تعلم لتربح (خذ هذا المفتاح يكسبك ملايين)
الكثير لا يعلم فنون عالم الأسهم ومراوغاتها ولأنني وجدت الكثير خاسر والسوق مازال جيد فكيف لو يسوء لا سمح الله هذا جعلني أطرح لكم هذا المفتاح الذهبي للربح.
إذا كنت مستثمر:
فدرس الشركة من جميع الجوانب وتوقع ربحها المستقبلي وليس الحالي ثم اشتر على دفعات كلما هبط السوق حتى تكمل كميتك ثم لا تنظر في تذبذب السعر ولكن تابع أخبار شركتك لأنه قد يطرأ تغيير سيء فتخرج أو حسناً فتزيد من توقعاتك(سعر البيع).
إذا أشتريت ثم ظهر خبر جيد عن شركة مفاجأ جعلها أفضل من أحدى شركاتك لا تتردد في بيع شركتك والأنتقال لتلك الشركة ويسمى هذا الأجراء تغيير مراكز.
مثلاً عندما ظهرت أرباح المجموعة في الربع الثاني أو أرباح سابك في الربع الثالث أو خبر القمح العام الماضي أو خبر تغيير صرف اليورو هذا العام لصالح الكيميائية.
ملاحظة مهمة جداً:
الخبر أقوى من التوقع خذ مثال بريد اللكتروني توقع أن أرباح سابك بين ال 10-12 مليار في يناير 2004 ولم يرتفع السهم سوى في أكتوبر أي بعد 10 أشهر لأنه توقع وكبار المستثمرين(الصناع) يريدون حقائق لضخ ملياراتهم كذلك توقعه عن أعمار أحتاج عدة أشهر لترى الناس النتائج الفعلية لكن تحليله عن الزراعيات بعد خبر القمح أو تحليلة عن الكيميائية بعد خبر تغيير صرف اليورو أثر في سعر السهم أو الأسهم المذكورة مباشرة أنه ليس توقع بل تحليل خبر صدر(حدث وقع) وأصبح يقيني والتوقع ظني يحتاج للتحقق.
المستثمر الذكي والسريع يبحث عن الأخبار التي تغير مسار سهم معين وإذا لم يجد فما حيلة المضطر سوى دراسة فرص نائمة والصبر عليها سيتهكم بك الناس لكن بعد عدة أشهر ستفاجأهم النتائج ويشترون منك فلا تقلق.
إذا كنت مضارب:
لا بد من معرفة التحليل الفني
والشراء بكميات قليلة كمضارب يومي
1000 سهم في ربح ريال ينتج 22000 شهري من مبلغ صغير
والباقي للتعديل حتى لو تملك مبلغ يشتري لك 10000 سهم دائماً ضارب بي 1000 فقط.
السوق قد يخذلك عند نقطة دعم(في حالة الهبوط) أو بعد نقطة مقاومة(في حالة الصعود) لكنه لن يخذلك بأستمرار لذلك لو أشتريت
1000 عند د1 وخذلتك
ثم 1000 عند د2
وجذلتك
فعند د3 سيرتد السهم أو السوق وتربح