يقال لا يلام المرء على جهله ولكن في هذا الزمن الذي تستطيع ان تكون معلومه عن اي موضوع بضغطه زر بلا شك يلام و ان كنت جاهل متعصب بتكوينك وهوا نفسك التي اعتادت الكسل والهياط المهم العسكر اليساريون ودكتاتوريتهم البغيضه تتلاشى و سيطرتهم تتوارى عنوه وليس بهواهم في بلد يكافح حتى يمتلك قراره هويته ثقافته ويحارب كل قوى العلمانيه وقطع في ذلك مسافه لا باس بها والجميل التنميه والتطور الصناعي وتثبيت الهويه الاسلاميه تاخذ طريقها بمساعده وسواعد الجماهير المسلمه كلما دعت الحاجه لمواجهه طيور الظلام الذين اهانو شرف البدله الخاكي في منطقتنا من بعثيين واتاتوركيين وغيرهم وبضاعتهم التي لا يجيدون سواها من قهر وفقر وانحلال وفساد واستبداد وعلمانيه مشوهه احاديه متوحشه على الطريقه الشرقيه ولا يستطيعون او حتى يعرفون صناعه شي لبلادهم وشعوبهم غير ذلك حتى وان كان ذلك الشي ابره وخيط