لا أعلم لم ترددت في ذكر البيت؟!
قد يكون السبب إيمانك بأن أبو العلاء قد ألزم نفسه بما لم يكلفه الله,فضاقت عليه الحياة وتساوى عنده الضحك والبكاء والحزن والفرح
والبشارة والنعي
وحتما أنت لست مثله يا رهين أجمل حرفين!
وفي يالمقابل ..
كلنا مثلك ..نصل في لحظة من اللحظات..لمرحلة تساوي الأضداد
و ما أن نتذكر إن الله ليس بظلام للعبيد
وأنه القائل (لايكلف الله نفسا إلا وسعها)
ثم تضيء في سماء أحزاننا (وبشر الصابرين)
حتى نعود لسكون النفس..والرغبة في المزيد من التعب!
بل رهين لأقسى حرفين ..
قوة جبارة لا تملك معها شيئا .. تتلاعب بك .. تحييك وتقتلك .. تصنع منك الأمير ثم تجعل منك الأسير !
بل رهين لأقسى حرفين ..
قوة جبارة لا تملك معها شيئا .. تتلاعب بك .. تحييك وتقتلك .. تصنع منك الأمير ثم تجعل منك الأسير !
وباقي كلامك بمثابة درس أكبر من أن نعقب عليه !
الحب طاقة كالكهرباء لابد أن تسير الشحنات في أسلاك آمنة
غير مكشوفة وإلا صعقتك:5:
اخي
الحب ليس قاسيا بل الظروف المحيطة هي القاسية
الظروف التي تحرمنا ممن نحب
وتؤخر عنا مانحب
إنما الحب عصب الحياة وروحها.
سهل الله أمرك وجمعك بمن تحب.