تكـــفـا تـرا تكفـا لـها تِسرج الخيـل
ان كــان لك في مجمع الـخيل عسفا
تكفــا تـــراني من قرومٍ مشاكيل
حمـــــاية الــسـاقـه بـــسيفـٍ وشــلفـا
تكفــــا تـــرى تكفـا تهـز الـرجاجيـل
لولا ظروف الوقــــت ماقلت تكفا
------------------------
هذي القصه حدثت للاميره: نوره ال رشيد من شمر
عندما وقعت الحرب في حايل خرجت نوره مع عبدها
وعندما اتاها خبر مقتل اخوانها حزنت حزن شديد
وزاد ذلك ان العبد كف عن خدمتها بل اصبح يامرها
وفي يوم من ايام شافها تبكي واول مره يراها العبد تبكي
فاستغرب لان نوره كانت شديده وكانو اخوانها ينتخون بها
ودمعه نوره غاليه جدا؛
فسالها لماذا تبكين فقالت هذه
القصيدة :
أبكـي هلـي هــل العـلـوم المليـحـه
ولا ألوم عيني لو بكـت دمعهـا دم
إخوانـي أبكـي والقصـور الفليـحـة
إخـوانـي الـلـي لا بـغــو لازمٍ تـــم