" ابحث عن اسمك في سجل الغياب"،،،،،،،،،

أجمل التهاني وأطيب الامنيات بشهر رمضان الكريم
أولاً للعزيز ابو نواف صاحب الفضل " بعد الله " والموضوع والديوانية وسهرات الأنس
ولكل الاحبة الراقيين الاعزاء الذين قضينا معهم هنا وعلي صفحات هذا الملتقي الشامخ
اسعد وأجمل ايام ولحظات التواصل الاجتماعي وربما عمرنا
والحقيقة اني وبكل أمانة أفتقد الكثيرين والكثيرات ممن كان لي الشرف بالتواصل معهم
حتي ولو كانت بعض معرفاتهم وهمية ولا وجود لها سوي
في مخيالاتنا البسيطة القنوعة والتي كانت
ومازالت تبحث عن السعادة والنقاء والدفء والصفاء والبساطة أينما تكون وتوجد

بعض الاحداث والاوقات التي عشناها هنا نتمني ان تعود بحلوها ومرها
والبعض الآخر نحمد الله علي رحيله ومضيه ونسيانه

كل عام وانتم جميعاً بخير وسعادة وصحة وراحة بال
أعاننا الله وإياكم علي حسن صيامه وقيامه ورحم الله كل الاحبة
الذين لم يعيده عليهم داعيين لهم بالرحمة والمغفرة في هذه الايام المباركة

ربي يسعد ويحفظ كل من ساهم في إسعاد شخص في هذا المنتدي والملتقي
من خلال مواساة أو عبر كلمة طيبة صادقة قالها
أو إبتسامة أو دعوة صادقة كتبها

تلك اللحظات والايام الجميلة والتي خلت من الأشياء
التي اتمني وسأكون سعيداً جداً بعودتها
فهل ستتحقق امنيتي يا تُري !!!

تغيرت الناس وتغيرت معها النفوس


بكل امانة يا أبو نواف
حاولت ان اجد لك عذراً مقبولا لعدم ردك علي مداخلتي بعد ردك علي مداخلة روبيان مشوي ولم أجد
علماً بأنك رديت عليه بعد قرائتك لمداخلتي بكل تأكيد
صحيح ان مداخلة روبيان مشوي قبل مداخلتي ولكن هذا لا يمكن ان يكون سبباً وجيهاً لعدم ردك علي مداخلتي

انتظر منكم السبب في عدم الرد وليس الرد
فالرد الآن لن يعني لي الكثير حتي لو اجتهدت " كعادتك " في صياغته

تحياتي وتقديري

طول عمرك حلو اللسان والكلمات والمنطق
ومشرفتنا زهرة السوسن الجميلة اكدت ذلك مراراً كما وأكدته حلوة الصفات والعنود
وسنا القمر واشراقة فجر وطبعاً البرنس وأبو أحمد مشرفنا الغالي
ولا يهون أخونا الغالي جميعاً سعود العادل المحترم والمهذب وحبوب وخالد والسهم
وطبعاً الشيف العالمي ومشرفنا الحالي راعي الاخلاق الحميدة المزيني علي

كانت ايام جميلة بكل مافيها وتركت ذكري تستحق التذكر
عذرك مقبول أخي ابو نواف وعادة لا ألوم إلا من يعز علي واحترمه

كل عام وانتم جميعاً ومن تحبون بخير وسعادة واحة بال
جعلنا الله وإياكم من المقبولين المشمولين برحمته سبحانه


تحياتي وتقديري