سالفة فتح المحلات وقت الصلاه طلعت صحيحة

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تميز11

ابغا واحد يشرحلي التعميم هل هو اجباري او اختياري. يعني من يبغا يقفل يقفل واللي بيفتح يفتح. فهموني.

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ثعلب الهوامير 5

هههه كل ذا السوالف لكي تثبت ان الخطأ صح لو تكتب 50 صفحة منحن مقتنعين ان الفتح وقت الصلاة له فائدة

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مخاوي الصبر

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تميم2020

الحمدالله الناس ترتاح من الانتظار وضيق الاوقات

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة assass

رحم الله الملك خالد ورحم الله الملك فهد ورحمنا الله جميعااا ولكن اذا فيه مفسد على وجه الارض هو تفكيرك


يفترض من اول يوم سمحو للمراه با العمل ف المحلات سمحو بفتح المحلات على طول لن عمل المراه بجانب العامل وتسكير المحل بحجة الصلاه كان خطا كبير يرضا به من كان في مستو تفكيرك ونظرتك المحدوده الخاصه وقد يكون ان لك مصلحه في اغلاق المحلات وقت الصلاه غير الصلاه لو الهدف الصلاه كان عادي تقدر تصلى في محلك او تسكره وتروح تصلى بشرط ما فيه عامله حرمه

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة assass

انا مع القرار خاصة هذه الأيام والأسباب كثيرة أهمها ماذكر فيه وهو:
منع انتشار فيروسات كورونا خاصة المتحورة منها إما بسبب تدافع الناس والعمال والباعة للصلاة في المصلى او بسبب تزاحم المتسوقين وهم في الخارج في انتظار العامل المتنطع.
أو بسبب الهدر في الطاقة أثناء انتظار المتسوقين في السيارة وهي في حالة تشغيل بسبب الحر.
أيضا بسبب الحد من تنقل العامل خارج المحل الذي يسبب نقل الفيروس بسبب اختلاطه وعودته للمحل مرة اخرى عدة مرات.

وأزيد على ذلك واقول أن هناك أسباب أخرى مهمة منها:

-تعطل مصالح الناس المسافرين قبل وأثناء السفر وهم في انتظار محطات الوقود او محلات المواد الاستهلاكية. والمسافر الذي في حالة جمع وقصر لا يلزمه الانتظار لأداء الصلاة.
والوقت أصبح من ذهب خاصة وقت رجال الأعمال والسائقين الذين ينقلون البضائع وبإمكان عمال المحطات تقسيم الوقت بينهم لأداء الصلاة.

-إغلاق الصيدليات أدى لحالات وفيات وأدى لتفاقم وتدهور حالات أخرى.
والذي يقول كان عليك شراء الدواء مسبقا مادام أن طفلك معه ربو أو مرض آخر مثل سكر الأطفال، فأقول له الله لا يجعلك تقع في مثل هذه المواقف وأن تكون في الخارج وأنساك الشيطان شنطة الأدوية أو تكون مسافرا لمدينة أخرى ونسيت أدوية سيولة الدم وارسلت ابنك لإحضارها من الصيدلية ووجدها مغلقة والعامل في الخارج يدخن او في الداخل يشرب الشاي ويسولف مع من معه وأنت تطرق الباب وهو لا يستطيع فتح الباب خوفا من الغرامة، وقد حدث ذلك لإبن عم لي رحمة الله عليه.
طبعا المتشدد في الدين لا يهمه أن تشدده يتسبب في موت الأبرياء او يهدد حياة رجل او طفل قد يموت من أجل تطبيق فتوى قد كانت جيدة في حينها وقت كانت الحياة تختلف عن وقتنا الحاضر.
وفقه الحياة هو الذي يفترض أن يطبق هذه الأيام فالفقه يتغير ويتجدد والفتاوى ليست ثابتة على مر العصور فالتغير في أسلوب حياة الناس وطريقة معيشتهم يفرض ذلك.

بغض النظر إن كان القرار صحيحا أو اشاعه فهو المفترض أن يكون. فالإغلاق يسبب تدافع الناس حتى في الشوارع للحاق بالمحل قبل أن يغلق المحل او العيادة أو المختبر للصلاة مما يسبب حوادث بعضها مميتة.
للأسف أن الكثير يقرأ باستمرار ( ومن أحياها فكأنما أحيا الناس جميعا) ولكن بسبب أن قلبه مليء بالبغض والحقد وعينه مصابة بالعمى وأذنه بالصمم قد منعته عن روية الحق والواقع ويتشبث عنادا وتعصبا لرأي معين لا يحيد عنه ويعتبره هو الحق فقط للمعارضة.

ولي قصة مع عمال مسيحيين أتوني في رمضان،يشتكون لي بأن عامل زميل لهم (مسلم) قد أغلق محل النظارات على نفسه بين صلاة المغرب والعشاء وفي رمضان ومعه فتاة في الداخل.
فلما ذهبت معهم وجدته في الدور الثاني وهو منذهل، ونظرت ولم اجد أحد معه، فأشار لي أحدهم على دولاب ففتحته ووجدتها في الداخل فقلت: من هذه؟ فقال وهو خايف: خطيبتي.
فنزلت وانتظرتها حتى تخرج من المحل،،
ولا أطيل عليكم بإكمال القصة ولكني أوردتها هنا لأبين بأن الاغلاق أصبح يؤدي لمفاسد اقتصادية وأخلاقية ويستغل من قبل العمالة التي تأتي من مجتمعات منحلة أخلاقيا لتمارس ذلك اثناء الإغلاق ووجب تغييره.
واذا انت ممن يؤمن ب (فإذا بليتم فاستتروا) فأقول أن المصلحة الآن أهم خاصة المصلحة الاقتصادية كذلك منع تفشي الأمراض بسبب تشبثك بفتوى ليست من صميم الدين وليس لها دليل شرعي من القرآن والسنة ماعدا وقت صلاة الجمعة فقط