في مثل هذه الاختبارات نجد اننا نميل للاجابة المثالية
ونتقمصها دون أن نشعر بذلك..
لذا تكون النتيجة غالبا مثالية وبعيدة عن الناتج السلبي منها..
ليس اجحافا بحقنا إنما هي من طبيعة الفطرة الانسانية..
كل انسان يملك وجهين أبيض وأسود وبيده أن يجعل
أحدهما يطغى على الاخر ابتداء من تربيته ودينه
والمؤثرات من حوله , ولكن تبقى نقطة محايدة
تظهر فترات وتختفي أخرى بحسب المؤثر الخارجي لها..
عادة في هكذا اختبارات يقوم علماء النفس بوضع
الاسئلة من دون اختيارات الاجابة ومن ثم جمع الاجابات
وعرضها على استبيان الاجابات التي وضعوها مسبقا,
وهنا تظهر الشخصية الحقيقية لكل من يخضع للاختبار..
ارجو تقبل مروري,,