها ...
وين الرياء هنا يا هذا :5: يعني لو قلت توي جاي من المسجد هذا رياء وكأننا نستكثر قول الحقيقه الواجبه علينا ...
ولعل حديث واصبة بن معبد خير دليل على مثل هذه الامور
عن وابصة بن معبد رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال له : (جِئْتَ تَسْأَلُنِي عَنْ الْبِرِّ وَالْإِثْمِ فَقَالَ نَعَمْ فَجَمَعَ أَنَامِلَهُ فَجَعَلَ يَنْكُتُ بِهِنَّ فِي صَدْرِي وَيَقُولُ يَا وَابِصَةُ اسْتَفْتِ قَلْبَكَ وَاسْتَفْتِ نَفْسَكَ ثَلَاثَ مَرَّاتٍ الْبِرُّ مَا اطْمَأَنَّتْ إِلَيْهِ النَّفْسُ وَالْإِثْمُ مَا حَاكَ فِي النَّفْسِ وَتَرَدَّدَ فِي الصَّدْرِ وَإِنْ أَفْتَاكَ النَّاسُ وَأَفْتَوْكَ
وين الرياء هنا يا هذا :5: يعني لو قلت توي جاي من المسجد هذا رياء وكأننا نستكثر قول الحقيقه الواجبه علينا ...
ولعل حديث واصبة بن معبد خير دليل على مثل هذه الامور
عن وابصة بن معبد رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال له : (جِئْتَ تَسْأَلُنِي عَنْ الْبِرِّ وَالْإِثْمِ فَقَالَ نَعَمْ فَجَمَعَ أَنَامِلَهُ فَجَعَلَ يَنْكُتُ بِهِنَّ فِي صَدْرِي وَيَقُولُ يَا وَابِصَةُ اسْتَفْتِ قَلْبَكَ وَاسْتَفْتِ نَفْسَكَ ثَلَاثَ مَرَّاتٍ الْبِرُّ مَا اطْمَأَنَّتْ إِلَيْهِ النَّفْسُ وَالْإِثْمُ مَا حَاكَ فِي النَّفْسِ وَتَرَدَّدَ فِي الصَّدْرِ وَإِنْ أَفْتَاكَ النَّاسُ وَأَفْتَوْكَ